حكايتي مع المتسولة المنقبة أم جسم فاجر وأحلى نيك في شقتي تبدأ على القهوة البلدي اللي كنت أنا وواحد صاحبي بنتقابل كل أسبوع عليها نشيش ونشرب قهوتنا فلفت انتباهي واحدة ست لابسة عباية منقبة بتيجي تطلب حسنة مننا فمكنتش أبخل. االي شدني أكتر ليها أنها مكنتش شحاتة وخلاص، لأ دي كانت شحاتة وجسمها فاجر بصراحة. أكتر حاجة شدتني أنها كانت شادة كحلة على عينيها مش عارف ليه! وكأنها بتغري اللي قدامها عشان ينيكها. المهم كل ما اروح اقابل صاحبي في العصرية ألاقيها بتعدي وتشحت لحد ما في مرة قلت اختبرها وعاكستها فغازلتها:” أيه ده. الجمال دة يستول كدا…فلقيتها زغرتلي بعينيها من تحت النقاب وطلعت خمسين جنيه وقلت:” مش خسارة فيكي.”، فمسكت الورقة أم خمسين وبصتلها ومش مصدقة وقالت:” بس ده كتيير يا افندي… ” فقلت:” مش خسارة فيكي يا جميل.” وصاحبي كان جنبي عمال يضحك ويهز في راسه وبعد ما مشيت ضحك وقال ليا :” أنت زوقكك معفن …” المهم أنا كان ليا غرضأني أجرجر رجلها فشفتها بردة الأسبوع اللي بعده وعرفت انها ماسكة المنطقة دي.
المرة دي قمت من على الكرسي وسبت صاحبي ووقفت وكلمتها وقلتلها:” من الآخر لو عاوزة فلوس أكتر يبقى تيجي معايا….” فبرقت ليا فقلت ووطيت على ودنها:” متخفيش أنا عازب وقاعد لوحدي… هظبطك… لو موافقة هتاخدي دول..” وطلعت ورقة بماتين جنيه ولما مدت ايده سحبت الورقة وقلت:” لا… لو موافقة تستني عند موقف المشاريع القريب … هخلص مع صاحبي عشر دقايق وهاركب مشروع اركبي معايا من غير متكلمي وهدفعلك وهننزل مع بعض..” ففكرت لحظات المتسولة المنقبة أم جسم فاجر ووافقت ومشيت ناحية موقف الميكروباص. رجعت لصاحبي فقعد يضحك ويضرب كف على كف ويقول:” آخرتها شحاتة يابني!! فقلتله:” يا بني دي فرسة … أنت مش شايف جسمها الفاجر ولا عيونها من تحت النقاب…” وفعلاً لقيتها بعد شوية هناك وزي ما اتفقنا لحد ما ربع ساعة ودخلت شقتي عشان أبدأ معاها وبصراحة مكنتش متوقع احلى نيك يكون مع المتسولة اللي معرفتش اسمها حتى!. بصراحة من أول ما دخلت كنت هايج جداً بس استحملت لما جبت اتنين عصير فراولة ودخلتها غرفة نومي وقلتهلها :” ممكن أشوف وشك..” يا خرابي على ملامحها ملهاش حل. بصراحة اتاخدت ومقدرتش ألمسها لأنها مش شكل متسولة خالص! طلبت تحكيلي حكايتها ولا اعرف اسمها فرفضت وكانت عايزة تمش! هديتها فقالت ليا:” مش .. أنت عاوز كدة .. يالا أنا أهو….” وراحت خالعة العباية فحسيت أن زبري اتنفض.
وهنا مقدرتش املك نفسى وبدأت انيمها على السرير واحسس على جسمها وابوسها فساحت فى ايدى وراحت في عالم تانى. بدات احط ايدى على كسها من فوق اكلسون اوالعب فيه وانا ببوس فيها وهى سايحه نيك وعماله تتاوه . قمت وقلعت كل ملابسي وبقيت هايج نيك وقعدت أحشر زبرى فوق كسها وانا عمال اقفش فى بزازها وهي بدأت تتجاوب معايا ولقيتها مسكت زبرى وبتدلكه بايدها. نزلتها وقلتلها مصى فقعدت تمص فى زبرى وانا واقف فى قمه المتعه بعد كده قومتها وقلعتها قميص نومها والستيان فبقت بزازها عريانه قدامى فى اللحظه دى انا بقيت هايج نيك وهجمت على بزازها وقعدت اكل فيها واعصرها وهى عماله تدلك فى زبرى وتتاوه جامد بعدين نزلتها تمص زبرى تانى وكانت محترفه مص وانا عمال اقولها:” ها فشخك وهانيك كسك.” وهي كل مشتمها تقعد تمصمص زيادة لحد ممقدرتش فجبتهم في بقها.
بعد كده قلعتها الكلوت وفضلت قعدت ابعبصها من ورا واحك زبرى فى كسها من ورا وبين فخادها ومره واحده دخلت زبري فى كسها جامد وقعدت انيكها أحلى نيك فى كس المتسولة أم جسم فاجر وهي فى وضع رافعه طيزها لفوق وانا بنيك جام. بعد كده قلبتها على ضهرها ورجليها حوالين وسطى وقعدت انيك فى كسها تانى جامد لحد مكنت هجيب تانى فرحت طلعتو وقعدت ابعبصها بصوابعى وامصمص فى حلمات بزاززها لحد مزبرى ريح لحظه بعد كده رجعت تانى لكسها وقعدت انيكها أحلى نيك جدا لدرجه ان سنانها كانت بتخبط فى بعض من قوة انفعالي. أثناء نيكي فيها مكنتش المتسولة المنقبة أم جسم فاجر عارفه تنطق بكلمه. بس كانت عماله تتأوه وتتلوى وتنهج وبس لحد ملقيت نفسي خلاص هجيب رحت منزلها وحطيت زبرى في بقها وخليتها تمص لحد أما جبتهم على بزازها ووشها. شوية وزبري وقف تانى وكنت عايز ادخلو فى طيزها المره دى قعدت تقولى لا لا لا وتحط ايديها فانا اتجننت انها رفضت طلبى فرحت منيمها على ضهرها وقعدت ابعبصها فى طيزها وزبرى راشق في كسها ينيكها أحلى نيك لحد مجبتهم في كسها. كانت تعبت وأنا كمان كنت تعبت فخرجت وجبت أكل فرخة مشوية وقعدنا نأكل وبردة أخدنا جولة تانية بس المرة دي هي اللي ركبت فوق زبري لأني كنت تعبت أما هي كان جسمها عفي لحد برده ما جبتهم جواها بعد ما هي بقا ناكتني أحلى نيك بكسها المشعر. الغريب أني بعد ده كله رفضت تقولي أي معلومة عنها والأغرب أني بطلت أشوفها تاني على القهوة البلدي أو حتى حواليها.