لكل محبي قصص السحاق الممتع والنيك بين البنات هأحكليكم النهاردة حكاية ساخة جداُ بين سارة ومريم بعد ما أتعرفوا على بعض على أحد الشواطئ. كانت سارة بتعوم في مياه البحر الدافية وهي لابسة المايوه وطيزها الكبيرة بتهتز كل نا تقوم بالغطس، وعلى الشاطئ كانت مريم بتلاحظ حركات سارة وما كنتش تقل عنها في الجمال والحلاوة بس هي من عشاق ممارسة السحاق الممتع مع البنات وكانت عايزة تقرب من سارة بس هي ما كانتش تعرف إن سارة كمان سحاقية وبتعشق أجسام البنات زيها. وبعد كده قررت تجرب حظها ونزلت البحر علشان تعوم وقربت من سارة اللي بادلتها نفس المشاعر والكلام وبعد ما سبحوا مع بعض حوالي ربع ساعة عرضت عليها تيجي معاها على خيمتها علشان يتناولوا الغدذاء مع بعض ولقيت ترحيب كبير من سارة اللي جريت على الخيمة مروراً بمكان تواجد المصيفين اللي فضلوا يبصوا على الأجسام الرهيبة للفتاتين وخصوصاً بزازهم وطيازهم. ولما دخلوا على الخيمة قعدوا يكلوا الغداء وتبادلوا عبارات الإعجاب المتبادل وبعد كده مريم قالت لسارة إنها سحاقية وبتعشق النيك مع البنات وأتفاجأت من سرعة رد سارة اللي أكدت لها إنها خدت الكلمة من على طرف لسانها وإنها مشتاقة أكتر منها للاستمتاع بجسمها. ومن غير أي تأخير مسكتها سارة من رقبتها وطبعت على شفايفها قبلة ساخنة جداً وكانت حاسة بأثر ملوحة البحر على شفايفها وبعدين فتحت لها السونتيانة من ضهرها وكشفت لها بزازها وحلماتها وعملت مريم نفس الشيء وبقى الاتنين يمارسوا السحاق الممتع جوه الخيمة وبدأوا يرضعوا بزاز بعض في أوضاع مثيرة جداً مع قبلات ساخنة وشهية جداً وكانت كل واحدة بتمص في حلمات التانية بكل قوة لايرة ما بقيت حلماتهم هما الاتنين منتصبة زي الزب من كتر الرضاعة والمص. وما صبرتش أي واحدة على التانية للما قلعتها الكيلوت وأتقابلوا ومن حسن الصدف إن الاتنين كانت أكساسهم محلوقة على الآخر وقربت سارة بزازها من بزاز مريم وبقيت تدلكهم مع بعض بكل شهوة ومتعة.
سخنت الجواء أكتر فأرتفعت الآهات الجنسية والتنهدات الحارة بينهم وكل واحدة بتستمتع بجسم التانية. كان جسم سارة أسمر وعليها طيز كبيرة اوي وبزاز متوسطة الحجم وحلمات أكتر من رائعة أما مريم فكانت بشرتها بيضاء أكتر ممتلئة أكتر منها وعليها طيز متوسطة ودائرية مع أرداف كبيرة وبزازها أكبر من بزاز سارة وعندها حلمات بنية جميلة. لقيت مريم قدامها أنبوب بلاستيك زي الزب فمصته كويس وبدأت تلاعب بيه كس سارة اللي سخنت اوي لما الأنبوب لمس كسها وطلبت منها تدخله جواه فدخلته كله في كس سارة وبدأت تمتعه بالزب الصناعي وهي بتبوسها وتحسس عليها في السحاق الممتع خليتها تدوب بين إيديها وبعدين خدت هي نصيبها من الزب الصناعي جوه كسها خصوصاً وإنها لقيته مليان بماء الشهوة وكان بينزلق جوه كسها بطريقة ممتعة وسلسة أوي. وخلال سخونة السحاق كانت كل وحدة بتتنافس مع التانية على إدخال الزب الصناعي في كسها وكل ما تدخله واحدة تطلعه التانية علشان تحطه مرة تانية في كس صاحبتها وتتحق أكبر لذة ممكنة لكل واحدة منهم. وأتفقوا إنهم يتقاسموا الزب مع بعض وقربوا أكساسهم من بعض ودخلوه ما بينهم وبقيت كل واحدة تزحلق كسها على الزب الصناعي وهما بيفركوا في بزاز بعض وبيواصلو التقبيل من الشفايف. وبعد ما عرق جسمهم وبقى بيلمع على الغرم من عدم وجود إنارة في الخيمة وكان حرارة جسمهم أعلى من الحرارة برة بسبب الوضعية الساخنة اللي كانوا فيها في السحاق الممتع ده بين سارة ومريم وبدأت الشهوة تقرب من ذروتها وبقيت سارة ترتعش زي المجنونة وطلبت من مريم تدخل الزب الصناعي أكتر في كسها وهنا طلعته مريم من كسها ودخلته كله مرة واحدة وبيقت تحركه جامد لغاية ما وصلت لقمة رعشتها الجنسية وما قدرتش تتحرك تاني وكأنها أغمى عليها.
لقيت مريم نفسها لوحدها مع الزب اللي ولع كس صاحبتها وما كنش في إيديها غير إنها تكمل الاستمناء من غير مساعدة سارة فدخلت الزب كله في كسها علشان توصل لمتعتها الجنسية وأثناء لعبها بالزب في كسها فاقت سارة وخدت الزب من إيديها وبدأت تحركه جوه كس مريم زي ما كانت بتعملها وعجبتها الطريقة دي أوي خصوصاُ إنهم كانوا على الشاطيء وفي برة ناس كتير ما يعرفوش إن فيه سحاق ساخن بيتم جوه الخيمة. كانت مريم عايزة تصرخ وتطلع كل الانفاس الحارة المشتعلة في داخلها بسبب الشهوة المولعة في كسها بس هي كانت عارفة إنها هتلم الناس عليهم فحطت إيديها على بوقها وهي بتستقبل الزب في كسها. وحسيت سارة إن الزب كل ما يطلع من كس مريم بيطلع بماء الشهوة اللي بينزل على الرمال وعلى إيديها اللي أتبلت كتير من ماء كسها وفضلت تسرع في تحريك الزب جوه كس مريم لغاية ما سمعتها تتأوه بصوت مكتوم وهي بترتعش فعرفت إنها وصلت لأحلى رعشة جنسية ورمت مريم جسمها على الرمال ونامت ضهرها وفتحت رجليها لغاية ما هديت شهوتها. وبعد كده ارتدت كل واحدة المايوه ودارت حلماتها وطيزها وطلعوا على البحر علشان يستمتعوا بالمياه مرة تانية.