بعدما وصلت بيري السيدة المتزوجة حيتني “هاااي.” فقلت لها على الفور: “أنتي جميلة جداً لم يكن يجب أن تخبيء وجهك عني.” بيري: “لا لست كذلك (ووجه أحمر خجلاً).” ضجكت بيري وأحمر أنفها وخدودها. وأنا تقدمت إليها وأعطيتها حضن جانبي. وهي كأنها حلم وتحقق. قلت لها أخيراً أبتسم الحظ لي. فقالي لي بيري أنها أضطرت لخلق الكثير من الأكاذيب حتى تلتقيني. قلت لها أنها تستحق الإنتظار ودعوتها للذهاب إلى إحدى الكافيهات ونشرب القهوة. ومن ثم بدأنا ننمشي نحو أحد الكافيهات وهي كانت تسير أمامي وتحولت عيني إلى مؤخرتها التي كانت تتأرجح بمنتهى الليونة. وفستانها كان جميل جداً لكنه كان ضيق حول المؤخرة التي كانت مستديرة بشكل مثالي ومثير جداً. وهي كانت تتمتع بقوم نحيف وهو ما جعل إمكانياتها تبدو أكبر. وتخرج مؤخرتها من وسطها النحيف بشكل مثالي. وبزازها بدت متماسكة وبدت أكبر بسبب قوامها النحيل. وهي كأنها حلم وتحقق. ذهبنا إلى الكافيه وطلبنا القهوة لكلانا. وأنا كان قضيبي منتصب في بنطالي وكان يكبر بشدة. وكنا نتحدث في أشياء متنوعة لكن عيني كانت تتجول من عينيها إلى شفتيها إلى رقبتها إلى مفرق بزازها الذي كان واضحاً جداً الآن. أدركت أنني يجب أن أفعل شيء ما بسرع لكي أحصل عليها لذلك بدأـ المس بقدمي قدميها. لم تصدر أية رد فعل لذلك تجرأت أكثر وبدأت أحك قدمي في فساقها حتى وصلت إلى ركبتها بأصابع قدمي. واوو يالها من سيقان ناعمة. كانت بشرتها ناعمة جداً.وأنا ببطء مسكتها من يديها وكلانا تقاطعت أصابعنا. واووو ياله من شعور. قلت لها أنا لا أستطيع أن أوقف نفسي. وهي قالت وأنا أيضاً.
دفعنا الحساب بسرعة وأخذت بيري السيدة المتزوجة من يدها وبدأنا التحرك بسرعة إلى السيارة. وهي لم ترفض. كانت تريد نفس الشيء أيضاً وأنا كنت بائس. أخذتها إلى سيارتي ودخل كلانا إلى السايرة وكانت سيارتي ذات نوافذ مظلمة وعندما دخلنا جذبتها نحوي وبدأنا نقبل بعضنا ولم نبدأ ببطء. لم ننتظر أي شيء. التصقنا ببعضنا ولم نتوقف عن التقبيل. كانت شفايفي تمص شفايفها وكنا نأكل السنة بعضنا حرفياً. وخي كانت أكثر شيء مثير لمسته. جننا نحن الأثنين. وكانت يدي في فستانها وهي فتحت أزرار قميصي بالفعل. وأنا كنت أحسس على بزازها وأضغط عليها من فوق حمالة صدره. وكأنت أنعم بزاز لمستها. لم تتوقف قبلتنا. كانت شفتاي في هذه الأثناء ترتحل إلى عنقها وخدودها. لكننا ننتهي دائماً على شفايفها. وكان مذاقها مذهل. جذبتها مرة أخرى وفتحت سحاب فستانها من الخلف وجذبت فستانها من على كتفيها. وهي كانت قلعتني قميصي بالكامل. كنا نقبل رقبتينا وأكتافنا وأنا الحسها وأقبلها وأعضها. وهي تتأوه وتعضني في المقابل. كانت نمرة متوحشة. سألتها إذا كانت تريد التحرك إلى الكرسي الخلف. وافقت وبدأنا التحرك إلى الكرسي الخلفي وتبعتها حيث قبلنا بعضنا البعض مرة أخرى وهذه المرة بنعومة. وكانت يدي مشغولة بإزالة فستانها بالكامل. ويدها كانت حتى الآن تستشعر صدري العاري وتحركت لتفتح بنطالي. وهي كانت الآن لا ترتدي سوى حمالة الصدر والكيلوت. أستغرقت بعض الوقت لأملي عيني بجمالها ويدي أرتحلت من فخاذها إلى كسها إلى بزازها. كنت أريد أن المسها وأشعر بها. ملمسها لم يكن يشبه أي فتاة أخرى. كانت مميزة في كل شيء. كانت يدي على بزازها وأضغط عليها وهي تتأوه وأنا أقبلها ويدي تزيل حمالة صدرها. وأرتحل شفاهي من شفتيها إلى رقبتها إلى بزازها العارية. آآآآه كانت كبيرة.
تحركنا ببطء إلى وضع كانت تستلقي فيها على ظهرا على كرسي السيارة وأنا أعتليها. كانت الساحة ضيقة قليلاً لكن لم يهتم أي مناً. كان فمي على بزازها وكانا كبيرين وحلماتها منتصبة. وأنا أمصها وأعضها ويدي نزلت في داخل كيلوتها وهي كانت حليقة. ووصلت يدي إلى كسها. آآآآه كان يقطر عسلاً. فركت بأصابعي كيها وشفتاي كانت على بزازها وهي كانت تتأوه بأعلى صوت. ويدها وصلت إلى كيلوتي وأنزلته وأخرذت بقضيبي وأمسكته في يدها. أخبرتها أنني لا أمتلك واقي ذكري لكنها لم تكن في مزاج يسمح لها بالتوقف. أعتليتها وبدأت أفرك قضيبي على كسها. وكانت يدي تمسك يديها حول رأسها وأنا ما زالت أفرك قضيبي على كسها. وهي صرخت في لكي أنيكها. وأنا كان من الصعب علي أن أتحكم في نفسي فدفعت قضيبي أخيراً وهي كان كسها ضيق دفعت قضيبي أعمق وهي تأوهت بوصت عالي. ظللت أدفع بقوة. وكان وجهها مذهل في هذا الوقت فمها نصف مفتوح وعينيها مقفلة. وأنا كنت معجبة بها جداً. وفي النهاية شعرت بإقتراب القذف فأخرجت قضيبي ونثرت مني على الكرسي وعلى فخاذها. كنت متعب جداً بعد هذه النيكة لكنها بدت في قمة جمالها. كانت مغطاة بالعرق ووجها يلمع ورائحتها ذكية. رن هاتفها وكانت أختها تستعجلها. قامت ونظفت نفسها وأرتدت بيري السيدة المتزوجة ملابسها بسرعة وغادرت السيارة على وعد بأن نلتقي مرة أخرى.