أقوم بتنظيف الشاحنة وكل ما يفعله المعلم حسن هو الثناء فقط. كان هو سائق الشاحنة الذي كنت أعمل معه كمساعد على الشاحنة. بؤس المالي دفعني للعمل في مثل هذا العمل الرخيص، لكن هذا لا يعني أن غير متعلم أو جاهل. ولا أريد أن أكتب عن الدراما العاطفية هنا، فموقع واحد هو مكان للاستمتاع بالجنس. وهذا القصة هي عن العاهرة الرخيصة ونيكها العظيم في الشاحنة نفسها. المعلم حسن قطع كس هذه العاهرة الرخيصة سامية في الطريق من القاهرة إلى المنوفية. بدأنا من القاهرة بعد تناول عشائنا وأوقف الشاحنة في إحدى القرى النائية على الطريق. كنا قد أنزلنا حمولة الشاحنة في القاهرة وكنا ذاهبين إلى المنوفية لتحميل الشاحنة بالبرتقال. أخذت الوسادة وجريدة. كنت على وشك النوم على الجريدة لكني رأيت امرأة ممتلئة تسير نحو شاحنتنا وتلوح ببعض الإشارات. كانت تبدو مثل العاهرة الرخيصة من ملابسها وشعرها وكل شيء. لم أستطع أن أصدق نفسي وفكرت في أن استمتع بالعرض الكامل. لذلك وجدت فتحة في بدن الشاحنة أستطيع من خلالها أن أرى داخل كابينة الشاحنة. وكنت على حق في تخميني، صعدت هذه العاهرة الرخيصة حقاً إلى الشاحنة. رأيت المعلم حسن يغلق الباب ويرفع الزجاج المعتم لأعلى. وأنزل بنطاله ليبدأ قضيبه زي السبع بوصات في الظهور بشكل واضح. وبدون أي تردد بدأت هذه المرأة في تدليك قضيبه بيديها. كانت منطقة قضيب المعلم حسن قذرة حيث كأنت مليئة بالشعر. قد يكون لم يقم بحلاقة منطقة قضيبه من سنين ربما. كنت متفاجئاً كيف يمكن لهذه العاهرة الرخيصة أن تلعب بقضيبه. والمفاجأة الأكبر كانت ما تزال قادمة. مالت على قضيبه ووضعت القضيب المشعر في فمها. وبدأت تعطيه متعة المص.
ثم نزع المعلم حسن قميصه ولم يكن يرتدي أي فانلة عندما يكون في الشاحنة، لذلك كان شبه عاري الآن. بدأ قضيبي في القفز في بنطالي الآن. هذه العاهرة الرخيصة بدأت في الضغط على نهديها بيديها وظلت تمص قضيبه الكبير. بدأ المعلم حسن في مساعدتها وبدأ يضغط على هذين النهدين الكبيرين. هذه العاهرة الرخيصة كانت سمراء لكن جاذبيتها الجنسية كانت جيدة جداً. بدأ المعلم حسن في فتح البلوزة التي كانت ترتديها. وهي ظلت تمص قضيبه في تلك الأثناء. وبعدها بوقت كثير كان قد أنتهي من البلوزة ثم تبعها بنزع حمالة الصدر أيضاً. كان امتلائها أكثر وضوحاً الآن حيث أظهر نهدي بشكل أوضح لي. كنت أتمني لو أنني أنيك هذين النهدين بوضع قضيبي بينهما. لكني أعتقد أن المعلم حسن لم يكن يثق في لذلك أرسلني للنوم في خلفية الشاحنة. على كل حال كانت ما أزال أستطيع الاستمناء برؤية هاذين النهدين الكبيرين لهذه العاهرة الرخيصة. نزع المعلم حسن كل ملابسه الآن وطلب منها أن تأخذ قضيبه في كسها بنفسها. أخذت العاهرة الرخيصة القضيب في يديها وقادته غلى فتحة كسها. دفع المعلم حسن بقوة وأخترق قضيبه كسها. لم تصرخ على الأطلاق،ما يثبت خبرتها مع النيك. بدأ المعلم حسن الآن في عض رقبتها ونهديها بأسنانه. كما أنه جذب شعرها وبدأ ينيكها بألم. أخرجت قضيبي بالكامل وبصقت عليه. الآن بدأت أعطيه بعض الحركة من خلال فركه بين بيوضي. كان المعلم حسن ينيكها بنفس الشدة ونفس الشدة أبذلها على قضيبي بنفسي. طلب المعلم حسن من هذه العاهرة ارخيصة الآن أن تقلب نفسها، وهي تبعت تعليماته.كنت أستطيع أن أرى مؤخرتها الكبيرة والممتلئة من هذه الفتحة بشكل واضح الآن. بصق المعلم حسن على المنطقة بين فتحة مؤخرتها وفتحة كسها. فكرت في أنه سينيك هذه العاهرة الرخيصة في مؤخرتها، لكنه دفع قضيبه في كسها فقط.
أدخل قضيبه عميقاً في كسها وفي نفس الوقت أبعد ما بين فلقتي مؤخرتها الممتلئة بيديها. لم أكن أستطيع أن أرى ذلك بوضوح من الخلف لكن القضيب كان بالتأكيد يصدر صوت وهو يدخل ويخرج في كسها. ظل المعلم حسن ينيك فيها بطريقة رائعة لعشر دقائق كامل. كنت قد قذفت بالفعل على يدي ونظفتها بنفس الجريدة التي أحضرتها بغرض النوم عليها. رأيت سرعة المعلم حسن تتباطأ كثيراً، لابد أنه قذف في كسها. وقد كنت على حق حيث أخرج قضيبه من كسها. أعطاها بورقة بخمسين جنيهاً وهي أرتدت ملابسها، وقفزت من الشاحنة، والمعلم حسن أخذ الوسادة في يديه. وأنا ايضاً أخذت وسادتي ونمت هناك على نفسي. بعد بضعة ساعات استيقظت حينما أيقظني المعلم حسن. بدأنا في طريقنا نحو المنوفية وعلى الطريق سألت المعلم عن السيدة التي صعدت إلى الشاحنة. نظر إلي وقال لي – “هل رأيتها. إنها عاهرة رخيصة. أحياناً أنيكها على الطريق”. أبتسمت وقلت له. “لقد رأيت كل شيء يا معلم. أتمنى أن ترتب شيئاً لنا نحن الأثنين مع هذه العاهرة الرخية المرة القادمة. وأنا حقاً أتطلع إلى المرة القادمة حين نكون في الطريق إلى المنوفية، ويمكنني أن أنيك هذه العاهرة الرخيصة بين نهديها الكبيرين وفي كسها السكسي.