تعدت شهوة محمود الضاربة بجسده إلى جسد منال فراحت تستجيب له فتنتفض و تأتيها شهوتها فتهز جسدها هزاً عنيفاً وهي تصرخ: أه أه أه .. جننتنى ..حرام عليك .. قلبي حيقف مني .. أه أه أح أح أح.. أوووووووه .. ساعتها أحست منال بأنها تغيب عن الوعى فلا صوت يفارق شفتيها . تخدر جسدها و ثقل رأسها فكانت بلا حراك. و وقتئذِ يستلقي محمود بجوارها كجثة هامدة! غابت منال عن وعيها فلم تدر كم بقت على تلك الحال حين نبهها إلى وجودها أصابع محمود وهى تعبث في حلقة خاتمها!! حينها علمت منال أن محمود النياك القديم صاحب الزب الكبير يستعد للقاء سكس طياز فأصابتها القشعريرة و رضخت بميوعة و عشق و انقلبت على وجهها مشرعة له طيازها المكتنزة لتسهل ما يفعله بها.
دنا محمود بفمه إلى لى قباب طيازها وهو يمسحها بكلتا كفيه مسح عاشق ولهان مدمن سكس طياز هامساً: طيازك تتاكل أكل …. وحشتني كتيييييير…. أيه الحلاوه دى…فراح يهزها مداعباً فتهتز قباب طيازها بثقل مثير و لحمها يترجرج مثل طبق بالوظة مكتنز متماسك شهي! كانت منال تدير رأسها فترقب ما يأتيه محمود معها وهي مستمتعه ولذتها لا توصف! دنا محمود بزبه من وجهها هامساً : مصى .. ودفع زبه في فمها فأمسكته من خصيتيه حتى لا يدسها هى أيضا فى فمها من فرط نشوته و شهوته! راح محمود يرهز بزبه فكان يتخبط في جميع أركان سقف حلقها و جسمه يرتعش! سحبه بقوه من فيها مقترباً من ظهرها وهو يمسحه صعودا وهبوطا بين فتي طيازها ! .. أطبقت منال من إحساساها بزب النياك القديم وهو ينغرس في لحمها من قوه أنتصابه وصلابته! صفعها صاحب الزب الكبير على لحم طيازها بكفه وهو يأمرها: لفى نامي على ضهرك .. فاستدارت وهي تنظر إلى زبه الكبير الجميل هامسة:ها تنكني في كسي .. وأمسك ساقيها ورفعهما إلى كتفيه وهو يقترب من فتحة طيازها يتحسسها بزبه في لقاء سكس طياز جديد بعد طول غياب.
كانت منال من شعورها تتقلص طيازها و تنبسط إذ شعرت برأس زبه يتلمس طريقه وينزلق بنعومة وغاص داخل جوفها! كانت مفتوحة من قبل من طيازها فلم يجد النياك القديم عنتاً في إيلاجه. رفعت منال بطنها وهي تتأوه بمتعة : أوووووووه .. مش كله كده مره واحده. إلا أن محمود كان يدفع زبه إلى آخر مداه و إبهامه يمسح شفرات كسها برقة مثيرة. كادت منال تجن و هي تميل بجسدها تريد أن تنقلب على وجهها من فرط الهياج ولكنه امسك بفخذيها بقوة يمنعها وهو يسحب زبه من جوفها كأنه يسحب روحها من جسدها وهي تستعطفه : لا لا أستنى شويه .. أستنى شويه .. سيبه كمان .. فدفعه النياك القديم تارة أخرى بجوفها فاستشعرت خشونة شعر عانته تمسح طيزها الناعمة وتلسعها فعرفت أن زبه كله غاص داخلها. راح للحظات يدلكه بجنبات دبرها فطال أمعائها فتراقصت وكسها يدفع شهوتها بقوه وساقاها تهتزان على كتفيه ويداها تقبضان ملاءة السرير وصوتها يحاول الخروج من حلقها فلا يستطيع! حينها أحست منال أن و جهها أنتفخ من تجمع كل دمها فيه إلى ان هدأت بعد لحظات معدودة. راح محمود النياك القديم بعد لقاء سكس طياز يرمق منال المتعرقة الجبين بحنو ورقه وحب وهو يتأملها وينتظر أن تستعيد وعيها!! التقت عينيه بعينيها فابتسمت هامسة: لسة زي ما انت…شقي أوي…. حد يعمل فى حبيبه كده! فبادلها الهمس هو اﻵخر قائلاً مبتسماً: . علشان حبيبتي لازم أعمل فيكي كده وأكثر وسحب زبه برفق فارتفعت منال ببطنها معه ودفعه بهدوء مرات ومرات حتى عاوده جنون الشهوة من جديد فراح يخبر سكس طياز من جديدي فشرع يسحب زبه بسرعه ويدفعه داخلها بقوه فكانت بزازها ترتج على عظام صدرها من أثر الطعنات الشديدة من الزب الكبير! كان وجه النياك القديم يتقلص بتعبيرات ممتعة وهو يرفع راسه ينظر لأعلى كازاً على شفتيه مطبقاُ جفنيه!! ارتعش محمود وزبه يطلق قذائفه الساخنة فى جوف منال مهمهماً متأوهاً:وه أه أه أه طيزك نار نار .. زبى ساح .. زبى داب… كانت رعشاته وكلماته تذيب الحجر فاندفقت شهوتها من كسها كحمم بركان تتدفق وتتدفق فتلسع شفرات كسها من سخونتها .. لم تستطع قدماه على حمله فجثا على ركبتيه وارتمى بنصفه العلوي على السرير وساقاها ما زالتا فوق ظهره. دب النعاس إلى جفني منال فغفت من الخدر اللذيذ الذي شمل بدنها كله. ثم دقائق و دب النشاط بجسديهما تارة أخرى فسحب النياك القديم منال من يدها إلى الحمام ليتحمما. لم يخلو الأمر من تقفيش بزاز منال الكبيرة وهي تهتز بإثارة و زب محمود منكمش بين ساقيه . خرجا من الحمام فارتيدا ثيابهما فأوصل محمود منال إلى غايتها وهما على موعد مفتوح بلقاء سكسي آخر!