أهلاً يا شباب. أنا قاريء نهم لموقع واحد وهذه قصة حدثت معي منذ شهر. وكان اسمها ريهام. ربة منزل ساخنة وسكسي. وكانت مطلقة. وقبلتها على الفيس بوك. وكانت سيدة ساخنة. ولم يكن لديها أطفل. أضفتها كصديقة بعد أن رأيت بعض الأصدقاء المشتركين بيننا. وكانت مكنة سخنة. وقد قبلت طلب. وفيما بعد بدأنا نتحدث وأصبحنا سريعاً صديقين مقربين. وهي أعتادت أن تخبرني عن طلاقها. وأنا كنت أواسيها ومن ثم أعتدت أن ألقي عليها بعض النكات الجنسية. وومن ثم تبادلنا أرقام الهواتف. وهي كانت تعيش بمفردها في شقتها. وكانت الميلفاية الساخنة تعمل مدرسة في مدرسة قريبة. وكانت تخبرني عن الطلبة هناك والذين كانوا يحدقون في مؤخرتها وبزازها. وكان بزازها 36D ملبن وناعمة وبشرتها بيضاء. ومخرتها كانت أنعم شيء لمسته في حياتي. وهي لم تكن تحب أولئك الذين يحدقون في جسمها. وأنا كنت أقولها أنهم قد يكونوا يضربون عشرة وهم يفكرون فيها. فتجيبني بابتسامة. ومن ثم بدأنا نرسل الصور. وهي كانت سكسي جداُ في بعضها. وكانت ترتدي فستان أبيض. وجزء من حمالتها الحمراء ظاهر. وبزازها بازة منها. وأنا كنت أضرب عشرة على هذه الصورة. وأنا أتخيل نفسي أمزق فستانها. وأرى حمالتها الحمراء بالكاد تمسك ببزازها. وأرضع فخادها البيضاء بينما هي تتأوه آههه نيكني أمممم. وفي أحد الأيام أرسلت لها صورة لي وأن أسبح. وكان لدي جسم عادي لكن قضيبي يبلغ سبعة ونصف بوصة كاملة. وفي إحدى هذه الصور كنت أرتدي منشفة سباحة بيضاء. لكن قضيبي كان منتصب جداُ وبارز من المنشفة ومعروض بشكل كامل. وهي سألتني إذا كنت أضرب عشرة. استجمعت شجاعتي وقلت لها نعم. وفي بعض الأحيان وأنا أفكر في جسمها الساخن. خرجت من الشات. وأنا أعتقدت أن حطمت كل شيء مع هذه الميلفاية الساخنة.
مر أسبوع وأنا كنت خائف من التحدث معها. وهي لم تكن تراسلني ومن ثم راسلتها وهي رددت علي. والشيء التالي الذي سألتني عنه هو كم مرة ضربت عشرة هذا الأسبوع. رديت عليها بابتسامة. ومن ثم تحدثنا كثيراً عن الجنس. وأخبرتها أنني أريد أن أرضي النساء. وهي أرسلت لي صورة لبزازها في حمالة صدر خضراء. وكانت ضيقة وبالكاد تحضن بزازها. والحلمات بارزة. بدت بارزة في إنتظار أن يتم حلبها. سألتني إذا كنت أود أن أبدأ بهذا. قلت لها نعم. ومن ثم بدأنا التخطيط. وكان وقت الشتاء. أخترنا مدينة ساحلية لقضاء شهر العسل. ووصلنا إلى هناك. وفي الصباح أتيت بالأتوبيس مبكراً وأنتظرت وصولها. ومن ثم ذهبنا إلى الفندق الذي قضت فيه شهر عسلها. ولحسن الحظ حسلنا على نفس الغرفة التي استمتعت فيها زوجها بها. وبمجرد أن دخلنا إلى الغرفة حضنتها من الخلف وقبلتها على رقبتها. وهي لمست شعري بيدها القوة. وأنا أمسكتها قريباً مني وببطء دلكت يدي على صرتها. وبدأت الحسها وهي أطلقت آهة قوية. ومن ثم استدارت لي. وأقتربت من أذني ولحستها من الخارج وأنا حضنتها بقوة ولحست عنقها وعضضتها ومن ثم قلعتها القميص والبنطال وبقت بالكيلوت وحمالة الصدر. وأنتقلت إلى ساقيها وجذبت الطاولة وجعلتها تستلقي عليها. ومن ثم نزلت تحت الكيلوت وبدأت ألحس كسها من فوق كيلوتها المببل. ولحست بظرها ولعبت به. وبدأت الحسها من ساقها إلى فخادها وهي عضت جوانب شفتيها وأطلقت الميلفاية الساخنة آهات خفيفة.
ومن ثم لعبت بصرتها بينما أحرك بطنها من جانب لأخر. ووضعت أصبعي في فمها لكي تمصه وقلعتها الكيلوت. وجعلتها ترتعش للمرة الأولي. وبعد ذلك أخذتها على السرير وقبلت شفايفها ووضعت الشيكولاتة في فمي وجعلتها تلحسها ممممم يامي. وهي كانت تعض شفتها السفلية. كانت الميلفاية الساخنة هيجانة جداً عضيت حلماتها وهي كانت تتأوه. وأمسكت بزازها بكلتا يديها وقربتهما من فمها ولحستهما وعضت حلماتها. وأنا قلعت ملابسي كلها ووقفت أمامها عاري تماماً. وبدأت أبعبص كسها وهي قذفت مائها للمرة الثانية. وأنا قررت أن أرحمها أخيرها وأدخلت قضيبي في كسها وبدأت أنيك هذه الميلفاية. وهي كانت تبكي … لا مش بسرعة كده بالراحة عليا. كان كسها ضيق الشرموطة بالرغم من إن سنها كبير. بدأت أحلب بزازها بينما قضيبي يخترق كسها ويحتك بشفراتها وبيوضي تصطدم بساقها. وبين الحسن والآخر أصفعها على مؤخرتها حتى أحمرت. أنتهينا بعد نصف ساعة حيث قذفت مني بالكامل في كسها. وفي مساء اليوم التالي أخذتها غلى البلكونة وكان هذا الجانب من الفندق على البحر مباشرة. جعلتها ترتدي قميص ضيق ولا شيء في الأسفل. جعلتها تستدير ولحست طيزها. وهي كانت تتأوه آآآآآآه براحة نيكني قدام الناس. فيما بعد أخذتها على الحمام ووضعتها إلى جوار الحائط البارد على الواقف في البانيو. وقرصت بزازها ودفعت ثلاثة أصابع في كسها وبدأت أدعك كسها من الداخل وفتحت الشاور وبدأت ألحس جسمها كلها. وهناك في الحمام نيكتها في كل الأوضاع وجعلتها تسترجع أيام شهر العسل. خلال الأسبوع قذفت في كسها أكثر من عشرين مرة حتى أمتلأت أمعائها بمني.