من اليوم الأول الذي وصلت فيه إلى منزل المزرعة العامر، لاحظت سحر الفتاة الفلاحة التي تعمل في المنزل. وفيما بعد عندما سألت ابن عمي الذين يمتلكون المنزل عنها أخبرني بأنها على قرابة بعيدة من زوجته حورية. كانت منفصلة عن زوجه الذي كان دائم الشجار معها وضربها بسبب إدمانه على الخمور. وهي حالياً تعمل مع زوجته في رعاية مزرعة الورود والتي يذهب إنتاجها كله إلى التصدير. وصلت إلى المنزل منذ ثلاث أيام مضت. والمزرعة اسمها مزرعة الياسمين وتمتد على مساحة خمسة عشر فداناً من الحقول الغناء. والزراعات الرئيسية في هذه الحقول هي الورود والياسمين وغيرها من أنواع الزهور الأخرى. وبما أنني أعمل صحفياً بالقطعة فقد طلبت مني إحدى مجلات المرأة الشهيرة أن أكتب عن مزرعة الأزهار وصاحبتها “السيدة عاليا” التي هي في الواقع زوجة ابن عمي. ولذلك حطت رحالي في منزل المنزل وأمضيت الوقت معها. سحر كانت الشخص الذي يساعدني في إلتقاط الصور والتجول حول منزل المزرعة لمشاهدة كل ما يحدث في هذه المزرعة وطريقة العمل فيها وأنواع الورود المحتلفة. كانت سحر امرأة سكسي حتى بعد أنجبت أكثر من مرة. مازالت تحتفظ بأنوثتها المتفجرة. كانت تبدو صغيرة جداً وجميلة وبدا كأنها أصغر كثيراً من سنها الحقيقي. وهي أيضاً كانت سعيدة بتجوالها معي، وقد شاركنا معاً اللمسات وحك الجسم عندما كنا نمشي سوياً خلال الحدائق. وعندما فعلت ذلك عن قصد لم يبدو عليها أي اعتراض. فهمت من ذلك أنها مستعدة.
في اليوم التالي تم دعوت ابن عمي وزوجته إلى أحد مجموعات العمل في القرية المجاورة لمناقشة بعض الأعمال. وقد طلبوا مني وأنا سحر الفلاحة أن ننضم إليهم، لكن كلانا رفض ذلك وخططنا أن نبقى في المنزل. عندما تركونا خططنا أن نلتقي في البيت الزجاجي الكبير حيث يتم قطع الأزهار وتجميعها وتقسيمها ووضعها في بوكيهات. هذا البيت الكبير كان يعبق دائماً برائحة الأزهار الجميلة بسبب الكميات الكبيرة من الأزهار التي يتم إحضارها هنا وتوزيعها، وهم يحافظوا عليه نظيفاً أيضاً. كان مكان نوم سحر خلف هذا البيت الكبير تماماً. لذلك كان من السهل علي أن أدخل إلى هذا المنزل من خلال الباب الخلفي. وكما خططنا دون أن يلاحظ أي شخص في هذه المزرعة أننا دخلنا إلى هذا البيت وأغلقنا خلفنا. تبادلنا الأحضان وبدأنا نقبل بعضنا البعض. كانت سحر تتنفس بصعوبة ما جعلني أجن. داعبت نهديها الكبيرين من فوق التي الشيرت الذي كانت ترتديه، وكانت يدي تحيطان بهما وفركت كسها بأصابعي. تنهدت من المتعة. قلعها التي شيرت ورأيت نهديها الكبيرين البيضاوين وكان لهما شكل مثالي. ضغطت ببطء على نهديها ودفعت يدي من خلال حمالة الصدر لالمس حلمتيها. عندما كنت أداعب نهديها ببطء كانت يديها تداعب قضيبي نصف المنتصب. قالت لي: “حبيبي أرجوك طلعه.” قلت لها: “طلعيه بنفسك.” قلعتني التي شيرت وداعبت قضيبي ثانية بكلتا يديها. وأصبح قضيبي الآن منتصب بالكامل. جذبت البيرمودا للأسفل ورأت قضيبي الكنتصب بالكامل. أخذت قضيبي في يديه وبدأت تضرب لي عشرة. كنت أشعر بقبضها الشديد على قضيبي. سألتها: “عايزة تبوسي.” ومن دون أن تجيب نزلت على ركبيتها وبدأت تقبل قضيبي وتمصه. وبينما كانت تمصه كانت تصدر أصوات مثل حفيف الثعبان والذي يعني أنها كانت تنتظر لوقت طويل حتى تمارس الجنس.
استمرت سحر الفلاحة في المص حتى شعرت أنها إذا استمرت أكثر من ذلك يمكن أن أقذف لإنني أيضاً لم أمارس الجنس منذ فترة طويلة بعد أن تركتني عشيقتي السابقة. دفعتها على الأرض ونزعت جيبتها ولباسها الداخلي معاً. كان كسها حليق بشكل نظيف ومن ثم داعبت كسها وبعبصتها بأصبع واحد واستخدمت أصبعي الوسط لفرك بظرها. بدأت تتلوى على الجانبين مثل دودة أرض رميت من حفرتها. رؤية جسمها يرتعش هيجني على الأخر. صرخت في: “يلا بقى يا حبيبي، نيكني كسي مولع نار.” وسعت ساقيها وجلست بينهما وببطء دفعت قضيبي المنتصب في كسها. صرخت سحر: ” آآآآآآههههه ! ” وأصبح قضيبي بالكامل داخلها وبدأت أنيكها. ومع كل دفعة كانت تحاول سحر أن تجذبني أقرب إليها بذراعيها اللذان يحيطان بأردافي. ظلنا في وصلة النيك في جميع الأوضاع، وفي أثناء ذلك قذفت سحر عدة مرات، لكنني تحكمت في نفسي من أجل أن أحصل على متعة أكبر لإنني أعلم أنني لن أحصل على هذه الفرصة مرة أخرى. لذلك فكرت في إعطائها أفضل نيكة ممكن حتى تبحث عني عندما يحرقها شوق كسها لقضيبي. لاحقاً بعد أربعين دقيقة من النيك المتواصل قذفت مني وهي كانت تصرخ من المتعة. وبعد أن أخذتني بين أحضانها همست في أذني: “أنت خدتني في دنيا تانية، مش ممكن أنساك أبداً. أرجوك من تبعدش عن هنا.” تركت المنزل بعد يومين، لكني حصلت المزيد من الفرص لكي أمارس الجنس معها، وأستعيد ذكريات المتعة في هذه المزرعة، وكس الفلاحة يستعيد شبابه حول قضيبي.