سنواصل في تلك الحلقة سرد وقائع شرمطة رباب المتناكة وهي في أسخن بوس الشفايف و تقفيش البزاز من خطيبها عماد داخل بيتها وقد نسيت أحمد أو تناسته! فقد أجهدت رباب المتناكة عقلها برهة من الزمن في حل اللغز السكسي الذي طرحه خطيبها عليها ثم شهقت بضحكة و شرمطة شديدة! ثم لكمته بيدها: عيب كده…. ضحك عماد: عرفتيه…هزت رباب راسها تتصنع الخجل : أيوة عرفته…فسألها خطيبها: طيب ايه هو؟ علت ضحكتها حت خشي أن يقدم عليهما أحد من عائلتها فهمست بدلع: ما انت عارف….شب زب عماد من غنجها و شرطة رباب المتناكة و لم يدر أنها خبرة تمثل خميرة شرمطة الفتاة المصرية التي تأخذ منها كل شرموطة مصرية بنصيب! أخفض رأسه من أذنها وهمس مكذبا ادعاءها بعدم معرفته: هو حاجة تكسف كدا … بحق و حقيقي مش عارفاه… جلجلت ضحكة رباب المتناكة وهي تتشرمط مع خطيبها و ألقت راحتيها فوق وجهها و همست : عارفة …بش مش هقول…..ضحك عماد فهمس: طيب هو رغيف العيش يا روبي….حملقت رباب بوجهها دهشة: رغيف العيش…!!!
ضحك عماد و لكتمه رباب بكتفه ثم همسها: بس هو ليه معني تاني….اللي هو في دماغك…أنطقي بقا…احمرت رباب باسمة: لأ..مش هقول….قول انت….دنا منها عماد و همس: طيب الزب….شهقت رباب و هاح عماد و وقف زبه و ضم رباب في حضنه و ألقت هي برأسها على صدره وكانت هيجانة جداً و تلاقت عيناها بعيني خطيبها و افترقت شفتاها برعشة ثم راحت تزحف نحو شفتي خطيبها فدنت منهما و جسده يرتعش و قد سخن و خشي أن تضبطهما أمها! قبلها و دخل معها في حمي أسخن بوس الشفايف و تقفيش البزاز لدقائق ثم تراجع عنها و أمسك كفها الصغير و مسح بها فوق وجهه المتعرق و باسها ثم نضر للباب فهمست برقة و دلع و شرمطة كمن يدعوه إلي ان يواصل ما بدأه: ماما عند خالتو….
هاج زبر عماد فألصق من جديد شفتيه بشفتيها الكرز الشهي ليبوسها من ثغرها العذب فيمص ريقها وقد هاجت أعصابه! فراح يقبل رباب المتناكة و يبوسها أسخن بوس الشفايف ويداه تمارسان أسخن تقفيش البزاز فيداعبها ورباب المتناكة هائجة بشدة و قد ساح جسمها و تخدر ثم ثاب إليه رشده و نزع يديه من صدرها الناعم وقد خشي أن يكون قد أغضبها! كان وجه رباب محمراً فهتاج عماد بقوة وراحت رباب المتناكة تتعلق بعنقه تريده من جديد فتطابقت الشفاة في أسخن بوس الشفايف و أدخل هو لسانها داخل فمه فراح يمصصه بمتعة و شبق في قبلة فرنسية و يبلع ريقها ا الشهي و من هنا راحت كفاه في أسخن تقفيش البزاز تدعك بزازها الممتلئة الساخنة الطرية الناعمة فأمسك بزها الأيسر في البداية فعصره فاهتز بدنها بقوة و ارتعشت كأنها أمسكتها الكهرباء ! سريعاً ما أبعد عماد خطيبته رباب المتناكة عنه و افترقت الشافة بعد التصاق و نزعت الأكف بعد دسها في البزاز! لم يطق عماد خطيبها صبراً فراح يمد يده مجدداً فصمتت رباب تتصنع الخجل و همست متدللة: بس بقا وبعدين معاك أنت عاوز ايه تاني….كان جسد خطيبها قد سخن و شد زبه و جف حلقه من ارتفاع حرارته فهمس بعينين لامعتين: اشوفهم….دول…بزازك الحلوين….احرم وجه رباب فسألته: لما تببقي جوزي….همس خطيبها: اعتبريني جوزك….غنجت رباب: ازاي كده!! دنا عماد من بلوزتها فراح يهمس متقطع الأنفاس : يعني زي كده…اهو…ثم شرع يفتح أزرار بلوزتها فكانت تهمس بخجل: ماما تطب علينا فجأة …وهي تتمنع و هي راغبة فبدا السوتيان الاسود أمامه و راعه فارق ما بين بزازها الممتلئة البيضاء الشهية!! سريعاً رفع خطيبها الحمالة فشهقت رباب المتناكة و أطبق جفنيها وبدت له امام عينيه بزازها البيضاء بياض الحليب الناعمة نعومة الحرير المنتفخة كالبلالين و بوسطها هالت رقيقة بنية خفيف و وسطها تلك الحلمات الشديدة الحسن كمثل حبات العنب الكبير!! فجأة و خطيبها مستثار فاقد لنصف وعيه وهو يطبق بكفهي عليهما يتحسسهما و يشاهدهما عن قرب حاولان يرفعهما هامساً: خلين أشوف بزازك اللي تجنن.فشد رباب المتناكة بكفيها فوق بزازها وهمست: أوعي بقا….مش هتشوف حاجة…لمعت عينه و جسده ضاربة به الشهوة لأ هشوفهم..أنتي بتعتي و هتبقي مراتي….دول ملكي أنا بقا…ثم شدّ على كفيها فاستسلمت ربابا المتناكة لخطيبها وهو في يقفش بزازها فساحت و راحت و مرحت أصابعه في لحم بزازها الشهية الطرية الدافئة الناعم نعومة الحرير و راح يعصرهم ا عصراً حت أحس أن جس رباب يرتعد ثم تأن برقة و دلع و نعومة أنين اللذة فراح يقرص الحلمات ويشدها بقوة بين أنامله ليجدها تصرخ بصرخة عالية آه! .. لم يعرف عماد ما إذا كانت رباب تتألم أم تستلذ فسكت عنها فما كان منها إلا أن أعادت يديه كي يقرص حلميتها من جديد ثم دس خطيبها انفه و شفتيها بين بزازها فيقبل و يلحس ويرضع الحلمات و رباب المتناكة برقيق أصابعها تداعب شعره و زب عماد قد شد حتي ألقي منيه في بنطاله فرفع رأسه وقد رمقته بمكر وقد أحست بدفق منيه! برهة ثم أحسا بقرع نعال فإذا هي امها الفنانة قد قدمت فترحب بعماد ليستأذن الأخير بعد بضع دقائق سائلاً نفسه: هي البنت أمورة أوي…و لهطة قشطة بس دي باين عليها خبرة أوي!!