نشوى السكرتيرة السكسي اللعوب في شركة علاقات عامة ثابتة مكانها. تم تعين مدير جديد وهي زي ما هي. نشوة جربت الجواز مرة و أتنين و تم طلاقها لأنها متطلبة كتييير اوي ومتشبعش وكل ده ولسة عمرها ميتعداش تلاتين سنة. بس فردة طول بعرض تحسها كدة زي غادة عبد الرازق بس على اجمل وش بيضاء بياض على حمار طبيعي. عرفت تجيب رجل المدير الجديد أيمن اللي يكبرها بثلاث أعوام واعترف لها بحبه الجارف. كانت نشوى سعيدة جداً بالاعتراف ده وكانت تهدف إلى الجواز من وراه وإن مكنش رسمي يكون الجواز العرفي اللي تعرف تحلبه من وراه ودا طبعها! إغراء السكرتيرة السكسي اللعوب نشوفه لما كانت تدخل مكتب المدير الجديد و تقرب منه و تتمايل بصورة مغرية عشان تثيره وتلاعبه فكان أيمن يحس بالمحنة لأنه لسة راجعة من السعودية لأنه كان شغال هناك مدير بردو والسعودية زي ما كلنا عارفين بلد مقفولة يعني شغل وبس مفهاش نسوان وكدة.
كان حب الدلع و الجمال نقطة ضعف أيمن؛ لأنه بيريل عالجمال و الدلع. كل أما نشوى تقرب منه أكتر يعد يفك شوية شوية في الكرافت و يمسح عرقه من فوق وشه من شدة المحنة! فضلت على كدة لحد اما تطورت بينهم العلاقة للكلام في في الجنس و الموضوع ابتدأ بمكالمات بالموبايل. أيمن تقريباً كل ليلة يستنى مراته لحد أما تنام ويروح لغرفة تانية ويقفل الباب و يتكلم مع نشوى شوية في مواضيع الجنس العديدة و عن كل الوضعيات وطبعاً هنا إغراء السكرتيرة السكسي اللعوب بدأ يشتغل ونشوى خبرة متتوصاش يعني كانت تتكلم معاه بميوعة كبيرة وهي تغنج و كمان تحط يدها على زنبورها و تبدأ تفرك به! نشوى كان مش بس تهمس لأيمن في تلك اللحظة : حبيبي أيمن … أيه رأيك تحط أيدك زبك الكبير و تتدلعه معايا شوية زي ما أنا بعمل مع نفسي ….كان أيمن يشعر في تلك اللحظة من سماع نشوى تتكلم بالطريقة الممحونة دي بمحنة شديدة ما جربهاش قبل كدة حتى مع مراته اللي هي قريبته بنت خالته اللي جاب منها طفلين في الحضانة! قلع بنطلونه بسرعة وبقى كانه مراهق من جديد و طلع زبه الكبير و بدأ يفركه و هو يتكلم مع نشوى بمحنة كبيرة و هي تغنج له و تقول له : حبيبي آآآآح صوابعي بين الشفايف….كان يقلها بمحنة: شفايف بقك… ..تقله : لأ يا شقي أنت عارف…شفايف كسي… كان أيمن يولع اكتر ويتمحن محنة شديدة و هو عمال يسمع نشوى الممحونة أزاي بتسخنه و ترفعه سابع سما من النشوى فهي اسم على مسمى! كان كل هدفها الجواز أن مكنش رسمي يبقى الجواز العرفي وانها تستفيد من وراه مادياً وتحلبه زي ما قلنا!
بقى ايمن يدلك زبه بكل قوته و هو يهمس بمحنة لها: يلا يلا أنتسي كمان…يلا أدعكي كسك الأحمر الحلو….آآآآه نفسي أشوفه…يلا أنا بحط زبي اهو فيه اهو…. آآآآه …وينزل لبنه زي العيل المراهق وهي كمان نشوى فعلاً تتأثر وتقعد تدعك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج لأيمن بأعلى صوتها و تبعص نفسها لحد أما تجيبهم وهو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بنفسي انيكك نيييك … عاوز أقطعك دلوقتي…نام أيمن منتشي و كمان نشوى قامت الصبح بكل نشاط و حيوية ولبست أحلى لبس مغري و هي مبسوطة بالغنجاز اللي أنجزته في خلال شهرين بس من قدوم أيمن! أستقبلها أيمن الممحون في المكتب ببوسة قوية على الشفايف عشان تمحنه من أول اليوم وبقت تضحك و تغنج: لا لا..طيب نخلص شغل الأول…ورانا حاجات كتير….بعدين هي هي هي هي …أغلق أيمن الباب سريعاً وفقد التركيز في أي شيء آخر سوى في غنج نشوى إمبارح و كلامها السكسي المثير! كان يشعر بالمحنة كلما تذكر صوتها الممحون و هي تفرك في زنبورها و تغنج و كان يتخيلها و هي عارية قدامه و يفرك لها زنبورها بيده و في زبه الكبير! راحت نشوى تمارس عليه إغراء السكرتيرة السكسي اللعوب فبقت تتمايل و تهرب منه في غرفة المكتب لحد أما مسكها أو هي مكنته من نفسها و شدها بسرعة اليه و راح يبوسها بقوة من شفتيها الناعمتين وهي تحاول تبعده عنها بطريقة سكسي جد مغرية لحد أما حط يده فوق طيزها الكبيرة المغرية و بقى يشد عليها و يحط اليد التانية على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت نشوى تستلم له من شدة المحنة و الإثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة من رضع اللسان ومص الشفايف ولفت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له بحبك يا عمري! طبعاً في اللقاء دا بوس وتقفيش بس وطبعاًو نشوى مدخلتش معاه في الغويط لان الغويط قصاده الجواز و شقة وثمن المتعة بجسدها اللذيذ.