قصتنا اليوم، عن النيك الحار مع ملك عن طريق الفيس بوك، أطرافها أربعة، أنا الذى أرويها ومحمد الذى شاهدها بنفسه وأخيه اسلام الذى ضاجع ملك وناكها دون ان يعلم بوجود اخيه محمد فى شقتهم الواسعة الفسيحة، وملك الشابة البكر بنت الخامسة والثلاثين الذى عرفها عن طريق الفيس بوك. ومحمد الذى روى لى القصة تعرفت عليه منذ اربعة أشهر وهو يعمل فى عمارتنا الجميلة فرد أمن يتناوب على حراستها من الساعة الحادية عشرة مساءاً وحتى السابعة صباحاً مع اثنين من زملاءه وهم شيخين كبيرين فى العمر. محمد بلغن العمر 45 سنة ولم يتزوج وكان ومازال يعانى من مرض نفسى واكتئاب، فأما المرض النفسى فهو شيزوفرينيا حيث كان يخبر هلاوس سمعية وبصرية وقد أدى ذلك لخروجه من خدمة الجيش صغيراً وخروجه من شركة الكهرباء الذى كان يعمل بها من 15 سنة كبيراً. محمد طيب جداً وصريح بطبعه وله أخ، هو ياسر موضوع قصتنا، يبلغ من العمر 36 سنة ولم يتزوج أيضاً لأنه لا يحب أن يعمل ، وإنما يعيش هو و أخوه محمد من راتب والده ،الذى توفى بعد وفاة زوجته، فمنحته الحكومة لأخيه المريض النفسى. ولأن محمد مريض نفسى وتتناوب عليه حالات الاكتئاب من حين لآخر، فقد أخذ أخيه ياسر القوامة عليه، فيقبض له راتب والده ويصرف عليه وعلى نفسه منه. وأنا جلست مع محمد طويلاً وعلمت منه أنه مثقف جداً ويفقه فى أشياء كثيرة ودقيق جداً فى معلوماته ورواياته، غير أن تفكيره متطاير وتكاد تحس بسفهه وذلك ما دفع أخوته الباقيين ومنهم ياسر أن يحولوا دون زواجه. إذن، فأخوات واخوة محمد الآخرين يعيشون حياتهم فى شققهم ومحمد وياسر، السليم الغير مريض والعضو فى حزب الوفد كما علمت من محمد، يعيشان حياة العزوبية، فيقوم ياسر بشراء لوازم البيت من أكل معظمه جاهز وينام معظم النهار ويسهر مع أصحابه معظم الليل فيعود فى الثانية أو الثالثة صباحاً.
جلست فى ليلة من ليالى الشتاء الساقعة بجوار محمد وهو يحكى لى مغامراته مع النساء وأنه ينام معهم ولكن بالهاتف ويستمنى على آثار كلامهم الجنسى الذى يثيره، وتطرق الحديث الى أخيه ياسر، فقال لى بأسلوبه المثير المشوق، : أسكت ..مش أخويا ياسر اتعرف على واحدة..وجابها البيت…عالفيس بوك.. وهى مالعجمى. وعملت اكل..ونام معاها..وأنا….” لم أدعه يكمل كلامه وضحكت أنا على سرعته وتتابع أفكاره من أثر الدواء النفسى الذى يتعاطاه، فقلت، : ايه يا محمد…بالراحة يا أخى..مش فاهم حاجة…أحكيلى واحدة واحدة..لحظة هظبطك واحد نسكافيه” ، وفعلاً، صنعت له ولى نسكافيه، وأخذ يعصر ذهنه ويقص على قصة النيك الحار مع ملك الذى أتى به أخي الى البيت، فقال: أخويا ياسر من كام يوم كدا..اتعرف على واحدة اسمها ملاك و.” ، قاطعته مستدركاً، : وهى ملاك بجد..حلوة يعنى”.. غضب محمد وهو ينفض طرف سيجارته من نوع نيكست الانجليزية، قائلاً، : ياعم متقاطعنيش.. أيوه جميلة أوى… المهم هو تعرف عليها فى الفيس بوك وقالها انه عايش لوحده مع أخوه المريض- اللى هو أنا يعنى- وان اخواته البنات مش سألين فيه، وكل واحدة فى حالها مع جوزها وعيالها وان فى أكلات مش عارف يعملها ونفسه ست تعملهاله وكده…المهم ملاك اقتنعت وجات البيت وتقريباً كانت تقابلت مع ياسر قبل كدة بره عشان هما كانو واخدين على بعض.. جات البيت وسلمت على وكانت ايه، لهطة أشطه!.. لابسة جيبة وطيازها منفوخة ومقنبرة ووشها أبيض ومدور وبزازها كانت كبيرة وبارزة لبرة أوى وفخادها أيه نار!، ملفوفة وسمينة وكانت حواجبها جارحة..هههه. يعنى رقيقة ومقوسة وشعرها طالع من التحجيبة الزرقة..كانت حلوة أوى.. كان ياسر بيشاركها فى الأكل وخلعت هى الطرحة ، فحسيت انى عاوز أنيكها..وكان معاد الدوا اللى بينيم، فأخدته ورحت عالسرير لأنى بحس بدوخة بعدها.
واصل محمد حكايته قائلاً، : هو مكنش قايلها انى مريض نفسى، بس قالها انى بتعالج وخلاص ..المهم رحت أنام وقفلت باب الأوضة…ولسه رايح أنام ، سمعت صوت ضحكة ملاك عالية وفتحت باب أوضتى ولقيت ياسر بيبوسها جامد أوى وبيدعك فى بزازها وهى ضهرها عالحيطة فى الصالة…وهى بتقوله.. أخوك يصحى ، فقالها دا هو فسابع نومة دلوقتى.. ونزل فى بزازها اللى زى الجيلى يقفش فيهم بين صوابعه زى ما بيقفش فالفراخ وهى سايحة عالحيطة وحاطة ايدها على شعره ونزل هو ببقه يرضع حلماتها ويقلها خلاص انت مراتى من دلوقتى …انا كان ذبى هايج أوى اوى وكنت ماسكه وعمال أفرك فيه…أضرب عشرة يعنى..حميت هى فى النيك الحار مابينهم وراحت تدلك جسمه من فوق الترينج فقلعه ورماه وفضل بالحمالات وقلعها قميصها وفضلت بالستيانة الحمرة الخفيفة، ففكها من ورا وفضل يلحسهم ويدوبها دوب لحد ما سمعتها بتقول آووووه…مش قادرة…ياسر…خلاص…كفاية…فركت عنيا وبرقت، لقيت ياسر رفع جيبتها بأيده ويحسس على فخدها اللى يهبل …أبيض وناعم! …ايووووه ..بعد كده بردة راح يمصمص في جسم بزازها اللى زى المهلبية ويرضع حلماتها الوردية وهى مولية ضهرها على الحيطة …آه..آه ..آه… بالراحة…لأ..لآ…لآ مش كدة ياسر … بزازى ولعة .. أنا كنت بتجنن من الهيجان .. دورها على الحيطة فبقيت شايف طيزها اللى تهبل وحسيت نبضات قلبى بتزيد خالص وراح يحسس عليها بسرعة بأيد ويدعك بتها الشمال بالتانية … بعده ياسر طلع ذبه وكنت اول مرة أشوف ذب أخويا الكبير وقعد يرفعه وينزله بين طيازها البيضة النار وقعدت أنا أدلك ذبى جامد أوى كأنى فى حلم!! … نومها عالارض…دول حتى مرحوش عالسرير…وراح ركبها وقعد ينيك فيها… وهى تصرخ وتقول آه آه آه… فتحتنى ..فتحتنى…ورحت انا جبتهم على الباب وانا مذهول ومش مصدق أن اخويا ياسر كان بينيك نيك حار وساخن مع ملاك…بعده انا نمت على طول ويومها مرحتش الشغل وملاك بطلت تيجى تانى خصوصاً لما عرفت انى مريض نفسى.