كان في دكتورة اسمها سارة، وكانت شاطرة أوي في شغلها، ما مرتش عليها أي حالة ما عرفتش تحلها. والدكتورة سارة كانت حلوة أوي، وعيونها خضرا، ولون بشرتها أبيض زي التلج، وشعرها لونه أسود وطويل، وعندها بزاز كبيرة، مستديرة ومشدودة، وطيزها مكورة وحلوة. وفي يوم وهي قاعدة على مكتبها دخل عليها واحد اسمه حسام. قعد ورحبت بيه الدكتورة سلوي، وبعدين قالت له: أتفضل يا استاذ حسام إيه هي مشكلتك؟ رد عليها حسام: يا دكتورة أنا محرج منك أوي، بس مشكلتي ما حدش قدر يحلها ولا أي دكتور، وأنا سمعت عنك إنك واحدة شاطرة فقلت في نفسي ليه ما جربش الحل الأخير! رديت عليه الدكتورة : ما تحرجش ولا تحس بالخجل، أنا الدكتورة وموجودة علشانك إحكي لي بحرية. سكت حسام شوية وبعدين جواب بكل إحراج: يا دكتورة أنا بأعاني من مشكلة ليها علاقة بالعلاقات الجنسية والنيك، إن زبي ما بيقفش خالص، وأنا جربت أدوية كتير وما فيش حاجة نفعت،وفي دكتور قال لي إن مشكلتي نفسية فعشان كده جيت لك. ابتسمت الدكتورة سارة وأتكسفت شوية وبعدين قالت له: أنا عايزة منك تجرب الرياضة والتمارين ديه لمدة أسبوع ولو ما نفعتش ترجع لي! شكر حسام الدكتورة وطلع من عندها وجرب التمارين اللي وصفتها الطتورة من غير أي فايدة! فرجع لها بعد أسبوع وقال لها إن تمارين تقوية الشهوة والجنس ما نفعتش معاه! جاوبت عليه بكل خجل: أنا عرافة يا حسام، التمارين ديه عشان تجهز أعصاب زبك للحدث الجاي!
قامت الدكتورة سارة وقفلت الأبواب والستاير، وقربت منه، ومسكته من رأسه، وبعدين همست في ودانه: حاسس بإيه دلوقتي؟جاوب عليها: حاسس بنمنمة في وداني وشعور عجيب ما حسيتش بيه قبل كده! وقفت الدكتورة سارة وطلبت منه إنه يدور رأسه، وقلعت هدومها كلها وطلبت منه إنه يدور رأسه نحيتها، فدور رأسه نحيتها واتفاجأ بيها وهي قالعة هدومها كلها، وكل شيء باين لحسام من بزازها لطيزها وكسها وجسمها الأبيض الناعم. وبعدين قالت له: تخيل إنك دلوقتي أسد، وزبك هو أنيابك وأنا الفريسة بتاعتك اللي هتنقض عليها هتعمل ايه ساعتها يا عم الأسد؟ فكر حسام شوية وتخيل المشهد، وبغعدين قال لها: هأنقض عليكي بكل قوتي، وأدخل أنيابي جوه كسك اللي باين قدامي! ولسه ما خلصش كلامه لقى زبه واقف منتصب على الآخر بشكل ما شفوش قبل كد، وكمان الدكتورة استغربت لإنها ما شفتش زب كبير كده قبل كده، وما كنتش تتخيل إنه بالحجم ده. قعدت الدكتورة على مكتبها وهي هيجانة أوي على زبه، وقررت إنها تمتعه بلحظات النيك الساخن مع جسمها المثير. بس هي ما تقدرش تطلب منه إنه ينيكها عشان هو مريضها.
بعد كده شكرها على إنها عالجته بأسلوب ذكي أوي، بس هو فعلياً كان لسة بيفكر يلتهم الفريسة، وهو في طريقه للخروج من العيادة، دور وشه للدكتورة سرة وسألها: يا دتورة إنتي لسة فريستي؟! قالت له وكلها كسوف ومحنة: طبعاً يا حسام أنا لسة فريستك اللي هتقطعها بأنيابك الكبيرة من غير رحمة ولا شفقة! قرب منها وهي لسة عريانة وبدأ الجنس يسخن ما بينهم. بدأ يبوس فيها جامد، ويمص في شفايفها، وهي كمان قلعته هدومه حتة ورا حتة لغاية ما قلعته هدومه كلها، وكان زبه لسة واقف ومنتصب على الآخر. وبدأت هي تمص في لسانه جامد وبكل محنة، وهي بتقول له: آآآآه يا أسد منين جاتلك كل القوة ديه يا أسد نيك فريستك وكلها أكل. وبعدين بدأ يمص في رقبتها ويرضع من بزازها وحلماتها، ويلحس ما بين بزازها بلسانه، ويمص في بظرها، ويلحس ما بين شفايف كسها بمحنة وسرعة وكأنها فعلاً فريسة عايز يقطعها. والدكتورة سارة بتصرخ وتتمحن وتقول له: أقطعني الحس فريستك كل كسي الممحنون! وبدأ يمسك في بزازها جامد وقال لها: عايزة تتناكي من أسدك يا حبيبتي، عايزة تحسي بزبي الكبير؟! صرخت الدكتورة بمحنة وقالت له: نيكني يلا نيكني جامد دلوقتي !!!
هجم على الدكتورة سارة، وبعدين مدها على الكنبة اللي كانت موجودة في المكتب وطلع فوقيها، وفتح رجلها على الآخر، وهي مستنياه ينيكها جامد وبكل قوته،وبدأ يفرك في بظرها جامد، ويلحس ويفرك في فتحة كسها بطريقة دائرية، والدكتورة بتتأوه أكتر وأكتر لغاية ما نام على بطنها، ورفع رجلها ما بين درعاته لفوق وحط زبه على باب كسها. وبدأ يدخل رأسزبه شوية لجوه وهي فتحت بقها وصرخت: آآآآآآه قد ايه زبك كبير يا أسدي، يلا نيكني جامد وريني قوة الأسد !! بدأ يدخل زبه أكتر وأكتر جوه كسها، وكان حاسس كأن كسها بيشد زبه من جوه. وهي عمالة تتمحن وتصرخ من الشهوة المنتظرة والحارة. وبعدين بدأ ينيكها أسرع وبقوة أكبر، وهي كمان مسكت طيزه جامد، وشدته نحيتها جامد عشان يدخل زبه كله جواها. وفضل ينيك فيها بشكل متواصل لغاية ما غرق كسها من شهدها، وبعدها قذف لبنه الساخن بداخلها. وبعدين نام في حضنها على الكنبة لمدة ساعة لغاية ما استعاد قوته ولبس هدومه وشكر الدكتورة