قررت أن تدعوه إليها وفي بالها امر واحد هو أن تجرب الجنس الكامل مع صاحبها السابق للمرة الأولى؛ فهي فتاة صغيرة بل صغيرة جداً كما يقول البعض ليس صغيرة عمرياً بل صغيرة عاطفياً ونفسياً وتشهد على ذلك أمها. فهي فتاة غندورة متطلعة نزقة المزاج تعج بالثقة بنفسها وذلك أثر تربية والديها فيها ليجعلاها امرأة واثقة من نفسها يوما ما وهو ما اصبحت عليه. أتتها مكالمة قصيرة من صاحبها السابق التي كانت تألفه وتستريح له منذ أن كانت في الرابعة عشرة من عمرها. هو: أزيك يا بنتي أيه أخبارك…هي: أزيك…فينك من زمااان..هو: طيب ايه رايك…أشوفك…هي: أممم..دلوقتي…عادي يعني…هو: آه ليه لأ…هي: ماشي أتفقنا..مستنياك لحظة…يوم الاربع كلهم برة الساعة 12 الظهر……هو: خلاص يا مزة هاكون عندك..استعدي…لم تكن مايا لتهتم بتفاهات وصغائر حبيبها السابق زأنما أرداته هو كذكر ليمارس معها. كانت راغبة بقوة. كذلك هو كان راغباً بها بقوة فليتغيب عن كليته يوما أو اثنان ولأجل أن يراها. كانت الفتاة مشتعلة الرغبة بقوة فأهملت كل شيئ سوى أن تجرب!
حان يومها فراحت تستحم وتنتف شعرها الزائد و تنعم لحمها الأبيض الجميل وتتجمل بميكاب خفيف جداً فهي فتاة جميلة لا تحتاج. طرق بابها ففتحت سريعاً متلهفة وفي نفسها تتمنى أن تبدو غير ذلك تبدو طبيعية. تحدثا حديث قصير ليس مما يهم الفتاة مشتعلة الرغبة في شيء ولا يهم كذلك صاحبها السابق وأنما الشكليات و كليشيهات.أقفلت بابها عليها واشتعلت نارا فدنت منه فابتسم وراح يلتهم شفتيها ويتبادلان قبلة شهوانية مشتعلة قبلة رطبة ساخنة. سحبته سريعاً لغرفة نومها وهنالك دفعته باتجاه السرير وابتسمت. حاول أن يحتج ضاحكاً إلا أنها حطت عليه بجسدها الساخن وراحت تقبله بنهم جارف وتبسطه من زراعيه وتطحن حجره بنصفها. شعرت ببللها بين وركيها الممتلئين ونزعت عن أعلاها البودي ورجلت شعرها المعقوص ولم تبالي ما يقول عنها صاحباها السابق؛ فهي مشتعلة الرغبة وهي صادقة في الإعراب عما يختلج بها من أحاسيس! دفعها صاحبها السابق من فوقه وتدحرج ليعتليها داساً يديه أسفل بنطالها ثم داخله ليتحسس كسها الساخن الرطب ثم يتلمس بظرها بل يبعصها من داخلها وهي تتلوى اسفله. كانت الفتاة مشتعلة الرغبة تريد أن تجرب الجنس الكامل مع صاحبها السابق وهو علم ذلك فأخذ يبعصها بعمق كي يصل لأكثر أماكنها حساسية وهي قد بدأت تفرك بزبه بقوة خارج بنطاله الجينز قبل أن تنهض بظهرها وتعلنها صريحة بنظرات شبقة: عاوزة أمصه…دفعته للخلف فاندفع ضاحكاً وراحت تخلع عن بنطاله وحزامه لتخرج درتها المكنونة فتتصاعد أنفاسها وزيه في يدها!! نزرات راغبة مشتهية قوية!!
تناولته في يدها وراحت تخرج لسانها تلحسع بطوله من جانبه وتبصق فوقه وبدأت تمصصه بنهم تمصصه بشبق جنسي شديد! راحت الفتاة مشتعلة الرغبة تدفع زب صاحبها السابق أسفل بلعومها فتلتهمه بل تغص به وقد سال ريقها ولعابها فوقه حتى تدلى لبيوضه. اعتدلت لتمسح فمها وذقنها وتنظر اليه وكلها شهوة: يلا نيكني…طلبتها بلسانها فحدق بها صاحبها السابق: متأكدة؟ كان على الشاب أن يتأكد من صميم إرادتها فالأمر ليس تقريش ولا قبلة أو تحسيس بل إدخال زبه في كسها! حدقت به للحظات ثم قالت عازمة: نيكني…ككرتهاوهي تخلع بنطالها وتنحني لتخرج الواقي من تحت مرتبة السرير لتلبسه ذلك الزب المنتصب المعتدل. راح يكفيها مؤنة إلباسه وأصابعه تلعب في كسها. دفعها للخلف فانطرحت على ظهرها واعتلاها! راح يمكن نفسها منها ويقعد منها مقعد الذكر من الأنثى ليركبها! كان كسها ضيقاً أضيق مما كان يظن أو تظن! كم تمنت مايا أن كانت قد فتحت نفسها بالزب الصناعي الذي أهدته لها صاحبتها من قبل! وضع راس زبه بباب كسها وراح يدفع فتألمت وقطبت جبينها وهي تحس بكسها يتسع ويتمدد لحمه وزبه صاخها يملأها ويدخل فيها بعمق ويوغل داخلها وهي تأن و تتأوه وظهرها يتقوس قبل ان تصرخ وقد دخلها ومزق غشائها! راحت الفتاة مشتعلة الرغبة تجرب الجنس الكامل مع صاحبها السابق بعد أن ارتخت وفتحها فنظر أليها فأومأت أليه أنها بخير بعد أن توقف فأخذت تنهض وتتكأ بيديها على المرتبة وزبه قد دخلها عميقاً! راح يحرك زبه في كسها فينيكها نيك رقيق في البداية وهي تتألم بلذة حلو مثيرة وهي تسحبه تشده إليها. أثار نيكها إحساسات حلوة ناعمة بجسدها وراح ماء كسها يتقاطر شهوةً برغم ألمها إلا أنها أحبت الممارسة. بدأت تهتز معه وتدفلع بنصفها وتباعد بين ساقيها وتقوس ظهرها وهي تستمتع. راح ينيكها بصورة أقوى وأعمق إلا أنه ما زال متباطئاً وهو يحس ان كسها عضلاته تضيق على زبه وجدرانه تتقبض وهي ترتخي وتأن مستمتعة. راحت تهمس: نيكين أوي ..جامد…راح يستجيب لها وخاصة وقد شعر أنه جد مستثار فاخذ يصفعها بقوة وهي ترتعش و تتلوى و تأن و تصرخ حتى أنها ارتعشت ارتعاشة تخشبت فيها و تجمدت اطارفها وهي تسحب صاحبها السابق لها! أتت نشوتها الكبرى قبل ان يزمجر صاحبها ويصرخ وهو يجود بمنيه في الواقي! سريعاً أخرجه وراح يدفق فوق بطنها..