منذ أن وقعت عيناي على نجوى و أنا اعلم أنها لعوب ولكن ليس للحد الذي تشتهي زبي الشديد ولا يكفيها زب ز وجها وهي العروسة لم يمضي شهور على زواجها من أيمن جاري! حين ضاجعت نجوى العروسة كنت لم أتمم الثانية و العشرين من عمري حديث عهد بالتخرج من المعهد الفني التجاري. فقد تخرجت من المعهد وحيداً إذ قد فارق أبواي الدنيا في حادث سيارة فحزنت لفترة ثم ما لبثت أن عدت إلى حياتي الطبيعية فعملت بالإعمال الحرة و منها التجارة.
قصتي مع العروسة نجوى بدأت عندما تزوج جارى أيمن الذي يسكن في نفس البيت الذي أسكن فيه أنا في الطابق الخامس وهو في الرابع. و جاري أيمن ذلك يبلغ من العمر الثامنة و الثلاثين عاما, تزوج بعد طول معاناة نظرا لظروف الزواج الصعبة في مصر. كان أيمن , رغم أنني اصغره بأعوام عديدة, يعتز بصداقتي و يطلب مشورتي و رأيي و ذلك عندما أراد أن يتقدم لخطبة نجوى موضوع قصتي! فقد باركت الخطبة بعد تردده لأنها تصغره بنحو نصف عمره إلا أنني شجعته و أفهمته أن تقدم سن الرجل لا يفرق فخطب أيمن نجوى الفتاة الريفية ابنة العشرين من قرية من قرى محافظة الدقهلية مركز البدرشين. لم تطل فترة الخطبة إلا شهرين ثم بدأ يتجهز للزفاف و العرس فكنت أنا لا أفارق ايمن, فكنت أرتب معه الشقة ونعد كافة مستلزمات الفرح إلى يوم الزفاف ذاته! و لأنني أرذت أن أقوم بالواجب مع صاحبي فقد قمت بجلب سيارة فخيمة سكودا حديثة لأحد أصدقائي و ذهبت إلى الكوافير مع أيمن حتى نحضر العروسة الصغيرة! الحقيقة أنني رأيت مكة جمال صغيرة في لبس عروسة حين رأيت نجوى! وجه مستدير كالقمر ناصع مع شعر ذهبي مع عينين سوداوين واسعتين و طول متوسط و صدر مشوق! حدقت فيها وهي تقترب من السيارة ثم باركت لها: مبروك يا عروسة…لتجيبني: شكراً… انت خالد صحيح…هززت رأسي بالإيجاب ببسمة ثم فتحت باب السيارة لتركب و يركب أيمن و لأجاور أنا السائق صاحبي و لنبدأ موكب الزفاف و عيني على نجوى و فكري معلق بها! بالطبع لم اكن أتوقع ان نجوى تشتهي زبي الشديد وهي عروسة فلا يكفيها زب زوجها الذي ناهز الأربعين!
في السيارة قالت نجوى و قد لاحظت اتجاه نظراتي المريبة: أمتي نفرح بيك يا خالد …ابتسمت وقلت: كله بالتساهيل.. شوية لم اجهز …ردت وسألت: لسة كتير…! خطفت نظرة إلى شفتيها الكرز الصغير: يعنى تلات اربع سنين …انقضى العرس و اصطحب أيمن العروسة الصغيرة إلى شقته. بعد شهر من الزواج كنت انا قد فارقت القرية لقرية أخرى عند أقاربي عدت إلى بيتي فالتقت أيمن فزعق في لائماً: أيه يا عم خالد انت فين ينفع كده…. مجتش تباركلي في الصباحية… اعتذرت له بانني انتقلت لأسباب عمل ليلح أيمن أن أصعد شقته لأسلم على نجوى العروسة الصغيرة . لم أرد ذلك حقيقة إلا أنه أصر فدق قلبي حين رأيت نجوى مرتدية قميص نوم أسود مفتوح من الصدر يبدي بزازها السمينة ولشفافيته فقد أبان عن الحلمات الناتئة! كان قصيراً فأبرز أجمل فخذين رأيتهما! برغمي كنت احدق في بزازها وجسمها فلاحظت هي ذلك! ثم أصر أيمن أن أتغذى معهما ففرحت نجوى و أصرت هي الأخرى!!على مائدة الطعام جلست إلى جوار أيمن و العروسة الصغيرة بالمقابل مني قد أبدلت قميص نومها ببلوزة وردية اللون تبرز كسرات أعلى زراعيها الممتلئين و تفاصيل جسدها الذي امتلئ و ربى في نصفها الأسفل ارتدت ميني جيبة قصيرة فوق الركبة! انتهينا و طلب ايمن من العروسة الصغيرة العصير فهمت أن تنهض فأبقاها و نهض هو بنفسه وأشار علي مازحاً : كل كويس..أكلة و أتحسبت عليك… تركني مع نجوى. سقطت مني الملعقة في لحظة ارتباك فملت بنصفي لألتقطها لأرى العروسة الصغيرة مفتوحة الفخذين و كيلوتها الرقيق يظهر كسها!! لحظات طالت فهمست نجوى:انت مش لاقى المعلقة…فانحنت هي الأخرى برأسها فرأت بيدي الملعقة و أنا أطالع فخذيها وكسها الجميل! ارتبكت و اعتدلت و كلي خجل فجاء أيمن و شربت العصير و نجوى تخالسني النظرات المريبة , نظرات كلها دهاء وخبث! أسبوع مر ليشهد أيمن في المستشفى على أثر حادثة سقوط من فوق الدراجة النارية. تعرض لكسور بقي على أثرها في أياما في المستشفى لا يتحرك كنت خلالها أزوره يوميا! طلب مني ذات زيارة الذهاب مع نجوى الى المنزل لإحضار بعض الأشياء! كانت تلك هي فصة اللقاء إذ قد جمعتنا شقة بمفردنا! في الطريق التوى ساقها للبسها الكعب العالي. كانت تتألم فرحت على خجل مني و منها أضع الكريم على ساقها وقد مددتها و رحت ادلكها و أخذت يدى تمشى وتتوغل على ساقها مصعداً بها رافعة الجيبة وهي صامتة حتى فخذيها! وجف قلبي فواصلت حتى وصلت إلى كسها لأمشي عليه من فوق الكيلوت لأنظر إلى وجهها فأراها مطبقة العينين تقضم شفتها السفلى بأسنانها حب اللؤلؤ!! أدليت كيلوتها لأرى كس صغير منتوف ناصع فنهض زبي الشديد من رقاده فرحت أقبله فشعرت بحرارته ثم رحت ألحس و أعضض فأخذت العروسة الصغيرة في التأوه و الهياج. لحظات و كنا عرايا لا أدرى كيف! أمسكت زبي الشديد وهي تشتهيه و كأن العروسة الصغيرة لا يكفيها زب زوجها فأخذت تقبله بمحنة قوية ثم تدسه ترضعه برقة! لحظات و كان زبي الشديد يرتعد في كسها وهي تلهث و تصرخ من فرط اللذة! سكبت لبني داخلها ! بالطبع أخطأت! قد حملت العروسة الصغيرة مني فالطفل يشبهني!