تقدمنا إلى بوابة ألإسكندرية والغيوم تملأ السماء وتوجهت بها كما قالت إلى كليوباترا حيث مسكنها. كنت أود بالطبع أن أصعد معها كما دعتني غلا انني لم اشأ أن أبدو خفيفاً متعجلاً فاكتفيت بشكراً وبأن قبلت راحة يدي ونفخت فيها وأشرت بها إليها لتبتسم وتفعل نفس الشيئ وتقول:” شكراً عادل… مش هانسى الواجب ده… “. وصعدت لأعود إلى شقتي في سموحة وأخلد إلى النوم ليجثم على صدري كابوس أرى فيه ثعبان أو حية تأكل أوراق عملي وتبتلعها ثم تنتهي إلى لدغي لأفيق لاهث الأنفاس معتكر المزاج قلق اليوم بكامله. في ذلك اليوم نسيت مي وكنت أنوي التصال بها ونست الشهوة القاتلة عقب أخليس بالنسبة لي ونسيت الجنس ورحت أفكر في حلمي. ذهبت إلى عملي السبت و أنا مازلت مشغول الخاطر حتى أنتهي في المساء إلى مي تدق هاتفي.
راحت مي تعاتبني:” يعني حتى مطمنتش عليا….ولا رنة حتى..” فأجبت :” معلش … مزاجي مش رايق شويتين يا مي اعذريني..” . ضحكت وقالت:” ليه كدا… ” . فاجبتها واخبرتها بالكابوس المفزع وقلت:” عشان كدا أنا حذر جدا من الناس اللي معايا في الشركة…. مش طايقني عشان أشطر منهم وزحت كتير منهم..”. ساد صمت بيننا حتى أحسست أن مي أغلقت الخط أو أنه انقطع :” مي .. مي… انت هنا….” . لتجيب :” أيوة يا عادل هنا….. سيبك بلا كوابيس بلا بتاع…. تلاقيك تقلت الشرب شوية…”. وراحت تضحك وراحت بخفة ظلها تسليني كابوسي فسليته وتعاودني بنغمة صوتها الشهوة القاتلة ونار الجنس المحرقة فأقول:” احنا مش هنشوف بعض ولا ايه؟!” لتجيبني:” أنا فاضية شوف أنت نتقابل فين…”. وضرت موعداً في كافيه بوسط البلد وهنا بدأت عملية المراوغة من جانبي للآتي بها إلى الفراش. كانت مي ثمرة شهية كتفاحة آدم أود قطافها أو الأكل منها وكانت تتمنع. تمنعها زادني حدة في المرواغة واذكرتها بوعد الزواج فقالت:” بصراحة أنا خايفة منك…. ” فقلت:” مي حبيبتي أحنا مناسبين جداً لبعض…. هنفضل على طول مع بعض….” فقالت بغنج :” يا عني مش هتسبني خالص…” . فأمسكت بيدها ولم أبالي بمن حولنا ورفعتها غلى شفتي لأطبع فوقها قبلة وأتعهد:” وحق القبلة والكف الساحرة دي … نفضل مع بعض…”. ساعتها لم أكن أرواغ وأحسست أني لابد لي أن أبر بتعهدي رغم نكثي بالكثير منها سابقاً. ولكن هل برت مي معي؟! أيام والمكالمات ما بيننا لا تنقطع حتى عاودتني الشهوة القاتلة ونار الجنس المحرقة على أشدها واحتجت معها إلى مي ذوقها، أذوق ما تمنعه. عني. وأخيراً دعتني إلى شقتها ليلة الخميس بعد اسبوعٍ من الانتظار. استقبلتني مي تفاحتي بقميص نومها كأنها الساحرة . احسست أني أسيرها. ربما ذلك لأنها لوعتني كما لم تلوعني أي فتاة أو أمرأة قبلها. ربما.
انتهينا إلى الفراش الوثير وتلاقينا فوقه. مالت هى بقميص نومها الطويل وبزازها تتأرجح فوق وجهى لتقبلني بشره جنسي وكان حرير شعرها يجلل راسي من تحتها. سحبتها تجاهي بشدة وضممتها ورحت أخلع قميص نومها لأرى ساحر ثديّيها الناعمين كنعومة الجيلي. أجريت يدى أ سفل أخدود ظهرها وخلعت كلوتها بمساعدتها ولأحتضن براحتيّ صفحتيّ طيزها بيضاوية الشكل المنحدرة باستعراض مثير و شديدة النعومة شديدة البياض ورقيقة الملمس. في ذات الوقت كان لسانانا يتعاركان بعدما شددتها لتعتليني.وكان قضيبي قد تصلب وهى تطحنه بباطن طيزها الملساء وقد انزلق بين فخذيها ا وقد شعرت بحرارة نصفها السفلى فازداد توتره.. أسرعت إلى استلام هكذا مكافأة جنسية وشرعت بلثم رقبتها بشكل طولى وبمص أذنيّها، مدخلاً لساني داخلهما بينما كانت هى قد اشتد هيجانها من أناملي التي تحسست الطريق إلى فتحة دبرها تداعب شق كسها المبلول. كانت شبه حليقة العانة إذ أناملي اصطدمت بشعرها المشذب فوق شفرتيها، فافترقا بيسر عدما اخترق إصبعي كسها المبلل. نهضت ميّ بنصفها الأعلى كما نهضت أنا وراحت تضغط بالعكس من إصبعي لمدة دقائق قبل أن تنسحب بجسمها الناعم الانسيابي مقبلة جلدي المستثار في طريقها إلى قضيبي تلتقمه في فمها. شفتاها الكثيفتان كانتا تداعب صدري في نزولهما وحلمتيّ بينما كانت تمتص الواحدة تلو الأخرى. انتفض قضيبي وأخذت عروقه توتر وتنبض عندما استلمه فم ميّ الرطب الحار يبرشه و أنا قد أغلقت عينيّ مستمتعاً بالأحاسيس التي بعثتها في سائر جسدي . أمطرت قضيبي بلثماتها ثم أحاطته بشفتيّها فأحسست بمبلول فمها الساخن ويديها تعمل عملهما الساحر فى خصيتيّ المحملتين بالمني. كانت ميّ وكأنها عاهرة رائعة فى مص قضبان الرجال إذ بعد أن رفعت ساقيّ وراحت تلحس فتحة دبري أخذت تبعبص بإصبعها كسها. إحساسات لا تقاوم.” يالا نيكنى…نيكنى جامد.. عادل أنا ملكك حبيبتك… ” هكذا أخذتني ميّ دعتني ميّ حيث أشعل وأطفئ الشهوة القاتلة ونار الجنس المحرقة. سحبت وسطها نحوى و أمسكت هي بقضيبي الذي أعجبها حجمه المتوسط وراحت تصوبه قبالة شق كسها المتدلي الشفتين . جلست عليه بتمهلِ وهى تأنّ و تتأوه حتى انزلق داخلها. يتبع…….