قصتي اليوم عن راغب المشرف النسونجي وحنان السمراء الجميلة تحت التدريب وبكار كسها لانها عذراء بنت في اواخر الثانية والعشرين. “آنسة حنان! انت معملتيش التقرير مظبوط للمرة التانية وأنا اللي مسئول قدام المدير مش انت.” هكذا عنف مشرف الشركة حنان الموظفة المحاسبة الجديدة معبراً عن سخطه تجاه أدائها في العمل وهي ما زالت تحت التدريب. حنان هذه فتاة سمراء ممشوقة القوام خريجة تجارة عين شمس حديثاً. حنان فتاة جذابة ساخنة الجسد لدنة العود ، ذات صدر نافر بارز متكور النهدين ومؤخرة بارزة للوراء باستعراض وفوقها كشح هضيم ناعم الملمس. حنان المحاسبة لم تلتحق ببشركة الصرافة إلا من أسبوعين تقريباً ويبدو أنها أراقت لعاب مشرف فرعها والذي يتولى أمر تدريب الموظفات الجديدات أو الموظفين الجدد. قالت لتعبر عن اضطهاد المشرف لها وتعتذر عن خطأها إن كان هناك خطأ:” أستاذ راغب أنا لسة متخرجة جديد وبقالي أسبوعين وتحت التدريب. ياريت تأخذ ده في الاعتبار..”. كشر راغب المشرف وقال:” لأ طبعاً… لأني أتوقع أنك تتعلمي من أخطاءك وتيجي تسالى الأول… مش تصرري على خطأك وشعان كده في فترة تدريب… فاهمة… أكلمي وقو لي ليا اللي مش فاهماه..”.
غضب المشرف غير المبرر أثار اشمئزاز حنان الفتاة السمراء وخصوصاً بعد أن طلب منها أن تترك الغرفة فصفقت الباب خلفها بعنف وكاد أن يتهاوى. وهي في طريقها إلى مكتبها بدا عليها الضيق والامتعاض فلاحظت ذلك زميلتها القديمة هبة. اقتربت هبة منها وسالتها عما حصل. كانت حنان السمراء على وشك البكاء عندما تماسكت ورفعت وجهها إلى هبة وقالت بنبرة غاضبة :”أنا مش عارفة ارضي ازاي أستاذ راغب… كل شوية شخط ونتر انا تعبت… مش عارفة عايز ايه!” عند ذلك الحد ابتسمت هبة ابتسامة خبيثة لتستشيط غضباً حنان من ابتسامتها إلا أن الأخيرة أسرعت إلى تبرير موقفها وقالت:” بصي يا حنان… لو عاوزة تشتغلي معانا يبقى تفهمي…”. فنظر ت إليها حنان باستغراب مستفهمة لتواصل هبة:” بصي… راغب بصباص ونسو نجي وعينة زايغة وانت جميلة … وحلوة…. لازم تتعلمي نظام هات وخد … فاهمة….” . إلى اﻵن لم تفهم حنان السمراء وارتسمت على وجهها علامات الاستفهام لتفهم هبة نظراتها الحائرة وتكمل هامسة موضحة:” من اﻵخر… راغب عاوزك تطريها معاه… يعني دلعيه… يعني جسمك الحلو معاه هيفتحلك الأبواب المسدودة….. عشان ممتتعبيش نفسك هو بيزاولك عشان كدة….”. بدت حنان السمراء مندهشة غير مصدقة. فهي ما زالت عذراء بنت فهل يمكن أن تمنح بكارة كسها إلى راغب وهي ولم تمنح جسدها إلى أحد إلى اﻷن وأن آخر شيئ يخطر ببالها أن تمنح شرفها لرجل في الأربعين من عمره.
ولكنها في الوقت ذاته تحتاج للعمل . فهي في حاجة ماسة إليه. فليس هناك من يعول أمها الأرملة وأخيها ما زال يدرس في الثانوية. وراغب هو المتحكم فيها لأنها ما زالت تحت التدريب وكل شيئ بيده ؛ فهو بكلمة منه انتقل غلى العمل وبكلمة منه لا اصلح للعمل حتى إن كنت كفؤ له. تلك الليلة لم تنم حنان وراحت تدير المسالة في رأسها من جميع الاتجاهات. دار صراع في راسها اختتمته بالحل الذي فيه الصواب. وهو أن تجاري راغب دون أن تعطيه بكارة كسها أو تفقد عذرتها. ولكن هل تستطيع حنان ذلك؟! لنرى فنحن ما زالنا في بداية الطريق. في الصباح استيقظت حنان ولبست أفضل ما عندها من تي شيرت أحمر ضيق تكاد بزازها تقفز منه وتنورة سوداء ضيقة فوق فخذيها الممتلئين وردفيها البارزين وقصيرة فوق الركبة. أبرزت حنان السمراء مفاتنها وجمالها الأخاذ الطبيعي وعندما أتى راغب إلى مقرر العمل لم يستطع أن يرفع عينيه من فوق جسد حنان الساخن. قبل راحة الغذاء بدقائق نادى عليها في مكتبه وكانت حنان مشرعة أسلحتها الأنثوية لتغريه. طلب منها راغب أن تراجع بعض التقارير وقال وعيناه يشيان بشهوته تتحرك صوبها:” حنان… ممكن تراجعي التقاري دى… رااجعي كويس ….” وابتسم لها فانحنت حنان فوق سطح المكمتب وأحنت نصفها ليكون في مستوى نظر راغب. تدلت بزازها الساخنة من التي شيرت المستدير الرقبة ورأىى وادي ما بينهما . عن عمد فعلت حنان ذلك. بالكاد ابتلع راغب ريقه وانتصب ذكره وراح يخبط في مقدمة بنطاله وهو يطالع النهدين المستديرين في حمالة صدرها. عن عمدٍ كذلك أطالت حنان انحناءاها ليحملق راغب ويشبع بل ليجوع أكثر وأكثر. سال لعاب راغب النسونجي على بزاز حنان لتكتفي حنان بهذا القدر من إثارة المشرف النسونجي راغب وتتوليه مؤخرتها وتمشي إلى الباب ببطء فتهبط فردة من ردفيها وتعلو أخرى لترضي شهوة راغب مشرف العمل. ظل راغب يفكر في وقت الغذاء بتلك البزاز العامرة الممتلئة وراح ينادي حنان بعد الانتهاء منه. اتت حنان السمراء إلى مكتبه ليطرب راغب أذنها معلناً:” بصي يا حنان… أنا لاحظت أسلوبك …. قصدي في التقرير تحسن خالص…. وأنا هرفع شغلك الممتاز ده للمدير… محتاجة تسألي في حاجة….” هكذا انتهى راغب النسونجي وهو يرمق جسدها بعيني ذئبٍ ضارٍ إلى الجنس. بلفعل تعجبت حنان من سرعة تحسن عملها ولم يمضي على آخر تقريع لها منه أربع وعشرين ساعة