قصة حقيقية أعرف أنا احد أطرافها وكنت أتابعها عن قرب وأنا باحكيها زي ما هي غير أني بدلت الأسماء طبعاً عشان الخصوصية فيكون الشاب فريد و الشابة مدام سارة والحاجة إلى النيك والحرمان الجنسي جمع ما بينهم فبقوا عشاق ليل كل واحد يشبع رغبة وحاجة التاني بكل ما يملك من شهوة ورغبة. فريد الشاب 35 سنة من محافظة القاهرة المتزوج من سنوات قليلة يتصل بمراته على جنب في الشغل: يلا يا روحي استعدي النهادرة الليلة صباحي بقالنا كتير معملناش واحد ههه..رجاء مراته على الطرف اﻵخر لللخط تتململ و تعتذر: حبيبي…طيب ممكن بس بلاش الليلة…أصلي تعبانة شوية و أنت عارف العيال…فريد في الهاتف: أيه يا رجاء..أبو العيال عاللي جابهم..هو على طول كدا…تعبتيني..رجاء تواصل اعتذارها: معلش يا حبيبي…هعوضهالك…الأيام جاية كتير…فريد بغيظ: طيب يا رجاء..لما نشوف أخرتها معاكي!
كذلك في نفس المحافظة حالة مشابهة ولكن لمدام سارة تراسل جوزها المسافر اللي كل همه هو جمع الفلوس فتقله عالواتس آب: ارجع بقا يا صالح..أرجع أنا تعبت…صالح: أصبري شوية يا حبيتي..ما أنا بعمل دا علشانك و عشان العيال…سارة: لا أرجع…أنا بقولك أرجع…سنتين على وش مبشوفكش…أنا مش قادرة.,..عاوزة حقي الطبيعي يا أخي…صالح متضايق. أيه قلة الأدب دي..أنت مالك مصروعة ..مش عارفة تصبري…أمسكي نفسك شوية…سارة مصدومة باكية: قلة أدب..أني بطالب بحقي…تصدق أنا غلطانة…صالح: سلام بقا عشان مش فاضي…قرفتني بحقي حقي..طب ما أنا متحمل أهو….سلام. طول الليل سارة تعيط جنب في فراشها جنب ابنها و بنتها في تانية و تالتة حضانة ابتدائي وتبوسهم وتكاد تنفجر من التعب الجسدي من قلة النيك والحرمان الجنسي اللي كان بياكلها ويوترها ويقض مضجعها.
مع الوقت فريد بقى مكبر دماغه من ناحية مراته اللي كان كل همها العيال والمدارس والأكل و البيت وبقا يتابع منتديات جنسية مواقع تعارف وإشباع الحاجة الجنسية. هناك بعد شوية وقت تعرف على عضو أنثى من الأعضاء وطلعت للحظ الحلو من نفس المدينة وكمان لها نفس الحاجات يعني بتعاني من قلة النيك والحرمان الجنسي وقالتله أن السبب في كده هو جوزها اللي سايبها ومسافر رجل جشع بتاع ماديات مش بيتهم بالعواطف و الحب.كمان فريد عرفها حكايته ومن يومها بقوا يتواصلوا بباقي وسائل التواصل الاجتماعي من فيس بوك وياهو ماسنجر وكمان بقت تشوفه عالكام وفريد اتاخد من جمال مدام سارة وشهق: هو في حد يسيب الطعامة دي ويسافر…دا جوزك دا لا مؤاخذة…حمااااار…ضحكت مدام سارة اللي عشقت خفة ظل ووسامة وجاذبية فريد. فعلاً مدام سارة مرة مزة بجد شعرها سبحان من صور اسود طويل بشرتها بيضاء عيناها كحيلتين واسعة فيهم رغبة للا تنقضي وكمان عليها جوز بزاز عنب وكس بنى اللون ذات شفايف وردية ناعم ورائحته تخطف العقول. فريد أقنع مدام سارة بانه لازم يقابلها وده بعد مجادلات كتير وفعلاً واعدته في شقة صاحبتهاوفعلاً كانت لابس له قميص وردى الرقيق قصير رقيق ياكل منها حتة اول ما شفاها أطلق صافرة الإعجاب وضمها وضمته وبدأ يوقع لماسته فوق ضهرها العريان وبدأ يقبلها من شفتيها بكل حرارة ويخطف شفتيها بين شفتيه ويده تتحسس كل أعضاءها من ضهره وبين بزازها وراحت نازلة على فلقتى طيزها الجميله الناعمه وهو يعتصرها وشفتاه تذوب على رقبتها ويسحبها إلى أن وصل إلى صدرها العريان يمص فى لحم صدرها وهى تتأوه وتغمض عينها وتلعب بأصابعها فى رأسه وتضمه أكتر لصدرها حتى يرضع منها بجنون ونهم وتشبع الحاجة إلى النيك والحرمان الجنسي الشديد وحملها لغرفة النوم ورقدها بالراحة وراح نازع عنها قميصها وبدأ يبوسها برومانسية في كل حتة في جسدها فاشعل نارها وينزل سلحس سمانتي ساقيها ويثيرها بجنون لحد اما اترجته انه ينيكها وفعلاً فتحت رجليها وراح داخل ودخله فيها فشهقت شهقة شديدة وراح مطلعه فتنهدت تنهدية بردو شديدة ومحنها بقوة وولعها نار وراح ينيكها وبقت مدام سارة تشخر و تنخر تحت منه وهي موسعة بين رجولها عشان ياخد راحته وبقت تعفص في بزازها فمسك أيديها وفردهم عالسرير بايديه وبقى يدكها وهي تصوت وهو عمال ياكل حلمات صدرها اللي اتنفخت وبقى يشبع عندها وعنده سواء بسواء الحاجة إلى النيك والحرمان الجنسي وظل يضغط برأس زبره على كسها وهو يمص فى حلماتها وهى تتلوى تحت منه حتى أن غرق كسها بماء شهوتها الأولى وهنا راح فريد ينيكها بلا هوادة وهي تصوت وتقول اﻵآآآآآآآآآآآآآآآآآه وهو يشدها بقوة من شعرها ويدك حصون كسها بجنون ويقبلها ويحتضنها وهى تقبله وتقول له: نيكنى يا دكرى يا نياكى أنت جوززززززي… دكرى اللى بيفشخ كسييييييي ..الكلام الوسخ ده كان يولع فريد ويدقدق فى كسها بجنووون ويقول لها :انتي أحلى شرموطة و منيوكة…أنتي سخنانة أوي ولعة يا لبوة…كانت مدام سارة تزيد في الهيجان من الكلام القذر السكسي المشتعل وبعدين راح قالبها بوضع الكلبة يدكها من ورا ياخدها زبر رائع وكل ده و مدام سارة تجيب كل خمس دقايق بس فريد كان ظابط حاله مترمل يعني عشان يثبت فحولته ويخليها تعشقه أكتر و اكتر لحد أما جاب فوق بطنها لبنه وفرهدها وكيفها فبقت تقابله خلسة كلما أمكن له ولها.