سمير كان بيحلم بالست رحمة من أول يوم شافها فيه. بالنسبة كانت بتمثل كل حاجة لازم تكون في الست: طويلة وجميلة أنيقة وسكسي. كانت بتتكلم بصوت رقيق وناعم جداً كإنها مش عايز تزعج حد. بس أكتر حاجة كانت بتأسره فيها كانت عينيها. كانوا بلون بني جميل ودايماً فيهم لمعة خفيفة. في كل مرة عينه بتيجي في عينيها بيحس إن قلبه هينط من مكانه. الست رحمة انتقلت للحي من سنتين مع جوزها. بس هي كانت بتعيش لوحده معظم الوقت لإن جوزه بيشتغل في دبي.هو هو كان راجل طويل ووسيم ومن الواضح إنه بيكسب كويس لإنها كانت بتسوق عربية تويوتا حمراء وكانت دايماً بتلبس على أحدث موضة. بس كان غالباً في مسحة حزن في عينيها. سمير قال في نفسه لازم لإنها مفتقدة جوزها و السكس والنيك وفي بعض الأحيان كان بيتمنى إنه يكون مكانه. وعلى الرغم من إنها كانت ساكنة في حد مختلفة من الحي بس سمير أتعود يلف حوالين بيتها على أمل إنه يشوفها. وعلى مدار سنتين بدأ يقرب منها مع الوقت وأحياناً كان بقضي مشاوير ليها. والنهاردة هو واقف على بابها بشنطة الخضار. من ساعة كانت الست رحمة أدت له لسة بالحاجات اللي عايزة تشتريها وأدت له 100 جنيه. ضرب جرس الباب. والباب أتفتح وأول حاجة لاحظها إنها كانت لابسة قميص نوم شفاف. ضربات قلبه زادت. ووقف يبص عليها شوية. “وهي قالت له: “أنت بتبص على ايه؟” كان فيه لمحة إثارة في صوتها. قال لها بخجل: “أنتي جميلة أوي.” وحس إن وشه أحمر. ردت عليه بابتسامة ساحرة: “ميرسي.” خدت من إيده الشنطة وقالت له يقفل الباب ويقعد على الكنبة. عمل اللي قالته له. وبعد شوية هي جات وقعدت جنبه ولمسته. حس بالتوتر والإثارة في نفس الوقت. قعدوا على الوضع ده شوية. وبعدين هي حطت إيديها على فخاده وحس كإن تيار كهربا بيسري في جسمه.
سألته: “إنت مصاحب يا سمير؟” قال لها: “لا.” قالت له: “شاب وسيم زيك لازم يكون عنده صاحبات كتير.” قال لها: “أتمنى.” قالت له: “أنا عارفة إيه مشكلتك. أنت خجول أوي. والبنات بتحب الشباب الجريء والواثق من نفسه.” وفجأة إيديه جات على زبه. وحس إن زبه بينتفخ وهي بتحسس عليه بنعومة وفجأة بصيت في عينيه، وقالت له: “إنت عملت حاجة زي ديه قبل كدة.” قال لها: “عملت ايه؟” قالت له: ” أنت عارف أنا أقصد إيه. ما تعملش فيه بريء.” قال لها: “لا لسة. ما جات ليش الفرصة.” قالت له: طب عايز تجرب.” قالها: “أيوه. لو أنتي عايزة.” فتحت سوستة بنطلونه وخرج زبه المنتفخ زي التعبان الغاضب. قالت له: إنت عنك زب جامد أوي يا سمير.” ومسكته في إيديها ودلكته بنعومة. وهو بدأت يتأوه ويسأل نفسه إيه اللي لازم هو يعمله. وقبل ما يقرر وقف على رجليه وحط زيه في بوقها. وفي نفس الوقت هي مسكت إيده وحطتها على كسها. كان ناعم أوي وطري. وبدأ يبعبصها. وفي الوقت ده كان خلاص هو بقى هيجان أوي ومش قادر يستني عشان يدخله في كسها ويجرب السكس والنيك. وهي حست بيه وقالت له: “مش هنا. في أوضة النوم.” في أوضة النوم قلعت كل هدومها ووقفت زي عارضات الأزياء. قال لها: آه. أنت عندك أحلى جسم شفته في حياتي.” سألته: “أمتى أخر مرة شوفت ست عريانة. أنت قولت لي إنك ما جربتش ده قبل كده.” قال لها: ” على النت. ساعات بأتفرج على البورنو.” وبسرعة هو كمان رمى كل هدومه على الأرض ووقف قدامها.
شدته نحيتها باسيته في بوقه زي الجعانة ولفت إيديه الشمال على رقبته وهي ماسكة زبه المنتصب في إيديها اليمين. وهو رفعها في إيديه وحطها بالراحة على السرير وطلع فوقيها. ولإنه ما عرفش يلاقي كسها هي مسكت زبه ودخلته في كسها وشهقت بصوت عالي لما دخله. وفي ثواني كان جايبهم في كسها واترمى على صدرها من غير ما حركة. بمجرد ما حصل ده حصل بالخجل واعتذر منها. بس هي طمنت إنها أو ل مرة ليه وقاالت له ينام على ضهره وأخدت زبه النايم في بوقها. لحست اللبن كله من عليه. وبدأت تحركه في بوقها لفوق ولتحت في حركة ناعمة ومستمرة. وبعد شوية حسيت إن زبه بدأ يقف. وهو ما كنش عايز يضيع وقت تاني ونيمها على السرير ورمى تقلع كله كليها. وهي تأوهت بصوت ناعم وهو بنيكها. وبعد شوية قالها إنه عايز ينيكها في وضعية الكلبة. قامت هي ولفت وصرخت من المتعة وهو بيدخل زبه من وراها. كانت بتتأوه طول الوقت وهو بيدخل زبه في كسها جامد وبسرعة لغاية ما جبهم في كسها للمرة التانية. نامت رحمة على بطنها وهي رايحة في دنيا تانية وسمير فوقيها في قمة الانبساط. من ساعتها وهو بيشوف كل طلباتها برة البيت وجوه البيت من السكس والنيك.