نادية شابة شغالة موظفة جديدة جديدة عند المدير السادي اللي مبطلش يتحرش بيها من أول يوم جات فيه الشغل. و لأنها مفتوحة مجوزة و كمان عندها عيال فمفرقتش معاها أنها تراضيه ببوسة و بتحسيسة لأنه عارفة أن عينه زايغة و بتشوف عمايله مع الموظفات فيعني مش بس هي. عشان أكل العيش تساهلت معاه و خلته نام معاها و ناكها مرة في شقتها التانية اللي مراته متعرفش عنها حاجة و مرة في المكتب ناكها لما قفل عليهم الباب في أول اليوم قبل الموظفين ما يهلوا. بس بردو نادية متعرفش مزاج رأفت المدير السادي و انه عنيف يحب الضرب و الصفع و أنه يبهدل اللي معاه و أن العمايل دي ميقدرش يعملها مع مراته و إلا تديه بالجزمة فوق دماغه. مكنتش تعرف ان المدير السادي يورم طيزها و ينيكها في المكتب في المكتب عنده و كمان يربطها بالحبال ويورم لحمها الجميل!!!
في ليلة كللها رعود وز بروق و في الشتا الممطر اللي كان كلها رياح وصقيع و المواصلات واقفة من الثلج و الرياح عمالة تقلع في الشجر و تطير أشارات المرور نادية احتجزت في مقر الشركة في المكتب الواسع بتاع المدير السادي رافت! قررت نادية أنها تنتظر في المكتب لأن ده أسلم لها و جوزها كدا كدا مش في البيت لانه شغال في محافظة تانية بيجي كل أسبوع. عيونه كانت بتاكلها فبقت تبتسم وخلاص لحد أما جالها وهمسلها: ليكي في الحب العنيف…! ضحكت: مش فاهمة…العنيف يا نونو… البي دي اسم ام….يعني بحبك بعنف.. هاروح الحمام وجاي ها..غمزلهاسابها وراح الحمام فمنى عملت سيرش عالنت على اللي قاله فعرفت انها السادية و حب السيطرة!! قلبها دق أوي وقلقلت بس همست لنفسها: لو مطاوعتوش ممكن أسيب الشغل و ده مظبط مرتبي…! رجعلها فهمست: عرفته…عارف ان كمان بحب اكون مطيعة أوي …المدير السادي بلمعة عين: عال عال…يبقى الترقية الجاية من نصيبك… مسك ايدها في الليلة دي و قفل عليه و عليها المكتب! نادية قلبها دق أوي! كل الوطفين كانوا محجوزين شغالين أوفر تايم بالليل وهي الوحيدة اللي عنده في المكتب! المدير السادي كان ناوي يورم طيزها و ينيكهافي المكتب فشخ و يعمل فيها اللي مش عارف يعمله مع مراته!
نادية دخلت مع رأفت المكتب فهمسلها : يلا يا نونو..أركعي كدا…لا لا بس اقلعي المني جيب دي الأول…منى ابتسمت ووشها احمر بس طاوعته و فعلاً ركعت فوق ركبها وراح يلف من وراها و يغمي عينيها. بعدين قلها: حطي وشك في الأرض و رافعي طيزك..يلا…قالخها باستثارة كبيرة وهو عمال يفرك زبره! نادية دفست وشها في الأرض فوق السجاد و طيزها الكبيرة بقت مرفوعة في الهوا ويه معصوبة العينين. من كان قلبها بيدق و عمالة تترقب اللي ممكن المدير السادي يعمله فيها!! مديرها شال عنها البانتي و اللباس و بقت طيزها حلوة مربربة مثيرة و خرمها باين لرأفت السادي! بدأ يلف من حواليها و بعدين راح ناحية درج مكتبه و طلع كرباج!! جسمها قشعر!! بدأ المدير السادي يجلد نادية فوق طيازها بالراحة الأول وهمسلها: ايه رايك…نادية همست: اللي انت عاوزه..انا عاوزة ارضيك…رأفت : حبيبتي يا نونو..بقا يضربها على طيزها فاحمرت أوي و نادية بقت: أي أي أ أي أي..زادها فبقة يضربها يورم طيزها جامد لحد اما احمرت و نية بقت تعيط: طيب خلاص بقا..خلاص بقا يا رافت آآآحخ طيزي وجعتني…رأفت ضاحكاً: طيب خلاص…هانيكك..طلع زبه اللي وقف و بقى يضرب براسه فوق لحم طيز نادية الاحمر وراح يلاعبه في خرمها!! دخل صباعه بكل قوة فنادية نطت لقدام فشخط رأفت المدير السادي فيها: أثبتي ..و إلا هاعبطك…!! نادية خافت: خلاص اها…بعبص…بعبص بس بالراحة…بكل قوة وراح ضاربها على صفحة طيزها فصوتت: آآآآآآه…رأفت:: هشششش مفيش بالراحة…انا السيد هنا…نادية حاضر…حاضر…بعبصها شوية حلوين لحد أما خلاها ضرطت فضحك: بتضرطي يا نونو هههههه…وسع خرمها وراح مدخله وبقا المدير السادي بعد أما ورم طيزها بالكرباج راح ينيكها في المكتب بكل قوة وهو عمال كل شوية يضرب في لحم طيزها و منى عمالة تكتم صرخاتها لحد أما سحبه منها منرة واحدة فقالتله: خلاص أقوم…رأفت المدير السادي اتضايق وراح عابطها بالكرباج فوق طيزها فنادية صرخت صرخة مكتومة: خلاص يا سيدي…خلاص حرمت…حرمت…لف وجالها من قدام وراح مديلها زبره وقلها: يلا مصمصميه حلو…منى أخدته في بقها وبقت تمصه فهاج أوي وشخط: مش عارفة تمصي حلو…طيب..بقا يروح و يجي بنصه وهو عمال ينيكها في المكتب و في نفس الوقت عمال يطبل فوق طيازها جامد جامد أوي اوي ومنى عمالة تستقبل زبره وهو بيكارك في بقها بكل شدة لحد أما جابهم في بقها فابتعدت عنه!! لبنه طرطش فوق وشها و صدرها فرافت بقا يضحك: هههههه…مش عاوزوة لبني في بقك يعني…طيب هاعبطك….نادية شسالت العصابة: لا لا ….يا سيدي…هات زبرك اهو…امصه شايف بمص لبنك أهو…المدير السادي وهو بيضحك: ميرسي يا نادية….مثلت الدور كويس..كفاية كدا يا حبيبتي…