لظروف العمل في شركتي الناشئة الصغيرة لم أذهب للمصيف ذلك الصيف, ولكنني ما زلت أحمل عبق و ذكرى اللذة الشديدة مع مع ممتلئة الفخذين الناعمة في شاليه سيدي جابر حيث كنت أصطاف الصيف الماضي. أسرعت إلى الشاليه في المساء ثم لحقتني فاتنة لا أذكر اسمها. لم يكن غيري ولم أكن لأصطحب في متعتي غيري فرحت أرتب حجرة الجلوس و أدرت الحاسب المحمول وبداخله فلاشة تحمل الكثير من ألوان الموسيقى الخافتة الرومانتيكية و رحت أجهز الطاولة بما تحمله من زجاجة الشمبانيا و كاساتها. خلعت بنطالي وقميصي و بقيت بالشورت والحمالات ورحت استمع إلى حالم موسيقاي و قد بسطت ساقي بجانب الطاولة وقد أشعلت سيجارتي المالبور وراح عقلي يتلذذ بالتفكير في سيدتي القادمة لم تمضِ ربع ساعة حتى طُرق بابي من الخارج فإذا بها هي ممتلئة الفخذين الناعمة تقطع عليّ حبل خيالي لتنعمني بها لحماً و دماً! كانت في مقابلتي تواجهني قد ارتدت عباءة قد جسدت جسدها الفائر و إيشارب مطرز و ميكابها الخفيف و عطرها يثيرانني شديد الإثارة.
كدت ألومها على ذلك؛ فهي لا تحتاج إلى مجملات لان حسنها الطبيعي و ملاحة وجهها و بضاضة جسدها تغنيانها عن ذلك. قلت: اهلا وسهلاً… تفضلي.دخلت ممتلئة الفخذين الناعمة في شاليه سيدي جابر حيث اللذة الشديدة ما زالت تسيلا في أوصالي منذ ذلك اللقاء حتى اللحظة. لم كد أصدق عينيّ و أنفي قد شنفتها رائحتها الأنثوية وهي تمر بجانبي مر النسيم ! قالت:أوووو.. الجو عندك رايق و رومانسي قلت: وجودك خلاه رومانسي بصحيح. ثم رأت تتجرد من حمل عباءتها وإيشاربها فوق راسها لتجبهني بما هالني ! قميص نومها الأسود الشفاف يكاد يعصف بعقلي من شدة استثارته لي. كان قميص نومها الأسود قصيراً بحيث انحسر عن ممتلئة الفخذين ناعمتهما. لم أرى في حياتي فخذين بهذا الامتلاء والبياض ورقة الجلد و نعومته و حريرة ملمسه. كانت ممتلئة الفخذين مصبوبتهما , كل فخذ كجذع الشجرة مستدير و قد غطت ركبتيها من بضاضة جسدها اللحم فأشبهت في ذلك الفنانة هياتم في شبابها. نزعت عباءتها عن فخذين متناسقين ناعمين كأشد ما يكون التناسق و أشد ما تكون النعومة. ثم إن حمالة صدرها كانت تضمم بزازها الساخنة الممتلئة وقد ناءت بحملهما. كانت بزاز عظيمة ضيقة فارق ما بينهما ببياض لحم مثير لشهوتي.
ثم بدا لممتلئة الفخذين الناعمة أن تتخلص من أسر الستيانة فألقت ببض ذراعيها خلف ظهرها الممشوق تفكك مشبكها وهي تغمز لي بعينها و أنا في شديد الترقب والتربص. ثم أرخت يديها و لم تفككها وقد ضحكت . كانت تثيرني بنظراتها الباسمة المعبرة السكسية فتقدمت نحوها أجتذبها تجاهي. بكل دلال و غنجة حاولت ممتلئة الفخذين الناعمة في شاليه سيدي جابر أن تتملص مني بعد أن ضممتها إلي أقبل ثغرها. كالسمكة تفلتت من بين يدي فابتسمت ورحت أغير موسيقى عربية راقصة في ذات الوقت التي راحت ترفع كاس الشمبانيا فوق رقيق شفتيها. يبدو أنها لم تعتدها لأنها تجرعتها و قد انعقد حاجبيها!” وريني …. تشربي كدا…..” وقد أمكست بكاسها فقلبته بكامله في حلقي. استخفتها الموسيقى العربية الراقصة و أخدت ممتلئة الفخذين الناعمة تتراقص بممشوق عودها و صارت تتمايل بطريقة مثيره قدامي و مؤخرتها المكورة تتمايلأمام ناظري و اقتربت منها راقصا و صار جسدها يلامس جسدي و هي تزداد التصاقاً بي و تفرك بقبلي الثائر مؤخرتها و أنا في قمة الاستثارة و الشهوة .احتضنتها من الخلف واضعا يدي حول خصرها وهي تتمايل و ترقص و مؤخرتها تحتك بزبي المنتصب و أنا أقبلها حول عنقها و تحت أذنيها و أكاد اسكر من ريحتها فوق سكري من الخمر . ثم شرعت بيدي أتحسس أطراف بزازها و المس حلمتيها من الكبيرتين البارزتين من وراء الستيان الأسود الرقيق ، فكنت كلما لمستها ازدادت كبرا و بروزا . أزحت الستيان عن نهديها و أصبحت الحلمات عارية و منتصبه و منظرها غاية في الروعة والأنوثة لمست حلمتها بأناملي فذابت بين يدي وأسندت رأسها على كتفي و حركت طيزها النافرة لكي تحتك بزبي المنتصب . فوضعت يدي على نهدها النافر و ضغطت عليه و يدي الأخرى تلمس بطنها و أعلى فخذيها الناعمين الممتلئين…. يتبع…
أمسكتها من يدها و أدرتها نحوي فصار صدرها ملتصقا بصدري و فخذي بين فخذي ممتلئة الفخذين وهي تخاصرني في شاليه سيدي جابر و قد ألصقت إليتيها بي و تماهت شفاهي بشفاهها في قبلة نارية طويلة