لم تكن تتوقع منال مطلقاً لقاء سكس طياز جديد مع محمود النياك القديم صاحب الزب الكبير الذي علمها النيك وهي في ثانويتها العامة! وصلت منال إلى ميدان الساعة في مدينة الإسكندرية. وصلت لتمشي إلى منزلها القديم الذي انتقلت منه إلى منزلها الجديد الكائن في منطقة الفلكي. مشت فجذب نظرها الفتارين المعروضة فراحت تشاهدها وهي في طريقها لنقل آخر حقيبة ملابس لها ملقية تحية الوداع للشقة التي قضت فيها طفولتها و مراهقتها حتى الثانوية و لتي لفظت فيها امها الراحلة فيها أنفاسها الأخيرة من شهور. كانت منال في حداد على والدتها الراحلة و كانت قد تغيبت أسبوعاً عن دراستها الجامعية حيث تدرس القانون في كلية الحقوق. بينما كانت ترف في عباءتها السوداء التي زادتها جمالاً فأبرزت وجهها الأبيض المستدير و ملامحها السكسي و بدنها الغض الملتف بفارع قوامها, إذ توقفت أمامها سيارة سكودا حديثة لتجد من يخاطبها: أركبي…
حدقت منال في الشاب الذي يرتدي نظارة سوداء ذي الذقن الخفيفة و الشارب المحفوف فإذا بها تنطق دهشة فرحة: محمود!…يبتسم محمود لها و يومأ: اركبي يالا….كالمنومة مغناطيسياً تصعد إلى جواره و قد فتح بابا سيارته لها! تنطلق السيارة وقد نسيت منال أمها الراحلة بجانب النياك القديم صاحب الزب الكبير لتشرع في لقاء سكس طياز فنسيت غرضها الرئيسي! أنطلق محمود بمنال التي تعرفت إليه عن طريق أمها التي كانت تعمل طاهية في بيت أبيه مهندس البترول الكبير الذي يسكن أرقى مناطق الإسكندرية, كفر عبده. كانت منال, بوصفها كبرى الابنتين , تعين أمها أثناء خدمتها في فيلا والد محمود وهي في الثانوية العامة فتعرفت هناك إلى النياك القديم صاحب الزب الكبير فأحبته. كذلك محمود أحبها لحسنها الفتان و مارس معها سكس طياز من سنين لأنها أبت عليه بكارتها. صدفة التقاها محمود في ميدان الساعة و انطلق بها إلى شقته في جناكليز لينظر لها في شغف هامساً: وحشتيني موووووت… فابتسمت وهمست في دلال: و انت أكتر….في ظرف ربع ساعة كانا في شقته و وقفت منال تتخلص من عباءتها وهو معها! باتت عارية تماً فأخذت عينا محمود تتملى محدقتةً في حسن جسدها العاري فجذبها إلى حضنه وملمس جسمه العاري قد اشعل نيران الشهوة في جسد منال.
أحست منال بملمس شفاه محمود تمسحان كتفها وصدرها وفمه يمص بزازها ويدغدغ حلماتها فأرخت كفها المشتاقة إلى أسفل جسده تتحسس زبه وقد انتصب بقوة ساخنا ينبض ويهتز!هطت على الأرض ممددة جسدها ومازال زبه فى كفها فاعتلاها محمود مولجاً رأسه بين فخذيها و أنفاسه الحارة تدنو وتلهب كسها المشعر قليلاًّ! ثم راح يمص كسها ويلحس شفرتيها بشوق ولهفة داساً سبابته فى فتحة طيزها وقد كان كسها يدفق مائه وهي ترتعش من فرط رغبتها. شعرت منال بمحمود النيك القديم صاحب الزب الكبير يلحس بلسانه بعض مما ينزله كسها ويدفع الباقي بأصبعه داخل فتحه شرجها يمهد بذلك إلى لقاء سكس طياز جديد ناري بعد غياب طويل. كادت منال تجن من لحسه وملمس أصابعه فبادلته عذاب بعذاب فشرعت بأسنانها تدغدغ راس زبه وشفتاها تلتهمانه بقوة فراح النياك القديم يرتجف و ينفعل فيزيدها مصا ولحسا .. حتى شعرت به يقترب من شفرات كسها بأنفاسه الحارقة فتأوهت و أنت و ارتجف بدنها و ألقت براحتيها فوق عره تتحسسه بلا وعي تداعبه وهي ترجوه صادقةً: أيوه يا محمود.. عاوزاك تقطع كسي عض ومص .. كسي عاوزك .. مش قادره أحرمه منك أكثر من كده…! راح محمود بعنف يقضقض كسها بأصابعه ألأربعة . وكسها يفيض ويدفق شهوتها شلالاً غزيراً يجلب معه متعة مفرطة تضرب بأعصاب منال وقد تدفق على فم محمود فهب متنصباً مترنحاً لاهثاً مستلقاياً إلى جوارها! وهو لاهث الأنفاس قال بنبرة متهدجة وهو يستحلب ريقه الذي جف من نار شهوته و نار كسها: وبعدين وياكي! كسك مش معقول .. عاوز أنيكك فى كسك..عاوز أدوقه..! ما كانت من منال إلا ان مسحت بصغير رخص راحتها اليمنى فوق صدره ووهي تهمس: كفاية طيازي…مش حلوين….عليك طيزي ..فرشني بس…بس متفوتنيش أرجوك…وراحت تباعد أسيل ملتف ساقيها فشب محمود بظهره يحدق في سر الشهوة و أصلها . يحدق إلى كسها اللامع ويده تدلك زبه بقوة و الشرر يتطاير من بريق عينيه! دنا محمود النياك القديم صاحب الزب الكبير برأس زبه الملتهب من شفرات كسها يمسده و يبرشه به من أعلى لأسفل وبالعكس بقوه وهو يحترز إلا يتهور ويدس ذلك الزب الكبير المتعرق المنتفخ داخلها من فرط هياجه ولزوجه كسها المرحبة المغرية بالنيك! ابتعد بجسده خطوات مبتعداً بزبه عن كسها ويرفعه لأعلى ويهو يدفق لبنه بقوه على بطنها وفوق بزازها و وجهها الأبيض المتورد مخرجاً أصواتاً و آهاتاً تذيب أكساس النساء جميعاً. كانت منال إذ ذاك ترتعش وترقص نشوة وكسها ينقبض و ينبسط و ينفتح و ينضم و مشافره تلتحم و تتباعد و ذلك من إثر من مشاهدتها لتعبيرات وجه وجسد محمود و هو يعتمل بالشهوة التي تفارق جسده!!…يتبع….