استلمت عملي كمهندس مبتدئ في إحدى شركات تكنولوجيا المعلومات في مكتب الشركة في القاهرة. شركتنا كانت واحدة من أهم منتجي البرمجيات في القاهرة وتقدم الدعم الفني لشركات كبيرة. بعد إنضمام للعمل في مكتب الشركة، تم إعداد كل الترتيبات لإقامتي في أحد الفنادق المتواضعة في القاهرة لمدة أسبوع أو يزيد لإنني من خارج العاصمة. وبعد الأسبوع الأول جائني مدير شئون العاملين وقال لي: “في بيت كبير في حتة قريب من الشغل، ايه رأيك؟” المنزل كان يملكه شخص متقاعد على المعاش. ولا يوجد به إلا شخصين أثنين صاحب المنزل وزوجته. وهما يسكنان في الدور الأول ويقومان بتأجير الطابق الثاني للعائلات. العائلة التي كانت تسكن في هذا الطابق غادرت المكان وصاحب المنزل شخص عنيد جداً ولن يسمح بتأجير منزله لشخص أعزب. قال لي المدير: “أنا هأخدك لغاية عنده وشوف لو تعرف تقنعه هتكون محظوظ جداً لو خدت الدور التاني في البيت ده.” حديثي المقنع جعل صاحب المنزل يوافق على إعطائي شقة الدور الثاني على الفور. تصافحنا وشكرته على منحي هذه الشقة. وهو نادى على زوجته الممتلئة لكي تحضر إلى الحديقة حيث كنا نجلس سوياً. وها هي قد أتت زوجة صاحب المنزل. كانت تبدو أصغر كثيراً من صاحب المنزل وامرأة ممتلئة الأنوثة. كان لديه عيون جميلة وملامح مميزة ويبدو أن صاحب المنزل لم يكن يستغلها جنسياً كما يجب. جعلني ذلك أخمن السبب وراء إصرار صاحب المنزل على تأجير منزله فقط للعائلات. بالطبع لا يريد أن يضع الكبريت بجانب النار، وأي نار!!!!.
وقفت لميس الممتلئة أمامنا في صمت رهيب زاد جمالها رهبة. لميس كان اسمها وهي الزوجة الثانية لصاحب المنزل بعدما توفيت زوجته الأولى منذ عدة سنوات. بدأت إقامتي في الشقة وحاولت أن أبتعد على قدر ما أستطيع عن طريق صاحب المنزل وزوجته. لكنني في كل مرة تسنح لي الفرصة أرسل لها ابتسامة عابرة وهي ترد بأحسن منها. بت أنتظر بفارغ الصبر لليوم الذي أداعبها فيه بين أحضاني. ولحسن الحظ أتى هذا اليوم سريعاً. غادر صاحب المنزل في الصباح من أجل قضاء بعض الأعمال وذهبت مدبرة المنزل في إجازة إلى قريتها. وبقيت لميس بمفردها. بعد أن غادر صاحب المنزل صعدت لميس للطابق الثاني وأنا كنت أرتدي فقط المنشفة بعد أخذي لحمام الصباح. دخلت إلى غرفتي ونظرت إلى جسدي المبلل بقطرات المياه بأعين متسعة. بمجرد ما وقعت عيني عليها أخذتها بين ذراعي وقبلتها على شفتيها. وأخذتها إلى السرير وهي كأنها تحت تأثير التنويم المغناطيسي. ببطء قلعتها البلوزة وكان نهدديها مثيرين جداً في حمالة صدر سوداء. ذلك جعلني أصاب بالجنون وأعتصرت نهديها ومن الخلف فككت رباط حمالة الصدر. كان لنهديها شكل مثالي مثل تفاحة كاملة النضج. مصصت حملتيها ولحستهما. وفي هذا الوقت أنزلقت المنشفة التي كنت أرتديها. ووقعت عينيها على قضيبي في إنتصابه الكامل. ذلك جعلها تجن وأنحنت لأسفل وأخذت قضيبي في فمها ومصته. كانت تمصه بكل قوة وكأنها محرومة منذ عقود. جذبت الجيبة التي كانت ترتديها. ودفعتها على السرير وقلعتها اللباس الداخلي وأخترقت بقضيبي في كسها الهائج …. آآآآآآآهههههه …. صرخت بصوت المستمتعة وجذبتني نحو جسمها أكثر. بدأت أدفع قضيبي في كسها ببطء ومن ثم زد من سرعتي ومن شدة هيجانها بلغت رعشتها بسرعة جداً. لكن قضيبي كان ما يزال منتصب على الأخر. أخذت عمودي المتصب في يديها وتلاعبت به. طلبت منها أن تجلس علي وتقود قضيبي. أخذت جولة قيادة على قضيبي وأنا تحتها أرفعها لأعلى وأجذبها لأسفل. وفي أثناء ذلك كنت أداعب كلا نهديها معاً وأقرص حلمتيها بلطف، وهي أصبحت أكثر هيجاناً وبدأت تقود بسرعة. هذه الحركات منها جعلتني أنا وهي نقذف في نفس الوقت.
وبعد بضعة أيام حطت أبنة صاحب المنزل الممتلئة من زوجته الأولي رحالها في المنزل. من النظر الأولى استطعت أن أقرائها فهي فتاة غريبة الأطوار. وبعد عدة أيام متأخراً في الليل. سمعت طرق على باب شقتي، وعندما فتحت الباب كانت تقف هناك تلك الفتاة الممتلئة وهي ترتدي شورت قصير جداً وتي شيرت ضيق. كانت على ما يبدو تحت تأثير المخدرات وعقلها غائب عن الوعي. أندفعت مثل المجنون إلى داخل شقتي. ومن دون إنتظار لثانية حضنتني وطلبت مني أن أنيكها. كانت مثل نجمات البورنو وأنا أنيكها. الطريقة التي كانت تمص بها قضيبي وتتفاعل مع دفعات قضيبي كانت كأنها نجمة بورنو تمثل في فيلم سكس. فكرت في أن أعلمها درساً. تحكمت في قذفي وظللت أنيكها يمين وشمال حتى تعبت مني وسألتني “أنت ليه ما بتجمهمش؟” قلت لها: “أنا عايز وقت أكتر عشان أجيبهم.” جعلتها تمص قضيبي عميقاً في حلقها ومن ثم قذفت المني في فمها. إقامتي الطويلة في هذا المنزل جعلت هذه المتعة الثنائية متكررة. كلا السيدتان كانتا تعلمان أنني أقضي وقتاً ممتعاً مع الأخرى لكنهما لم يشتكيا من ذلك.