أهلاً بالجميع أنا اسمي إبراهيم وأنا عندي 23 سنة. أنا بأدرس الهندسة في جامعة حلوان. وأنا في السنة الأخيرة دلوقتي، وموجود في المدينة الجامعية. وأنا هنا هأحكيلكم حاجة حصلت لي السنة اللي فاتت. لما كنت لسة جاي هنا ما كنتش بأحب أكل المدينة الجامعية وأخدت أوضة جنب الكلية عشان أعيش فيها. كان البيت ملك لأسرة من الريف. الراجل كان جاه من فترة طويلة وأتجوز الست صاحبة البيت. ما كنش عندهم ولاد. عشان كده الست صاحبة البيت كان بتقضي معظم الوقت يأما في شغلها المكتبي أو تحسين البيت. هما خدوا شقتهم في الدور الأرضي، والدور الأول كان مخصص للبنات والدور التاني مخصص للولاد. اما وصلت هناك كان الدور التاني مليان عشان كده الست أدتني أوضة في الأرضي جنب شقتهم. الأوضة كان ليها مدخلين واحد منفصل والتاني على حمامها. والمدخل ده كان مقفول من الناحية ديه. كنت قاعد في الأوضة دي بس وكان بقالي تقريباً سنتين دلوقتي. كنت قريب من الست صاحبة البيت وكنت بأخليها تضحك وهي كمان كان بتقضي وقت كويس معايا. أنا بأحب الأفلام والأغاني القديمة وهي كمان. عشان كد كل ما أحب أسمع مزيكا كنت متعود أخد التسجيل وأروح على أوضة الست صاحبة البيت وأسمع معاها. ما كنش عندي شعور جنسي ناحيتها. وعمري ما فكرت في نيكها. وفي يوم ممكن يكون فتحوا الباب عشان يعملوا حاجة. وكنت حاطط التربيزة في الجنب ده. وكنت باذاكر في الوقت ده. وفجأة رجلي حركت التربيزة لورا شوية. والباب ما كنش مقفول وأنفتح على الواسع. وشوفت اللي كان بيحصل جوه.
كنت مصدوم بجد. الست صاحبة البيت بتستحم في الليل. كانت الساعة 12 بالليل. وهي كانت عريانة تماما وأنا شوفت ضهرها. لما وقفت عيني وسعت على الآخر. طيزها كان رائعة وخط طيزها كان مثير أوي. ما كنتش عارف اللي حصل ده كان بالغلط ولا الست صاحبة البيت عملته عن قصد. بس حسيت بالسخونة والهيجان من اللي كنت شايفه. كنت حاسس بالدفء في زبي، وزبي كان بينبض في نصي التحتاني. وفجأة هي لفت. قلت في نفس كده الموضوع بقى وحش. هتشوفني وتفضحني. بس ما فيش حاجة من ده حصلت. كملت دشها وكنت شايف جسمها بالكامل عريان. بزازها الكبيرة خلتني أتجنن وحلماتها البنية عليها عايزة كنت عايز بس الحسهم. لساني بدأ يريل لما شوفت عرضها المتواصل لمدة ربع ساعة وهي مش عارف كانت بتفرجني ولا متجهلاني كإنها ما كنتش عارفة إني بأتفرج عليها. بس بعدين عرفت إنها عملت كده عشاني. كانت عايزة تغريني. وأنا تم إغراء بافعل .. ونفس الشيء حصل لثلاث أيام وفي صباح اليوم الرابع ندهت عليا في أوضتها وقالت لي – “أنا عرافة كل حاجة فني عملت كده عشانك.” بصيت على وشها وأفتكرت جسمها العاري وكنت بقلعها بعيوني. كانت لابسة جيبة وبلوزة ضيقة. وأعتقد كانت لابسة سونتيانة في الوقت ده. قالت لي – “أنا لوحدي ليومين. ممكن تيجي وتقعد معايا في الأوضة. وممكن تستخدم باب الحمام.” وكانت بتضحك. كنت محرج أوي بس ما قدرتش أعمل حاجة. كانت دعوة مفتوحة من كس لزب. كل الناس راحوا على أوضهم وأنا كمان. فجأة خبطت على الباب ولما فتحت اتفاجأت كانت مرة تانية مستعدة للعرض.
كنت شايفها بتستحم قدامي. والنهاردة كانت بتقفش في بزازها كمان وبتشجد حلماتها. وكانت بتدخل صوابعها جوه كسها وخرم طيزها كمان. زبي كان وقف جامد وقلعت كل هدومي ومسكت زبي. طلبت مني أدخل معاها. كنت خايف شوية بس هيجان كمان. وأول ما قربت منها خدت زبي في إيديها. كنت شايف عينيها المتلألئة. وكان الشهد بيخرج من بوقها. ركعت على ركبتها وبدأت تشد في جلد زبي لوراء. باستني على زبي وحطته في بوقها. أممممم …. كنت باتأوه من المتعة أممممم …. كانت بتمص جامد. كنت هيجان على الآخر وما كنتش قادر أسيطر على نفسي. قالت لها – “حبيبتي أنا هأجيبهم.” بدأت تمصني أسرع. وفي عشر دقايق من المص السكسي خلتني أجيب شهوتي وأنزل كل قذفي في بوقها. وبعدين نضفت بوقها وزبي كمان. استحمينا أحنا الاتنين وبعدين خدتني على سريرها. دفعتني على السرير وطلعت عليا. بدأت تفرك كسها على زبي. وزبي كان صغير بس لما لمس كسها بقى زي عمود الحديد المشتعل. كان بينبضجامد. كان حاسس كأن تيار جامد بيندفع في جسمي. ما كنتش قادر أقاوم. مسكتها جامد وهي كمان كان في الموود فقعدت على زبي بسرعة. وكسها ما كنش ضيق أوي وكان مبلول بالكامل فزبي دخل جواها بسرعة. ودي كانت أول مرة ليا يا جماعة بس أدتني شعور رائعة. أول ما زبي دخل جوه كسها المبلول كان زي الزبدة السايحة. شعور رائع. فضلت تقفز عليا عشر دقايق وبدأت تنبض بسرعة لغاية ما جابت شهوتتها وسقطت عليا. كنت على وشك القذف فهي بدأت تحرك طيزها لفوق وحضنتني جامد. كنت في أخر متر ليا ودفعت بسرعة أوي. هي فهمت إني هأقذف في أي لحظة فطلعت كسها وبدأت تضغط على زبي بإيديها لغاية ما جيبت في إيديها. نمنا عريانين اليوم ده وبعدين نكتها تاني في الصباح. نكتها خمس مرات اليومين دول وكل ما ألاقي فرصةأروح أنيكها.