علمت حنان السمراء تحت التدريب اﻵن أن عملها السابق لم يكن به خطأ وأن تحسنه إنما هو نار بزازها المغرية التي عملت عملها في نفس راغب النسونجي. نظرت حنان إلى وجه راغب مغتاظة ومازال الأول يرمق بزازها بشهوة أكالة فسألته:” طيب …ازاي ممكن احسن شغلي اكتر استاذ اغب … محتاجة أعرف…” . قال راغب النسونجي:” سؤال جميل…. ممكن توريني مؤهلاتك .. قصدي مهاراتك التانية غير شغل المحاسبة والصرافة …أنا عندي أسالة متعلقة بالجانب ده برده…” . فنظرت إليه حنان نظرة كما لو أنها لم تفهم وهي جد خبيرة بألاعيبه فواصل موضحاً:” يعني بتحبي هواية زي الرياضة أو أي نشاط تاني غير الشغل بتاعنا؟” . هنا ألقت حنان السمراء الطعم المناسب فقالت:” أيوة .. أنا كنت شغالة في الموديلنج أيام الجامعة…. وفغي مسابقات كمان…” هنا جرى لعاب راغب النسونجي لأنه يعلم كيف يوظف مهارته هذه لأغراضه الدنيئة. أضاف سائلاً:” يعني .. تعرف تمش مشية الرامب في موضة القطة… اللي يسموها الرامب وواك كات فاشون؟”. أجابت حنان:” اكيد… أنا كتير عملتها قبل كدة…” هنا ضجت عينا راغب بالرغبة الحارقة المشتعلة وذهنه لا تبرحه فكرة بكارة كسها وراح ينزل ريقه فوق شفتيه على جسد حنان السمراء الساخنة امامه وقال:” طيب ممكن توريني…” . بدت حنان مترددة نوعاً ما لتقوم بذلك في المكتب الصغير فنهض راغب وقد فهم تخوفها وأغلق باب المكتب مما طمان حنانا قليلاً. اﻵن راحت حنان تغوي راغب النسونجي بان تراقص فردتي طيزها وقد بديا مثيرتين وهي تمشي إليه وعبره. نهض راغب ومشى غلى حنان السمراء واقترب منها. مباسرة يداه تحركتا إلى صفحتي طيزها الساخنة اللمكتنزة العريضة فأمسكهما وقال باشتهاء شديد:” الجزء ده محتاج يسترخي شوية وانت بتمشي….”
لمسته أثارت حنان السمراء وفهمت ما يرمي إليه. كان بالطبع يتحرش بجسدها. كان يمشي على ساخن صفحتي طيزها بشهوة عارمة حتى ينتهي بها إلى الفراش. فعلاً أستثيرت حنان السمراء من لمسات راغب النسونجي على طيزها وبذات الوقت يحاول ذكر راغب أن يخرق بنطاله من ثورته. كان يقترب منها وقد اقترب ذبه من طيزها الجميلة. راحت حنان السمراء تستشعر سخونته على جلد طيزها وقد علمت ما سينتهي إليه ذلك. سمحت له بذلك في نفسها فترجمته واقعاً؛ فهي في حاجة إلى عملها وكل محتاج بالضرورة مضطر لأن يتنازل. هناك هدف هو العمل والاستمرار والترقيات ويحول بينه وبينها راغب المشرف. إذن فلتزيحه عن طريقها مؤقتاً بأن تخمد نار شهوته، ولكن هل سيصل الامر إلى أخص خصائصها وهي بكارة كسها؟! لنرى. حركة أخرى من راغب النسونجي فالتصق ذبه بطيزها، بخرق طيزها. نظرت حنان السمراء إلى راغب النسونجي لتراه مرتاح الضمير ولا يأبه لصغر سنها بالنسبة له. فهي في الثانية والعشرين وهو في الأربعين. الحقيقة أن حنان السمراء قد اشتهت ذب راغب كذلك. من وراءها القت يدها لتصل إلى ذلك القضيب الهائجة لتمسكه. قبضت عليه بكفها وظل راغب النسونجي يتحسس مؤخرتها. تطاول ذب راغب في يد حنان من لمستها وقد راحت يدا راغب تصعد إلى التي شيرت. سريعاً أسقطه من عليها ليداعب بزازها من فوق الستيان الداكنة.
التفتت إليه وواجهته وراحت تتنفس عالياً وتتصاعد انفاسها. الحقيقة ان حنان قد ذاقت متعة الجنس من قبل إلا أنها لا زالت بنت عذراء في عرف المجتمع. فقد امتصت ورضعت بزازها من قبل. وها هو اﻵن راغب النسونجي يهصر بزازها بين كفيه. وصلت انامله إلى حلمتيها وراح يقرصهما مما دغدغ أحاسيس حنان السمراء كثيراً وأثارها. كانت قلقة فكانت ترمق الباب بشكل متكرر فلاحظ راغب وقال:” متخفيش… مفي حد يدخل من غير مأنا أدخله… تعالي مصلي….” . راح يجلس فوق كرسيه المتحرك وأخرج قميصه وسحب سحاب بنطاله فانطلق قضيبه الضخم في الهواء ناظراً إلى السقف. مشت إليه حنان باستثارة بالغة وأكبت عليه بيديها تمسجه وتفركه وقد ملأ كلتا كفيها. وضعت عليه شفتيها لتقبله في رأسه وأصله والبيضتين الضخمتين. راحت تدفعه إلى داخل فمها وقد أغلق راغب عينيه تأثراً من مصمصة فم حنان الحار الرطب لحشفته. راحت تمصصه وتعتصره بين لسانها وأسفل فمها. الحقيقة أن انتشاء راغب كان لا حدود له وحنان العذراء تلحس له وترضع ذبه. التقمته بكامله أو هكذا راحت تحاول فأحس راغب وكأنه في النعيم السرمدي وقد راحت يده تتحسس شعر حنان الحريري الأسود وتضغط رأسها إلى الأمام حتى تستوعبه بكامله. وبعد أن رضعته طيلة 5 دقائق وبرشته بحار رطب لعابها أخرجته من فمها لتستمني له وتفركه هبوطاً وصعوداً. كانت حنان تعرف كي تمتع رجلاً مثل راغب النسونجي رغم كونها بنت تحفظ بكارة كسها و ما زالت عذراء. نهضت حنان السمراء تحت التدريب وكانت على وشك أن تخلع تنورتها حتى أوقفها راغب النسونجي هامساً مشتهياً:” لأ سيبي لي أنا الشرف ده…. انتي بس نامي هناك بنصك…” وأشار إلى سطح المكتب. يبدو أن الشهوة لابد أن تعبر عن نفسها كاملة؛ فإذا أثيرت لابد أن تنتهي إلى غايتها وهكذا فعلت بحنان السمراء. أزال راغب جميع ما على سطح المكتب من نلفات وغيرها لتستقر حنان ويبدأ راغب النسونجي في تقبيلها في فخذيها وبينهما وكفاه قد حطت على كسها البكر وعانتها. يتبع…….