أصدقائي الأعزاء،هذه هي قصتي مع أول مرة أجرب فيها الزب الصناعي في سحاقي مع لينا زميلتي في العمل والجنس. أنا اسمي نادية وأبلغ من العمر الثالثة والثلاثين ومازالت غير متزوجة. وأنا فتاة جميلة جداً ومزة جداً كما يقول كل من يراني وحتى أنني فزت بالعديد جداً من مسابقات الجمال وعروض الأزياء في أيام الجامعة. وأنا أعمل في إحد بيوت الأزياء كمصممة. وأعيش في المدينة مع والدي و هما دائماً ما يقلقان على زوجي ويتمنيان اليوم الذي أرتبط فيه لكنني لا أود أن أتزوج في أي يوم من الأيام لأنني ” سحاقية “. وأبواي يعلمان ذلك أيضاً. وعندما علما برغباتي الجنسية كانا غاضبين جداص وأخبراني بالعديد من الأشياء وحاولا جاهدين أن يبعداني عن هذا الأمر لكنهما في النهاية كان عليهما أن يقبلا بالأمر الواقع وسمحا لي بالأمر أو لنقل تغاضيا عن الأمر. وأنا لدي غرفة منفصلة في المنزل وغرفتي مجهزة بكل الألعاب الجنسية والأشياء التي أحتاج إليها في حياتي اليومية. وفي أول مرة رأت أمي كل هذه الأشياء، غضبت جداً لكنهما أصبحا لا يدخلان غرفتي الآن. وأنا لدي فتاة جميلة في فريقي في العمل اسمها لينا، وهي سحاقية أيضاً كما أنها شريكتي الجنسية. وقد قابلتها خلال أحد لقاءات العمل في باريس. وقد قضينا وقت ممتع معاً وحصل بينا أول لقاء جنسي. كانت جيدة جداً في التقبيل واللحس. وقد أصبحت معجبة بها عندما لحست جسمي وكسي بكل إثارة. وقد أستخدمت الزب الصناعي لأول مرة في لقائي الجنسي معها. وقد أشترته من باريس خلال أخر رحلة لها هناك. وهي تجربة ممتعة جداً عندما تستخدم فتاتان الزب الصناعي خلال ممارستهما للسحاق. وأحب أن أشارك هذه التجربة معكم جميعاً يا أصدقائي.
كان أمسية جميلة جداً وقد كان كلانا في إحدى حفلات توزيع الجوائز حيث حصلت على جائزة أفضل مصممة ولينا حصلت على جائزة أفضل ابتكارات. كانا كلانا سعيدين جداً وأردنا أن نحتفل بهذه اللحظات التاريخية التي لا تتكرر كثيراً في العمر. فذهب كلانا إلى أفضل حانات المدينة وأحتسينا بعض الأكواب. ومن ثم عدنا إلى غرفتنا في الفندق حيث قفزت لينا على ومزقت ملابسي وهي تضحك بطريقة هستيرية. وأنا أيضاً شعرت بمنتهى الإثارة وأمسكت بلينا من الخلف وفتحت ملابسها وجعلتها عارية تماماً. كان الغرفة مضاءة بشكل مكثف حتى أن جسدينا كانا يلمعان في الإضاءة اللامعة. وكان نهداي أكبر من نهدي لينا التي أنزلت يدها ووضعت حلمتي الوردية في فمها وبدأت في الرضاعة. جذبت لينا من شعرها وبدأت أضغطها على نهداي. كنا كلانا نطلق الأهات المثيرة ونشعر بمنتهى المتعة الجنسية. رضع كل منا من حلمتي الأخرى حتى أصبحت نهودنا مبلل بشكل كامل. ومن ثم استلقينا على السرير في وضعية 69 وبدأنا في لحس كسي بعضنا البعض. كان كسي يحتوي على بعض الشعيرات القصيرة بينما كانت لينا نظيفة ومحلوقة وكسها كان نظيف جداً وناعم. كنت أستمتع بلحس كس لينا ولساني يتذوق شفرتي كسها والرعشة تسري في جيمها من المتعة. في نفس الوقت كانت هي أيضاص مستمتعة بكسي المشعر. كان محترفة جداً في لحس الكسي وكانت مؤخرتي تتحرك أتوماتيكياً من المتعة. وفجأة دفعت إلى الخلف وأخرجت شيئاً ما من حقيبة يدها. كان عمود وردي طويل يشبه شكله قضيب الرجل. وقد رأيت هذا النوع من الشكل في العديد من أفلام البورنو.
أقتربت مني وأرتني أياه وقالت لي:” تحبي تلحسي الزب الصناعي ده؟” تفاجأت نلأنني لم أرى شيئاً من هذا القبيل من قبل. أعطتني درس عملي على ما تقصده بأن لحست الزب الصناعي وأنا أيضاً أخته في فمي. كان من المثير جداً أن الحس مثل هذا العمود وتبلل فمي وسال اللعاب على الزب الصناعي. ومن ثم نزلت لينا إلى كسي وحكت هذا القضيب الصناعي على كسي. كان جسمي ينتفض وكانت هذه هي متعتي القصوى. ومن ثم بدأت تضغط بالزب الصناعي في داخل كسي حتى ملأه تماماً وظت لينا تدفعه بقوة. كنت أتاوه بشكل بمنتهى الإثارة والمتعة. وبعد ذلك أقتربت لينا من الزب الصناعي من الجانب الخر وأخذته في كسها أيضاً. وأصبح كسين يتناكوا من زب صناعي واحد. كانت كل واحدة منا تدفع في الأتجاه الأخر لتأخذ الزب الصناعي أعمق في كسها. وأيدينا كانت على السرير حتى ندعم أجسادنا وندفع الزب الصناعي أعمق في كسينا. وبعد بضعة دقائق بدأنا ندفع بسرعة لإننا كنا على وشك القذف. أطلقت كل واحدة منا قذفها حتى أصبح الزب الصناعي مغطى بالحليب تماماً, أخذته لينا في يدها وبدأت تلحسه. ونظفت الزب الصناعي بأكمله بلحسه وأخذت الحليب كله في فمها. كان كلينا متعبان ونمنا عاريان معاً. وعندما عدنا إلى بلدنا عينتها في فريقي ونحن الآن نعيش معاً في منزل أبوينا ونمارس الجنس العنيف كل ليلة ونستمتع بكافة الألعاب الجنسية.