أنا بحب النيك العلني والنيك في العربية فرصة تانية عشان أحقق رغباتي في النيك العلني. مرات كتيرة بعد ما نخرج للعشاء أو نروح السينما وأحنا راجعين في العربين بنكون هيجانين جداً. بأمد أيدي وأفتحر زرار البلوزة بتاعتها وألعب في بزازها. أو أنزل أيدي تحت الجيبة وأبعبص كسها. وساعات أفك البنطلون وأحرر زبي المنتصب عشان هي تلعب فيه وأنا سايق. صحيح الموضوع ده خطير وأنا بتسوق بس ممتع. وكانت المتعة الأكبر لما وقفنا في إشارة المرور وبزازها كانت طالعة وإيديها على زبي. النظرة على العربية اللي جنبنا والتعبيرات اللي كانت على وش السواق كانت لا تقدر بثمن. في الوقت ده كنا أحنا الاتنين هيجانين على الأخر لدرجة إننا ما كنا قادرين نستنى لغاية ما نرجع البيت عشان نبدأ النيك. دورنا على ركنة فاضية وعملنا اللي كان لازم نعمله. وفي مرة كنا في اللوبي بتاع أحد الفنادق بنسمع الباند اللي بتعزف وكالمعتاد كنا بنلعب مع بعض من تحت الترابيزة وهي كانت لابسة فستان قصير من تحت وقصير من فوق. كانت مبينة جزء كبير من البرا وبزازها بالإضافة لأعلى الشراب. رقصنا شوية سلو وحطيت إيدي على طيزها ورفعت الفستان شوية عشان أبين شرابها من فوق وأشرطة الشراب. كنت شايف النظرات من حولنا بعضها مبسوطة والبعض الأخر غاضب. رقصنا كان تحسيس على بعضنا منه رقص عادي. اللي فأجني إن ما حدش طلب مننا نسيب المكان أو نلم نفسنا. بعد شوية مراتي طلبت مننا نمشي عشان هي عايزة تتناك. زبي خلاص كان بدأ يجذب النتباه وعايز يمشي. سبنا المكان ورحنا على عربيتنا.
الباركينج كان مليان وزحمة. والناس كانت رايحة وجاية. وبمجرد ما دخلنا العربية نزلت عليها وبدأت أبوس مراتي. وكان فستانها خلاص نازل على الأخر فبدأت ألعب في بزازها. وهي تجاوبت معايا ببوسة طويلة وساخنة. ونزلت ضهر الكرسي على وراء في وضع مستقيم. سألتها إذا كانت متأكدة إنها عايزة نعمل ده هنا بما إن كان في ناس وراء عربيتنا. ماذا لو حد في العربيات اللي جنبنا جا علينا. قالت لي: “أنا مش فارقة معايا. أنا عايزة بس زب كبير جامد في كسي السخن الهيجان.” ما خدتش وقت عشان أقتنع. وكمان رأس زبي الكبير هو اللي كان بيتحكم دلوقتي. أنحنيت أمامها وفتحت سوستة فستانها على الأخر. والبرا كان فيها زرار من قدام. وخلاص بقيت نايمة قدامي على الكرسي الأمامي في عربيتنا بالشراب والكيلوت. مسكت زبي وحطيت رأسه على كسها وبظرها المنتفخ. شهقت وتأوهت وأنا بالراحة فركت رأس زبي على كسها الوردي الناعم. وبدأـ أمص بزازها وأرضع من حلماتها. وهي همست لي “أنا عايزة زبك جوايا.” وحطيت إيديها الاتنين على فلقتي طيزي وجذبتهم لتحت نحيتها ورفعت وراكها لفوق عشان زبي المنتصب يدخل في كسها الممحون. “أنا بحب زبك الكبير في كسي. دلوقتي نيكني جامد بقى.” خدت سرعتي ونكيتها لجوة ولبرة وبيوضي بتضرب في طيزها. وكنا سامعين الناس بتتكلم وهما ماشين وراء عربيتنا. وكنت شايفهم من أزاز العربية الوراني. “آه نيكني. أنا هاجيبهم. عايزه لبنك جوايا. أملأ كسي بيه.” وخرج شلال من اللبن السميك من زبي. وكسها أعتصر كل قطرة فيه. وأنا نزلت من عليها ورفعت البنطلون ورجعت لكرسي السواق وهي عدلت الكرسي لوضعه بس سابت البرا والقميص مفتوح وسوقنا على البيت. التجربة ديه شجعتنا أكتر وقادتنا للمستوى التاني من النيك العلني.
أجرنا شالية في الساحل على تل. والمكان كان فيه ناس كتير. ولما زرنا الشاطيء كنا ممكن نشوف الشالية من الشاطيء بنفسنا. وفي الصباح صحيت وأنا دماغ مصدعة ومراتي مستلقية جنبي. وهي كانت لابسة البرا والكيلوت وأنا لابس البوكسر. رحت حاضنها وفارك زبي في طيزها. وبدلت ما بين اللعب في بزازها وبعبصة طيزها. ولما هي سخنت لفت على ظهرها وإيديها وصلت لزبي. قالت لي: “أنت عندك مشكلة كبيرة لازم نحلها. وكمان أنا بأكره أشوف زب الكبير لبنه يروح هدر.” أقترحت عليها نخرج. كانت البلكونة برة أوضة النوم. رحنا هناك عريانين. كانت أوضة النوم فيها باب أزاز كبير بيودي على البلكونة اللي كانت مواجهة للشاطيء. وهناك كان في مجموعة من الناس. ومراتي أنحنت وهي ماسكة درابزين البلكونة وأنا لفيت من وراءها ودخلت زبي في كسها المرحب وبدأت أنيكها. وكنا شايفين بعض الناس بيتفرجوا علينا, قلت لمراتي إن في ناس متبعانا. بس هي قالت لي كويس. أنا خلاص هأجيبهم. وكسها نشف على زبي وحسيت أن لبنها بينزل على بيوضي ورجل. وكام دفعة كمان وبدأت بيوضي تنزل اللبن من زبي على كسها. بعد ما خلصت لفيتها وخليت طيزها للناس ووشها ليا ونزلت على ركبتي عشان ألحس ميتها ولبني من على كسها اللي كان سخن أوي ولذيذ جداً. الموضوع كان مثير إحنا حطينا نفسنا في موقف يخلي الناس تشوفنا وأنا بأنيكها.