قص على رامى ابن خالتى كشاف الكهرباء قصة الشتاء السكسى الساخن بينه وبين بسمة التى تعرف عليها ودار بينهما كلم انكسرت معه الكلفة فيما بينهما وظلت تشكو له زوجها الذى غاب عنها لمدة تزيد عن عام دون أن يراها ، قائلاً، : بعدما سقط قناع الحياء بينى وبين بسمة وكانت فى قمة شهوتها لأنها لم تذق طعم النياكة قرابة عام وبعد أن رحت أمصمص لها بزازها وهى جالسة على كنبة الانتريه وأنا راكع على ركبتىّ رحت من أسفل الى أعلى امصص أصابع قدميها الجميلة المطلية بالأحمر ، ثم اعلو الى ساقيها أقبلهما وهى تزداد تأوها وتحسيساً فوق رأسى وكانت يدها قد تسللت الى كسها تداعب بظرها الذى شفّ عنه البيبى دول وعن شفريها الغليظين وقد خلا كللاهما من الشعر وتورّدا فصارا فتنة لمن يطالعهما. فجأة ، دق جرس الباب وتمادى من فى الخارج فى الضغط عليه فانقطعت لذتنا وهى فى منتصفها لأعطيها رقم هاتفى الجوال وأرتدى بلوفرى بعدما كان قد جفّ وأنتظر فى الحمام ريثما تفتح فإذا به ابنها الصغير وقد جاء به أتوبيس المدرسة. لبست هى ملابسها وهى متألمة ، فلم تقضى وطرها من الشهوة وراحت بابنها فى المطبخ لأخرج أنا مسرعاً. وبالفعل خرجت مسرعً، وأكملت عملى الى نهاية اليوم وأنا محتقن بلبنى الذى اندفق الى قضيبى وكان يتلمس الطريف لاى كس بسمة ليفرغ فيه شهوته. من ساعتها، وأنا أنتظر على احرّ من الجمر أن تتصل بى هاتفياًولكنها تركتنى أسبوعاً كاملاً، لا أدرى أعاودها تأنيب ضميرها لخيانة زوجها الغائب عنها أم لتتصنع الرزانة؟
وحقيقة هى كانت تغلى من الشهوة ولكن حيائها يمنعها، فهاناك فرق بين ان يذهب الرجل ليطلب الجنس مع المرأة ويأتى الامر عفوياً وبين أن تطلبه مباشرة تكون هى الطالبة للجنس وليس المطلوبة؛ فهذه هى طبيعة بنات حواء، يتمنعن وهن الراغبات.دخلت فى صراع مع نفسى أأذهب إليها بنفسى وأقتحم عليها انوثتها أم أصبر الى يرن هاتفى فتحادثنى؟ كنت قد عرفت مواعيد بياتها فى شقة والدتها من كل شهر ومواعيد بقائها فى شقتها، فأخذت أجازة من العمل وقررت أن أذهب اليها بنفسى بغرض قضاء ليلة من اجما ليالى الشتاء السكسى الساخن معها وعلى سريرها. لا أدرى كيف واتتنى تلك الجرأة ، لوكن ذلك ما كان. قبل أن أذهب إليها وضعت من برفانى المهيج لللحاسة الانثوية وابتعلت حبة فياجرا لأطالة مدة نياكتى لها؛ فأنا شاب لم أنيك منن قبل ، فربما أقذف مائى قبل أن تقضى هى شهوتها فأغضبها. فى التاسعة صباحاً من يوم الاربعاء، ذهبت وضغطت فو قباب شقتها وأنا اتحرّى أن لا يرانى احداً وخصوصا بدون دفاتر العمل معى. فتحت لى الباب، فإذا بنار الشهوة وابتسامة خفيفة تكسوان ملامحعا ونظرة عينيها، قالت وانا على الباب، : هادى…ايه المفاجأة دى.. قلت بابتسامة، : هفضل عالباب كتير..قالت، : لأ طبعاً….البيت بيتك…تفضل.. دخلت وكانت بالروب الشفاف القصير فوق ساقيها ومن تحته قميص نومها. ضربنا بحيائنا والاأعراف عرض الحائط واغترفنا من السكس ما لذ وطاب.
الصقتها الى الحائط، فالتصق صدرى بصدرها وضغطت بجسمى فوق بزازها ونطرت فى عينيها وهمست فى فمها قائلاً، : انت ىعارف انا هنا ليه…ردت وقد ألقت بذراعيها فوق كتفيى العريضين، : عارفة.. لم أمهلها أن تكمل حديثها وقبلتها قبلة أحسست فيه بحرارة شفتيهاالوردية وأخذت أفرك بزازها المنتتفخة براحة يدى اليمنى ورحت أذوق حلاوة لعاب بسمة وقد كبست ركبتى اليمنى فى عانتها ، فى ذلك الشتاء السكسى الساخن، وبسطت ذراعها الايمن بذراعى الايسر فوق حائط أوضة نومها ونزلت من شفتيها أمصمص حلمتيها من فوق قميص نومها بعدما أفلت أزرار روبها ، فأحسست أنها ساحت بين ذراعىّ. تفاعلت معى ، فخلعت قميصى عنى ونحن نرضع شفاه بعضنا وفتحت سستة بنطالى فخلعته أنا سريعا وخلعتى أنا عنه الروب وذهبنا على الفور الى سريرها حيث رحت أفلحها كما يفلح الرجل الارض وأبذر فيها بذور شهوتى. فرحت ألحس بزاز صدرها الناهدين المتقببين وألعق بطرف لسانى حلماتها البنية والتى انتصبت وتكورت من مداعباتى لهما طوال الوقت . احسست أن بسمة ساحت وذهلت عن صوابها بين يدى حيث أنها لم تخبر الجنس لفتلاة طويلة وقد قارب كسها على الجفاف ؛ فقد كاد يغمى عليها فى يدى فطرحتها برقة فوق سريرها الناعم الوثير الذى لم تذق عليها طعم الذب طوال سنة وخلعت عنها قميصها كلوتها الابيض البيبة دول ، وانسحبت برقة من قمة رأسها الى أسفل فخذيها لأرى حرم كسها الذى لم يصبر قضيبى عليه وأجاء بى خصوصاً اليها ، فقمت بدفع ذبى الى داخل كسها ليخترقه وصولا الى اعماق مهبلها وهى تتأوه وتصرخ وتطلب المزيد وتتلوى من االنشوة وتلقى برأسها يمينا ويسارا فيتطاير شعرها الكثيف الفاحم السواد ليغطى مخدتها عن يمين ر
أسها ويسارها. طلبت منها أن تعتلينى هى وبالفعل اعتلتنى وراحت تتأوه وتصرخ من اختراق قضيبى الساخن الى داخل اعماقها وانا أفرك نهديها بأصابعى حتى ارتعشت ومالت بصدرها فوق صدرى وقد قذفت روحها فى شهوتها ولم أشأ أنا أن أقذف فى كسها منعا لحدوث حمل فأخرجت قضيبى وقذفت على بزازها لألحس مائى المغمس بعسل ثدييها بعد ذلك.