إذن فوجئت بي السكرتيرة الصغيرة أنّي أشاهدها في مكتب مديري وهي تبعبص كسها المنتوف اشفايف لأخرج أنا من وراء رفوف الكتب التي أخفتني عنها بعد أن صرخت وهي تجود بشهوة كسها: “ مين هنا؟ لأجيب انا خارجاً من وراء الرفوف ومهدداً: “ شوفتك. خلاص مسكتك أنا أقدر ارفك.” توسلت إليّ السكرتيرة الشابة، واسمها مها، : “ لأ لأ أرجوك، استاذ سراج انا هعمل اللي يرضيك .. بس مترفدنيش.” عند ذلك العرض اضاء وجهي بلمعة الإنتصار واستدارت عيناي مباشر ةإلى الكنبة الجلد في الركن هناك.
قلت بنبرة حازمة: “ يالا قومي روحي هناك” مشيراً إلى الكنبة ولأبدأ أنا ببطء بفك حزامي والقي بنطالي وقد مشت الكسرتيرة الصغيرة مها إلى حيث أمرتها. مشيت إليها لأقف أمامها واقرّعها بنبرة عالية: “ أنت لبوة” آخذاً بوجهها في يدي وقد لثمتها بعنف مُدخلاً لساني في فمها. همست مجدداً وأنا امص شفتيها ، وأنا أذوق ريقها الطعم وقد ارتقص ذبي طرباً بما سيحصله من الجنس الملتهب مع السكرتيرة الصغيرة، : “ أنت لبوة ، لبوة كبيرة أوي.” نزعت فمي من فمها لأكمل خلع بنطالي والسليب وجلست عارياً على الكنبة.” يالا اقللعي وفجيني جسمك يا حلوة” هكذا امرتها ليحمرّ وجه مها السكرتيرة الصغيرة وبدت بمظهر من سيعترض. غير أنها رضخت في لحظتها حينما ادارت المكاسب والمخاسر لذلك. حررت بزازها السخنة المستديرة من عقالها فاحسست أن ذبي يدب فيه النشاط تارة أخرى وينتصب ولأمرها كذلك: “ دلوقتي، لبوتي الصغيرة ، اقلعي القميص والجيبة والكلوت. عاوز اشوفك عاريانة منت طرف صباعك لحد شعر راسك لما ارجع.”. تركت مكتب مديري وعدت إلى مكتبي لأحضر مضرباً خشيباً ولأعود مجدداً إلى حيث السكرتيرة الصغيرة ولأشرع معها في الجنس الملتهب الذي عوّضني ليلتي من زوجتي الباردة جنسياً. أمرتها : “ قومي يالا” وقد جذبتها بعنف من شعرها الأشقر الطويل وقد تكوم تحتها إذ دفعتها فوق سطح المكتب. كان ذبي يريد أن يفرقع كسهاا غير أني أحببت أن ألعب معها أولاً.تناولت المضرب في يميني وأجريت أصابع يدي اليسرى فوق طيزها السمينة الممتلئة في غير ترهل. كانت طيزها مثيرة حقاً لأنها كانت مشدودة ولم تكن كبيرة مترهلة بحيث يمكن أن تحمل فوقها زجاجة كنز مثلاً أو صغيرة مسطحة كما لو أنها غير موجودة.
رحت أتحسس بأناملي أسفل طيزها وأضع إصبعين في شق كسها الساخن الذي كان ما زالاً رطباً من داخله. راح ذبي يتألم اﻵن لأفركه في طيزها ولآصفعها خفيفاً بمضربي. “ السكرتيرة الصغيرة لبوة وسخة، مش كدا؟” ثم أصفعها فوق فردتي طيزها ولتجيب هي صارخة: “ آآه.. أيوة”، ولأعاود إغاظتها مجدداً : “ سمعة… مش قادرة تشيل ايدها من على كسها الصغير الحلو ده، مش كده؟ ثم أعاود صفعها بمضربي وهي تأّ مستمتعة بما تجده وأنا أبعبص كسها وأصفع طيزها. ثم أصفعها ثالثة ثم أقلبها على لتستقبلني وألقي بمضربي جانباً وأسحبها إلى الكنبة. أمرتها أن تستلقي فوقها فاستلقت والدموع قد ترقرقت في عينيها. لم أهتم فالذي كان يشغلني هو الجنس الملتهب معها، فرحت أفتح رجليها وأبسطهما لتتوسل السكرتيرة الصغيرة إليّ : “ أرجوك استاذ سراج … بلاش دا انا عندي 18 سنة … لسه بنت!” ولتنحدر الدموع فوق خديها الابيضين المشربين بحمرة الورود. قلت وأنا أنحني جالساً بين ساقيها لأمارس الجنس الملتهب معها : “ أنت بتكدبي.” ولأخرج لساني ولألعق كسها الصغير المثير متذوقاً لبنها منه وقد تصلب ذبي بما لم استطع الصبر معه لحظة. أمرتها أن تقف: “ قومي يا لبوة” لتمتثل السكرتيرة مها ولأجلس أنا ولأجلسها فوق حجري وليحيط لحم كسها الدافئ لا بل الساخن فوق محيط ذبي وهو يخترقها وهو ضيق. أطلقنا كلانا ونحن نمارس الجنس الملتهب أنات المتعة. شهقت أنا آمراً إياها: “ يالا نيكي آآآه” لتهبط السكرتيرة مها وتصعد فوق ذبي وطيزها تهتز من الجانبين في حركة مثيرة للغاية. شهقت مجدداً: “ أأأأأه خلاص هجيبهم.” ولتواصل السكرتيرة حركتها السريعة وكأنها تعاقبني وقد رأت أصابع قدمي تنقبض من المتعة إذ تهزّ شهوتي جسدي. رحت أنا أفرقع كسها عميقاً داخلها إذ راح آخر أواخر دفقات لبني تنبجس من ذبي داخل كسها الصغير. نهضت السكرتيرة الصغيرة من فوق ذبي والتقطت فوطة من درج المكتب لتمسح لبني المتساقط من كسها إلى باطن فخذيّها إلى الأرض وكذلك من ذبي. قلت وقد هدأ لهاثي: “ آه.. بتقولي لسة بنت مش مفتوحة” ناهضاً في ذات الوقت لأقربها لاثماً شفتيها بقبلة عميقة فرنسية ولتتفاعل السكرتيرة الصغيرة معي وتعضض شفتي وتقول في وسطها : “ لا… مش بنت.” بعد تلك واقعة الجنس الملتهب في تلك الليلة ألتقيت مع مها السكرتيرة الصغيرة في لقاءات ليلية عديدة لنحيي تلك الليلة مستعيضاً بها عن زوجتي الباردة جنسياً