سما شابة مطلقة عمرها 28 عام تعيش في شقة بمفردها قد تركها لها طليقها السابق.ذات يوم وهي في طريقها من السوق محملة بأكياس الخضار كعادتها كل أسبوع ركبت الأوتوبيس العمومي لتبدأ رحلة تحرشات الأوتوبيس المزدحم عن آخره. صعدت لتجد شاباً في العشرينات طويلاً عريضاً يقول لها: هاتي عنك…أمسك الأكياس و وضعها أرضاً و نادى في الراكبين : معلش وسعوا شوية عشان حاجة المدام…
وقف الشاب خلفها وصنع حاجزاً بينها وبين الناس ليقف الأوتوبيس فجأة ليركب من في الطريق ليندفع الشاب بقوة وينغرز زبه الواقف بين فلقتي المطلقة السمنيتين لتحس هي به ولتتقدم إلى الأمام. لم يدعها بل قرب منها ليهمس قرب أذنها: معلش اصل الأوتوبيس فرمل مرة واحدة…همست له المطلقة بدورها: لا محصلش حاجة…لحظات و أحست سما المطلقة أن الشاب يحتضنها من خلفها ويلامس زبه في طيزها وكأنه غير منتبه ولا متعمد و من هنا بدات رحلة المطلقة و تحرشات الأوتوبيس يفضي إلى نيك في الحمام بعد ذلك وعلاقة طويلة. أحست سما بما يجري في طيزها فالتفت و استدارت وجهاً لوجه مع الشاب لتجده يبتسم ثم ما لبث أن التصق بها حتى احتضن صدره صدرها و الأوتوبيس يتوقف على أثر نزول راكب منه.
هاجت سما المطلقة من تحرشات الأوتوبيس الساخنة من ذلك الشاب الجريء و أحست بانتصاب زبه و ودت لو تختلي به لتسلمه نفسها ويفعل فيها ما يريده وتريده بشدة! التصقت سما اكثر بالشاب لتجده يبتسم لها: أنا صلاح…القمر اسمها أيه…ابتسمت سما المطلقة ثم جارت الشاب: وأنا سما…ليهمس الشاب منزلاً يده يلامس سوتها وكأنه بدون قصد: أسم جميل زي صاحبته…فرصة سعيدة …ابتسمت له سما وشكرته ثم سألها: انتي نازلة فين بقا…سما: خلاص الشارع اللي جاي…الشاب صلاح راح يحمل أكياس سما وينزل بها عارضاً خدمته: عنك أنتي…أنا نازل هنا..ألحت سما عليه: لا ميصحش..لا لا…إلا أن الشاب أصر: ا لا خلاص لا سيبي بس… ترجلا معاً وبعد خطوات قليلة وعلى شفتي سما المطلقة بسمة رضا همس صلاح: الحقيقة انا نزلت عشان اخد رقمك… ضحكت سما ورمته بنظرة سكسي وقالت: طيب كمل جميلك و وصلني بالحاجة..أعطته رقمها ..اعترض الشاب: لا مينفعش …عشان جوزك..سما: لا ميهمكش ..انا مطلقة وعايشة لوحدي ….برقت عينا الشاب وانتفخ قضيبه في بنطلونه كأنه مقبل على نيكة ساخنة! لمحت سما المطلقة البنطال و ابتسمت و احمرت وأوصلها حتى الباب بأكياس الخضار لتنتهي هنا رحلة المطلقة مع تحرشات الأوتوبيس وليبدأ نيك في الحمام بينها وبين الشاب. كان صلاح يخشى دخول الشقة لولا أنها طمأنته وبمجرد أن انغلق الباب عليهما هجت عليه بقوة و لامست كفها زبره والتصقت به وهمست: أنت اية اللي كنت بتعملة معايا في الأوتوبيس…همس الشاب وهو يدنو بشفتيه يقبلها: بصراحة أنتي حلوة أوي…وانا كنت تعبان اوي… قبلته سما من شفتيه فجرأته عليها وهو غير مصدق فراح يضحنها وكلتا يديه فوق فلقتي طيزها يفتحهما و زبره يحشره في كسها وقد رفعها عليه فخلعت سما العباءة و هو القميص والبنطلون و طلب إليها: ممكن الحمام…أشارت إليه لتبقى هي بالأندر و نظرته لتجده واقف في البانيو يستحم زبره طويل بين فخذيه يتأرجح فهاجت عليه فوضعت يدها فوق كسها تتحمل على نفسها حتى أن يخرج لها . لم تتحمل فطرقت الباب فخاف و سالها: اية في حاجة؟!! طمانته و ضحكت : لا لامتخفش افتح عايزة اجيب حاجة….فتح صلاح الباب ودخلت لتجده قد لف نفسه فدخلت أعطته ظهرها تتظاهر بانها تلتقط شيئا ما لتتحرش به بطيزها ليسخن عليها ويخلع الفوطة و يمسكها من وسطها وزبه فوق طيازها علي الأندر وقام يشدها عليه بقوة فلفت سما المطلقة جسدها لتوجهه و قد أمسكت زبه و عيوها بعيونه. راح صلاح يخلعها الستيان ليهيج بقوة أول ما وقعت عيناه على لحم بزازها لينزل عليهما لحسا و مصمصة وقفشاً بين يديه وهو يتنهد عالياً ويعلن عن عظيم رغبته في المطلقة: عارفة عارفة …انا كان نفسي امصهم من ساعة الأوتوبيس…جوز بزاز محصلوش…راح يدعكهم وسما المطلقة تضحك و هي تفرك زبره الذي راح يتمطى بيديها ليسحبها في البانيو ويبدأ نيك في الحمام ساخن وقد أدار الدش وراح يغرقها في المياه ويحركها و يعصر بزازها ويدعك فيهم ويفعصهم ثم خلعها الأندر و هو ينزله دس أصبعه بكسها فلم تستطع سما أن تتحمل المزيد فراحت تطلق آهاتها: آآآه آآآه آآآآآه ..فأخرج أصبعه و دسه في فمها ومن جديد دس أصبعاً آخر في كسها ليبعصها بقوة وهي تظل تمصص إصبعه كالشرموطة ثم أخرجه من فيها وراح يدسه في خرم طيزها فلم تتحمل سما فخارت قواها من هكذا أصبعين في كسها وفي طيزها فبقت تهمس او تصرخ بصوت متهدج: خلاص أرجوك مش قادرة دخله…دخله كله…شدها صلاح فأوقفها ونام هو في البانيو وراح يقعدها فوق زبه فصرخت أول ما لبسته وتأوه صلاح من سخونة ولزوجة كسها وراحت سما من سخونتها تأن وتشهق وز تنخر و تنفخ وهي تقعد و تهبط و تعلو فوق الزب وهو ممسك ببزازها يعتصرهما بقوة حتى انزل حليبه فيها وهي تصرخ من النشوة…