دي قصة النيكة الأولى ليا مع بنت الجيران وكانت زي الأطفال بس بتعشق الجنس والنيك وكسها مفتوح ودي قصتي مع السكس من أول ما مارسته و النيكة الأولى في حياتي لما دقت الكس وسخونته ودخل زبري في كسها ونيكتها وأنا مستمتع بالجنس الساخن والمولع جداً. كل واحد بتولد فينا مع الغريرة الجنسية وما يقدرش يهرب منها وأنا عندي قدر من الجمال الرجولي والقبول اللي كان دايماً سبب مشكلاتي مع البنات من أول بنت الجيران لغاية صحباتي في المدرسة وكانت أول تجربة ليا مع بنت الجيران وكانت تكبرني بخمس سنين وأنا عندي 18 سنة وكانت والدتي بتسيبني عند الجيران الصبح لاية ما ترجع من الشغل لإني بالنسبة ليهم كنت لسة عيل ما ليس في الكلام ده عشان كده ما كنش فيه خوف مني وسابتني مع واحد من بنات الجيران كان عندها 19 سنة وكانت حلوة أوي ومتفجرة الجمال. طلعت الأم وقضينا أنا وبنت الجيران الوقت في لعب الكوتشينة والفرجة علىالتليفزيون ولاحظت إنها بتبص ي بصات غريبة وحاولت تحسس على جسمي من وقت للتاني وكنت لغاية اللحظة دي اللي حصلت فيها النيكة الأولى ما عرفش حاجة عن الجنس خالص وكنت فاكر انتصاب زبري في الصباح ده بسبب الرغبة في التبول. ولقيت بنت الجيران بتقول لي ايه رأيك في لعبة جديدة نلعبها سوا ومن غير تردد قلتها يلا أنا زهقت من لعب كل يوم. قاللتي بس مش هتلعب وأنا مفتح عينيك. اشتغربت أوي وسألتها ليه أحنا هنلعب استغماية. قالت لي حاجة شبه كده . وبدافع الفضول وافقت وما كنتش اعرف إنها هتكون النيكة الأولى في حياتي .
وبالفعل جابت بنت الجيران منديل عشان تغمي عيني وقالت لي مش عيزاك تقول حاجة أول تعلق على اللي أنا هعمله. وبدأت المنيوكة تحسس على جسمي بصوابعها وما كنتش أعرف سبب انتصاب زبري مع لمسها لجسمي بس لقيت زبري بينتصب بطريقة غريبة وكان هينفجر وهي منهمكة في التحسيس على صدري وبدأت تبوسني قلت لها إنت بتعملي ايه. قالت لي إحنا مش اتفقنا ما تسأليش. سكت خصوصاً إن زبري المنتصب خلاني في حالة ما حسيتهاش قبل كدة من اللذة وكملت هي في استكشاف جسمي وقلعتني القميص وبعدين البنطلون وبعدين اللباس وما كنتش تتوقع إن زبري هيكون بالحجم ده وسألتني إنت عمرك في ضربت عشرة على زبرك، قلت لها لا. قالت لي ده أنت زبرك لقطة. وبدأت في ممارسة النيكة الأولى معايا واللي للأسف ما كنتش أعرف حاجة عنها وما حسيتش بالأسف إلا لما كبرت وأكتملت معرفتي بالجنس. بدأت هي تلعب في زبري وتعصره بإيديها وبعدين بللته من بوقها و حسيت بدفء غريب عرفت بعد كده إنها حطيت زبري في بوقها وبدأت تمصه وكان إحساس غريب ما حسيتش بيه قبل كده وفضلت تمص في زبري ما أعرفش لأد ايه من الوقت بس هي كانت بتقول يخرب بيتك زبرك حكاية.
وبعد كده حسيت بجسمها بلمس جسمي لإنها قلعت هدومها ونامت عليا وبدأت تتلوى زي الأفعى على جسمي وهنا طلبت منها تشيل المنديل من على عيني بس هي قالت لي على شرط ما تحكيش لحد على اللي هيحص. وفعلاً شالت المنديل اللي كان مربوط على عيني وما أقدرش أنسى منظر جسم بنت الجيران لغاية دلوقتي كانت رشيقة القوام وعندها بزاز مكورة ناعمة وبيضاء والحلمات عليها بارزة وكان شعرها أسود منسدل عل صدري وكل ما اتحرك أحس بقشعرير غريبة في جسمي وكانت أول بوسة ما دوقتش زيها من ساعتها كان ليها طعم العسل. كانت بنت الجيران خبيرة في الممارسة دي وقالت لي إنها اتعلمت من صحباتها في المدرسة اللي بيحكولها عن الأفلام الجنسية وكمان بتمارس معاهم السحاق وكانت مستنية الفرصة دي عشان تستكشف جسم ولد. وقامت من عليا وراحت على السرير وفتحت رجليها وكان أول مرة أشوف الشيء العجيب اللي اسمه الكس. وبدأت تحسس على كسها قدامي بالراحة وقالت أعملي كده وخدت إيدي وحركتها بالراحة وضغطت على كسها من فوق بظرها وبعدين زودت حركة إيدي على كسها أكتر وسرعتها وكانت بتطلع منها أصوات غريبة زي اللي بيتألم خلتني أخاف عليها بس لما بصيت على وشها كا باين عليها إنها مستمتعةومصرة على تحريك إيدي على كسها أكتر. وبعد كده طلبت مني أبوس كسي أنا تعبان. نزلت على كسها وفتحت شفايفها ودعكت بظرها واحدة واحدة وبعد كده دخلت لساني جوه شفايفها وكانت مستمتعة من اللي بأعمله وكان كسها مبلول وكل ما أنشفه بلساني يتبلل مرة تانية. كان طعم مياه كسها زي الشهد بيروي العطشان في الصحراء وهي بير مياه ما بينشفش. وزودت من فرك كسها ومصه لغاية ما هي هاجت على الآخر وجسمها كان بيرتعش جامد قلتلها مالك قالتلي خليك مكمل وكسها بينزل مياه زي الشلال لغاية ما قالت خلاص أنا ارتحت. قمت واقف على صدرها ومسكت زبري وضربت عشرة عليه لغاية ما مني نزل على وشها وصدرها. ودي كانت اللعبة الجديدة اللي بألعبها مع بنت الجيران كل ما أمي تخرج للشغل.