لم يرَ خليل تلك السيارة في مدخل البيت عندما وصل متأخراً إلى بيته فتعجب إن كان هناك خر غير زوجته! لم يتعجب مع ذلك من عدم لقاء زوجته له على عتبة الباب كما المعتاد إذ هو قد عاد باكراً دون العادة كذلك. دخل البيت, نادى على زوجته فلم تجب فألقى بعلاقة مفاتيحه على طاولة بجانب الباب وسلك طريقه مباشرة إلى غرفة نومه. مؤكد كانت الزوجة تتناك من عشيقها في غياب زوجها وراحت تصرخ نيك الشرموطة بتاعتك فيهيج نياكها اكثر وأكثر! كان خليل كلما دنا منها سمع أصواتا تأتيه من هناك أصوات ميرفت زوجته. توقف للحظة وقد افترت شفتاه عن بسمة دفع بها علمه أن زوجته مع رجل آخر غيره! أسرع ناحية الباب ثم توقف وراح يراقب من خرم المغلاق ليجد ميرفت مستلقية على ظهرها عارية! بين ساقيها قعد صاحب السيارة المركونة بالخارج! لم يعرف خليل ماهية الرجل لكنها لم تكن المرة الأولى التي أتت زوجته فيها برجل غريب يعاشرها في غيابه. كان نياكها شاباً عشرينيا هكذا خمن خليل كما كان وسيما بشعر أسود وجسد مفتول.
كان الشاب ينيك زوجته ببطء و ثبات و رتم مستو. كان ينظر بعينيها وهو يغوص داخلها وهي قد لفت ساقيها حول وسطه. همس الشاب بكلمة في أذن ميرفت كانت من الهمس بحيث لم يسمعها خليل. سمع خليل جواب زوجته مع ذلك وانتظر يرى ما سيحدث لاحقاً.بعد ضربات عميقة وطعنات من الزب قوية فأخذت الزوجة تتناك من عشيقها في غياب زوجها و تصرخ نيك الشرموطة بتاعتك نيك أوي و راح الشاب يطلق أنة عميقة و ميرفت تطلق شهقة فجائية وهو يرمي بشهوته داخلها. بعد أن رأي خليل زوجته كسها يمتلأ بمني غيره عاد أدراجه و اتخذ مكانه جالساً على كنبة في الصالون. انتظر لدقايق عدة حتى سمعهما يتحدثان فصاخ بسمعه فلم يتمكن. سمعا خليل بعد دقائق وقع أقدامهما قادمان فانتظرهما بشغف. ظهر الشاب اولا فكان بكامل ملابسه وكان يمشي كما لو كان في بيته. توقف ليقبل ميرفت قبل أن يتوجه للباب. لم يكد يخلع شفتيه من شفتي ميرفت ويحول نظره حتى لمح خليل جالسا يشاهدهما!! راح يتلعثم بدهشة:” أووووف أواووه…هاي…أنا ..كنت….” لم يعرف ما يقوله فالتفت ميرفت وعبرت الشاب لتدنو من زوجها و حيته:” أهلاً حبيبي أنت رجعت بدري…” قالتها بكل براءة بنغمة هادئة!
كانت بروبها مفكوك الرباط ولا يكاد يستر من جسدها شيئا! ثم نظرت إلى الشاب:” جيمي بس كان جاي زيارة… بس هو محتاج يمشي دلوقتي” غمزت لزوجها خليل وأوصلت جيمي إلى الباب الخارجي:” بجد أنا استمتعت بوجودك..تبقى زورنا على طول…” ثم قبلته قبل أن ينصرف ليهسم جيمي:” أممم…شكراً….اوي اوي…” رمقت خليل سريعاً قبل ان تغلق بابها لتمشي بعدها إلى زوجها فتجلس فوق حجره ثم انحنت فوق شفتيه وقبلته قبلة عميقة وقالت:” مكنتش متوقعة انك تيجي بدري كدا…” قالتها وانسحبت من حجره قائلة تغيظه:” كنت عاوز تظبطني يعني…مفكر أني باعمل حاجة غلط…” قال خليل:” خلصت بدري فجيت فقلت أعملها مفاجأة ليكي…” ابتسم لها فقالت ميرفت:” باين أني أنا اللي فاجئتك…” انحنت ميرفت وراحت تفكك حزام خليل وتدلي بنطاله وتسأله بدلع وغنج:” قلي أنت شوفت أيه بقى وأد أيه؟” أجابها خليل:” أوووه…دا أنا شوفت بما فيه الكفاية..قليلي أنبسطتي معاه؟” كان لزوج شبه ديوث ويعلم أن الزوجة تتناك من عشيقها في غيابه فسحبت ميرفت زب زوجها خليل المتصلب من لباسه وصاحت:” أنبسطت أوي…” جلست فوق حجره وراحت تسدد زبه المنتفخ بكسها المبلل وبطيئاً قعدت فوقه فانزلق داخلها وسألته:” قلي بقا انبسطت وانت بتشوفه بيدخل فيا…” راح خليل الزوج يأن ويتأثر ويجيب:” أكيد أووووه..” غاب زبه جواها وراحت تسأله مجدداً:” طيب عجبك طعم عسله جوايا..؟” راح ليجبها:” أنت عارفة ان بحب كسك يتملي من لبن الرجالة غيري…” مالت ميرفت فوق ذن زوجها وأخذت تدغدغها بين أسنانها وتهمس:” قولي و انت كمان رايح تكب جوايا وتملاني….؟” عصرت زبه بكسها فطلق زوجها أنة عميقة..” ثم سألته:” حابب تشوفه ينيكني مرة تانية؟” راح يتأوه:” أوووووه آآآه روح قلبي أكيييييد..” ثم راح يصرخ بقوة: “ أوووف هاجيييييب.” همست بأذنه ميرفت زوجته:” عارفة حبيبي روح قلبي…”ثم شالت ميرفت بجسمها عن حجر خليل وراحت تسحبه على الأرضية فوق السجاد فركعت على أربعتها ركبتيها و يديها ونظرت إليه للخلف وقالت بمحنة كبيرة ساخنة:” يلا نيكني…نيك الشرموطة بتاعتك…” أصابت المحنة الشديدة خليل فلم يملك إلا أن يركبها و دس زبه فغيبه في كسها كله بدفعة واحدة قوية. حالما أدخله فيها وتمكن الزب منها راح خليل يركبها كما يركب الحصان فؤكب زوجته الشرموطة وأخذ ينيكها بكل قوة وسرعة كانه ينتقم لشرفه. ألقى برأسه للخلف وهو يصرخ يطلق صيحة مدوية يزرار وهو يملأ كس زوجته بالمني الساخن وينطر فيها بذوره. راح يكبس بكل قوة فيها زبه عميقاً وهو يجود بحليبه لدقيقة او دقيقتين حتى راح يرتخي داخلها وينكمش ويعود لحجمه الطبيعي. عندما أخرجه منها ألقى بظهره جالساً على الكنبة لتلحق به ميرفت وتلقي برأسها على صدره وتحكك زراعها برزاعه وتقبل كتفه وتهمس في أذنه:” كنت أكثر من رائع النهاردة… نظر في عينها ثثم قبلها وهمس:” وانتي كنتي أروع…”