النهاردة جنالكم مع احلى قصص النيك وشدة الشهوة والمرة دي بين علي و جارته المتجوزة أم حسن واللي كانت غاية في الجمال وبأحل قوام ممكن بينما كان علي مش متجوز وكان أصغر منها بخمستاشر سنة. فضل علي في كل مرة يهيج على أم حسن وطيزها كل ما يلمحها من الشباك ومن غير ما تشوفه يطلع زبه من تحت حيطة الأوضة ويضرب عشرة وهو شايفها بقميص النوم لغاية ما يقذف ويطفي شهوته وهو مشتهي النيك مع جسمها وأتطورت الأمور لغاية ما بقى علي يخاطر أكتر ويطلع على الكرسي ويعمل نفسه بيغير اللمبة وهو عريان تماماً لغاية ما تشوف أم حسن زبه وده لما يكون جوزها غايب وكان عارف إنها هيجانة وبتحب الزب أوي من خلال بصاتها لي وحركاتها المثيرة قدامه. وأتطورت الأمور ما بينهم للايحاءات والإشارات الجنسية وبقيت أم حسن الهيجانة تبادله نفس الإشارات على شباكها وتطلع له بزازها وهي مستمتعة وهي شايفة بيضرب عشرة لغاية ما تشوف زبه بينزل الحليب وما كنش بين الشباكين غير خمسة متر تقريباً. وفي يوم من الأيام شديدة الحرارة كان علي نايم بالبوكسر بس وما كنش يعرف إن أمه طلعت مع أبوه، وهو لوحده وما كنش يعرف إن حتى أم حسن مستنية أبوه وأمه يسيبه البيت وأسرعت بلبس الجلباب والنقاب وراحت على بيته ولما وقفت قدام الباب ضربت الجرس فجري علي علشان يلبس أي حاجة ولبس الجلابية فوق البوكسر على طول وبعدين فتح الباب وشاف واحدة ست لابسة الجلباب والنقاب. أول ما سلم عليها حس بعذوبة وجمال في صوته وتملكته شدة الشهوة وكأنه عارف الصوت ده من قبل حتى ما يسمعها بتتكلم وطلبت منه إنها تتدخل بس هو قال لها إنه لوحده في البيت بس هي قالت له إنه مصرة على الدخول لإنها عايزاه في مووع مهم وهنا فتح الباب على الأخر ورحب بيها. أول ما دخلت أم علي للبيت وقلعت النقاب، بان وشها الجميل قدام علي وعرف إنها جارته المتجوزة أم حسن وما قدرش يصبر ولو ثانية وراح حاضنها وباسها بطريقة ساخنة أوي وبعدين قلع الجلابية وفضل بالبوكسر وزبه واقف بصورة رهيبة أوي وبعدين قلعها النقاب الأسود وشافها لأول مرة بالكيلوت والسونتيانة وبدأ السكس معاها بكل قوة.
كان علي بيبوس جارته المتجوزة بطريقة ساخنة أوي وبيحسس على ضهرها وطيزها من على الكيلوت بينما كانت أم حسن بتبوسه بأنفاس ساخنة من شفافيفه وهي أكتر خبرة منه في السكس والنيك بحكم إنها متعودة على زب جوزها وبعدين قلعها السونتيانة وكان هيقطعها من الطريقة اللي قلعها بيها من ضهرها ممن كتر الشهوة والنشوة اللي سيطرت عليها. وبعدين رضع من حلمات بزازها بكل شهوة وكانت بزازها حلوة وعليها حلمات كبيرة بلون أحمر داكن ومغري. كانت أول مرة يدوق فيها علي الجنس والنيك في حياته لإنه متعود على ضرب العشرة بس وطلع لها زبه اللي كان حلو وشافته أم حسن قبل كده كذا مرة وهاجت عليه أكتر من مرة، وكانت مشتهية تمصه وتبوسه. ضغطت عليه بشفايفها جامد وضمت رأسه وبقيت تلحسه فتحة زبه بطرف لسانها وكان زبه بيقذف المني بشكل كثيف من شدة الشهوة. وبعد ما رضعت من زبه ورضع بزازها بدأ النيك من الكس. نزل الاتنين على طول على الأرض وباعد ما بين رجليها ومص شفرات كسها ولحس بظرها وحس لأول مرة في حياته بسخونة الكس ومتعه اللي ما تتقارنش مع الاستمناء وفضل يدخل زبه ويطلعه بسرعة وهو في كل مرة يدوب أكتر فيالنيك مع أم حسن جارته المتجوزة الهيجانة لحد ما شعر بالرغبة في القذف في كسها وبحكم قلة خبرته كان عايز يقذف جوه كسها خصوصاً وأنه ما كنش قادر يقاوم الحلاوة والذة وما قدرش حتى يطلع زبه بس أم حسن عرفت إنه هيقذف لما رخى جسمه فوق جسمها فمسكته من بيوضه وقالت له يطلع زبه. قبل ما يطلع علي زبه نزلت قطرة منه في كسها ولما طلع زبه كان بيقذف زي الرصاص في كل الاتجاهات وهو زي المجنون بعد النيك اللي أشتهاه مع أم حسن وخلاه ما يعرفشخطورة إنه يقذف جوه كس واحدة.
وبمجرد ما قذف علي حس براحة نفسية وجنسية وبقى مصمم ينيك جارته المتجوزة مرة تانية فطلب منها ترضع في زبه على الرغم من إنه كان أرتخى وما عدش حاسس باللذة زي المرة الأولى. بدأت أم حسن تمص له زبه بكل أحتراف زي ما تعمل مع جوزها لما ينيكها لإنها ما تشبعش من النيك من مرة واحدة وبدأ زبه يستجيب للإثارة الفموية لغاية ما أنتصب وبقى زي الصاروخ ورجع دخله في كسها وفضل ينيكها مدة طويلة وتبادلوا الأوضاع مرات كتيرة وراحوا على أوضة النوم وناكها على السري. وركب عليها وهي كمان ركبت عليها فوق زبه على الرغم من إن جسمها مليان وحطت بزازها في وشه علشان ما يتوقفش عن الرضاعة طوال النيك الساخن اللي كانوا فيه. وعجب علي كتير لما كانت طيزها تهتز لما يضربها عليها وهي تطلب منهاينيكها جامد وسمعها وهي بتتمحن على زبه لغاية ما وصلت لرعشة الكبرى وهنا تعبت أم حسن. وبما إن علي شبع من النيكة التانية ففهم إنه لازم يطلع زبه لما يوصل للقذف، والمرة دي قذف على بزازها وبعدين لبست هدومها وطلعت وبقيت من اليوم ده مراته يطلبها لممارسة النيك لما يشتهيها ويكون لوحده في البيت.