هذه قصتي عندما أشتركت لأول مرة في النيك الجماعي لفتاة خجولة في دفعتنا في أتوبيس الرحلات . أسمي هشام و اليوم أنطلقت في الرحلة التي كنا في أنتظارها منذ وقت طويل لإن هذا العام في الكلية كان محموماً بعض الشيء ، لذلك كان الجميع متحمس و على أتم استعداد للحصول على بعض المرح والتسلية . كنا جميعاً ننتظر بالقرب من بوابة الكلية للصعود إلى الحافلة و بعد الانتظار لمدة 30 دقيقة وصلت الحافلة ، و لأن الكلية كانت هي من تدفع تكاليف هذه الرحلة ، كانت الحافلة قديمة جداً و كان المقعد آخر من الجانب الأيسر بدون ظهر . كانت الفتيات تجلس في النصف الأمامي ، بينما يجلس الشباب في الخلف ، و بدأنا نتساءل لماذا لم تتحرك الحافلة ، فأخبرنا السائق إنه ينتظر فتاة أخرى ، و بعد دقائق قليلة جاءت الفتاة . و كان اسمها ريهام وقد انتقلت إلى هذه الجامعة منذ فترة قصيرة . لذلك لم يكن لها أصدقاء في الدفعة ، و كان عليها الجلوس في الخلف لأنه لم يكن هناك مقاعد متبقية في الأمام . جميعنا أنجذبنا لها لها لأنها كانت تتمتع بالقوام المثالي في الدفعة ، و كان لديها تلك المنحنيات المذهلة التي تجعل كل شاب يتوقف لرؤيتها و كانت خجولة جداُ . حتى أنها لم تقل أي شيء إلى أي شخص ، و أحياناً بعض الشباب من الدفعة الأكبر يلمسون جسمها أو يجذبون مؤخرتها لكنها كانت تتجاهل الأمر . بدأت الحافلة في التحرك .
بدأنا نستمع إلى الموسيقى و نتحدث مع بعضنا البعض في حين كانت هي تجلس وحدها ، وكنت جالساً على بعد مقعد منها لكنني رأيت من خلال الفجوة الصغيرة في قميصها حمالة صدرها الأرجوانية . مرت ساعة و بعد ذلك تجمعنا (الشباب) في دائرة كبيرة و بدأنا نلعب الصراحة أم الجرأة و بعد بعض الوقت سألتنا إذا كانت تستطيع أن تلعب معنا و سمحنا لها ، و بعد كل جولة كانت تصبح أكثر ارتياحاً معنا و هي تجاهلت إذا كان أي شخص يلمسها ، و بعض الشباب استغلوا ذلك ، و بينما كانت تميل على المقعد و قف فاروق وراء مؤخرتها ، و ظل يفرك قضيبه فيها ، حتى أنه رفع تنورتها حتى رأينا كلوتها و بما أن ريهام كانت متحمسة جدا في اللعبة تجاهلت ذلك . و عندما جاء دورها أختارت الصراحة لكن الجميع قالوا كفاية صراحة أختاري الجرأة . وهي وافقت أخيراً وقالت “الجرأة” . وشعبان ظل يناقش معنا ماذا يجب أن تتجرأ على فعله وبعد ثواني معدودة قالها “خليني أبعبصك لـ30 ثانية” . وصعقت ريهام وقالت له “لا” . لكن جميع الشباب ظلوا يكررون إنها مجرد لعبة لكن النيك الجماعي ليس لعبة. وهي كانت خجولة فعلاً ولم يكن لديها أي أصدقاء أخرين لذلك تحت الضغط وافقت . وتحرك شعبان وريهام إلى الكرسي الأخير وهو ببطء بدأ يحرك يده بين ساقيها وهي كانت خجولة جداً ووجها أحمر لذلك فتحت ساقيها ببطء لتدع يده تدخل ومن قم هو ببطء أدخل يده في كيلوتها وشعر بأنها حليقة الكس وفي النهاية بدأ يدعك شفرات كسها وفي بضع ثواني بدأت تتبلل وتصبح لزجة وشعبان فهم أن أعجبها الأمر وأدخل أصبعين من أصابعه وأنطلقت آهة ناعمة من شفتيها وبدأ شعبان يزيد من سرعة يده وهي بدأت تتأوه بصوت أعلى ولوقت أطول .
ريهام قالت لشعبان أنه الـ30 ثانية أنتهت وترجته أن يتوقف الآن لكن شعبان قال لها أنه الأمر بدأ للتو وبينما كانت تحاول ريهما أن تفهم الأمر أتى فاروق وأمسكها من بزازها وبدأ يدلكها . وهي كانت تقول بصوت خافت من فضلكوا توقفوا ، لا تفعلوا ذلك . وفاروق قالها اسكتي يا شرموطة . وقالها شعبان ما تحاوليش تفكري أنك تصرخي لإنك لو صرختي هننشر الفيديو ده على النت ومن ثم أتى رحيم وقالها أنت هتعملي أي حاجة أحنا عايزينها أو هتبقي مشهور جداً ومن ثم قالها فاروق أنتي هيجتينا من ساعة من جايت الجامعة ولازم تكيفينا كلنا . وريهام سألته أزاي . وفاروق همس في أذنيها كل واحد فينا هينيكك يا شرموطة . وهي بكت وترجتهم ألا يفعلوا ذلك ومن ثم رحيم قال لها يأما كدا أو الجميه هيشوف إزاي أنت شرموطة أوي وهي بكت وقالت لهم أنها ستفعل ذلك هتعمل كل اللي يطلبوه منها بس ما ينشروش الفيديو على النت . وفاروق قالها إن لديها مهمة بسيطة جداً وهي ألا تصرخ بينما يفعلون بها ذلك وتعمل كل اللي يطلبوه منها . والشباب حملوها ووضعوها على الكرسي المكسور ومن ثم أنزل الشباب الستائر حتى لا يعلم أي أحد ما يجري هنا من النيك الجماعي . . . يتبع