النهاردة هأكتبلكم قصتي الحقيقية في النيك الساخن أوي مع جارتي اللي علمتني الجنس خلت زبي مش قادر يستحمل من جمال قوامها وحلاوة أنوثتها العالية. من ساعة ما كنت صغير وأنا عندي 18 سنة كانت أول مرة أعرف أيه هو الجنس وده كان بسبب جارتي اللي علمتهوني ومن هنا تبدأ القصة. في السن ده وأنا في دراستي جات جنبنا ست متجوزة عندها 22 سنة وجوزها اشترى لها بيت قدام بيتنا وبسرعة أختلطت بالأسرة وكانت بتدخل بيتنا كتير. وبدأت قصتي معاها إنها كانت دايماً بتداعبني وأنا مش فاهم حاجة وتهزر معايا كتير وتجري ورايا وتمسك فيا وتحضني بس أنا ما كنت فاهم ساعتها إنه ده بس لعب عادي واتكرر الموضوع كتير لغاية ما في يوم وقعت في حبها لإنها كانت غاية في الجمال وكانت قريبة مني فدايماً كانت تقعد معايا وأروح لها بيتها وأقعد معاها كتير لإن جوزها بيشتغل فب النهار وما بيجيش إلا في الليل، وكنت دايماً تبص لي بنظرات شغف ونظرات إراء وأنا كمان. وفي يوم من الأيام رحت لها وأنا جوايا عايز أبوسها وأحضنها هو ده اللي كنت ناوي. بس كنت خايف لحسن تعملي مسكلة مع عيلتي، بس على العكس حصل اللي كنت بأخطط له وكان رد فعلها طبيعي أوي وكانت محرومة من ده فبدأت كل يوم تناديني بحجة إني أقعد معاها علشان ما تقعدش لوحدها. وأنا كنت بحب كده يوم عن يوم وأتطورت علاقتنا عن علاقة جيرة لعلاقة غرام لغاية ما وصلت لدرجة إننا كنا بنقلع هدومنا تماماً لإني ما كنتش أعرف أي حاجة عن ممارسة السكس فهي علمتني الجنس بدأت تعمل فيا كل اللي هي عايزة كأني لعبة كانت بتحب ابوس وتحب إي أحضنها جامد وما أحلى إنها تمسك في زبي وتحطه في بوقها وهنا جات لحظة وضع زبريفي كسها. كان ده إحساس جميل شعور يديك المتعة والنشوة المتبادلة لإننا كنا أنا وهي بنتبادل المتعة دي خصوصاُ وإن كسها كان سخن وكأنه مولع نار ويدي زبي دفء عالي ففي النيك اللي كنا بنمارسه على طول وإحياناً كنت بأقذف بمجرد ما زبي يدخل كسها من كتر حلاوتها وإنوثتها الجنسية.
وبدأت تعلمني المص واللحس بطريقة صحيحة وإزاي أرضع بزازها وأمص حلماتها وحتى إزاي أحط زبي بين بزازها، وكنا بنستخدم الأفلام الأباحية ونفرج عليها سوا علشان نطبق اللي بنشوفه على الواقع لما نمارس النيك مع بعض. كنت بأعشق أوي لما تمص زبري وتلحسه بلسانها الوردي الجميل وكتير كنت بأقذف كمان على لسانها مني زبي وهي تبلعه وتبص لي بنظرات مثيرة أوي وممحونة. كانت مفتقدة ليها مع جوزها اللي ما كنش نياك محترف وكان أكبر سناص منها وما بينيكهاش كتير بحكم إنشغاله في العمل وفي مرة من المرات قدرت إني أنيكها تلات مرات كامة في أقل من ساعة قضيتها معاها لإننا ما كنش لابسين هدومنا تماماً، وبقيت في كل مرة أنزل حليب من زبي يرجع يقف تاني ونمارس النيك مرة تانية بطريقة أقوى وأمتع لغاية النيك الثالثة ولدرجة إني في النيك التالتة الحليب ما خرجش من زبي وفضلت أقذف هواء بس بعد ما فضيت بيوضي من الحليب تماماً. وبرغم كده كانت جارتي ممحونة وفضلت مشتهية للزب وتلعب فيه برغم إنكماشه وكنت قليل أوي لما أوصلها للرعشة الجنسية فنها ما تشبعش من الزبر وقالت لي إنها لم بتكون مع جوزها وينيكها بتسيبه ينام وتمسك خيارة وهي في السرير وتفضل تلعب في كسها لغاية ما توصل للاشباع الجنسي والرعشة من غير علم جوزها ولما يسألها عن رأيها في النيك معاه وزبه بتمدحه علشان ما تجرحش مشاعره، وفي مرة من المرات أفتكر إننا أتقابلنا وكانت ممحونة أوي وكانت في العادة الشهرية وكسها مليان دم فرحت نكتها من طيزها وكان لذيذ أوي وضيق وبصعوبة قدرت أدخل زبي فيه بس هي حسيت بمتعة كبيرة اوي وزبي بيحتك بجدار طيزها من ناحية وكأنه بيخنقه.
كانت أول مرة أمارس النيك معاها وما عرفتش غيرها، ومرة عن مرة بقيت أعشقها جسم وروح وهي كمان وأكدت أكتر من مرة إن زبري أحلى من زبر جوزها وإنه أكبر منه بكتير خصوصاُ لما بيدخل كسها لغاية ما توصل بيوضي لشفراتها المتدلية. كانت دايماً بتاخدني في حضنها لما كنت بأقعد معاها واستمر الموضوع أكتر من ثلات سنين لغاية ما حسيت والدي بحاجة غريبة بيننا وعرفت والدتي كل حاجة وهنا حصل البعد المقدر ما بينا بس هل أقدر أنسى حبها. ما قدرتش أنساها وفضلت بعيد عنها أكتر من تلات شهور وأنا من جوايا باتألم من الشوق ليها ورحت لها من غير ما والتدي تعرف وكنت بأمارس النيك معاها دايماً فهي اللي علمتني الجنس وإزاي أمارس معاها أمتع فنون الجنس والنسك. كنا دايماً نبدأ بكلام الغزل وإيدي في إيديها وبمرور الوقت نتبادل القبل المثيرة والأحضان الدافية وتأخدي من إيدي على السرير اللي بنروح له بعد ما نفقد إحساسنا بنفسنا من كتر شوقنا للنيك وكانت بتطلب مني أمص بزازها وأرضع حماتها الذيدية وأبوسها في كل حتة في جسمها والحس في كسها المبلول.