كنت استمتع بممارسة الجنس مع السيدة جميلة كثيراً. أنا من مدينة أسوان، أخذني عمي لأعمل معه حارس لأحد العقارات لإن عمي رجل كبير في السن ويحتاج إلى شخص آخر ليساعده، وبالفعل ذهبت معه، وكانت هذه هي أول مرة لي أذهب إلى القاهرة، وعرفني عمي على الشقق وعادات الأشخاص الذين يسكونها. وكان سكني في غرفة على السطح لإن عمي يسكن في الطابق الأرضي، ليس لديه مكان آخر لي.كنت أحض طلبات الساكنين، وكان عمري الثامنة عشر في هذا الوقت، وكنت خجولاً للغاية، ولا أرعف أي شيء عن الجنس.وكنت هناك سيدة تسكن في غرفة على السطح أمامي، وكان عمر هذه السيدة الخامسة والأربعين سنة، وتدعى السيدة جميلة، وكنت أعتبرها مثل والدتي. كانت تحضر لي الشاي في المساء، وتحكي لي هذه السيدة عن حياة الساكنين في ممارسة الجنس الساخن، وكان جسم هذه السيدة ممتلئ وذات مؤخرة كبيرة،
وفي يوم من الأيام أحضرت الطعام لي، وجلست بجانبي ووضعت يدها على رقبتي، وبدأت تداعبني. قالت لي: لدي زيت زيتون ويمكنني أد أدلك جسمك به، ليجعل جسمك شديد. أخذتني إلى غرفتها، وخلعتني ملابسي عدا اللباس، وكنت خجلاً منها لإنني لم أتخيل يوماً أني سأجرب لجنس معها، وهي سألتني: هل أنت خجلا مني، فأنا مثل والدتك. ونيمتني على بطني على السرير، ودخلت لى الحمام. أنتظرتها حتى أحضرت الزيت، وهي مرتدية قميص قصير، وجلست على مؤخرتي وبدأت في تدليك رقبتي، وحولها برفق، ثم نزلت إلى ظهري بطريق مثيرة حتى بدأ قضيبي ينتصب، وم ثم نزلت إلى أسفل ظهري، وأدخلت يديها في اللباس لتدلك فلقتي مؤخرتي، وخلعتني اللباس، ووضعت يديها بين أوراكي حتى وصلت إلى بيوضي تداعبها، وأنا في قمة الخجل من ممارسة الجنس معها،وأنتفخ قضيبي في يدها، ووضعت أصبعها في مؤخرتي، وبدأت تداعبني حول فتحة مؤخرتي، وضعطت بأصبعها على الفتحة، وبدأت تبعبص في، وأنا مستمتعة بأصابعها، ونيمتني على ظهري وأمسكت بقضيبي لتدلكه من رأسه إلى منتهاه مع مداعبة بيوضي، وقالت لي: خسارة هذا القضيب مليء بالشباب والحيوية ومع ذلم محروم من النيك والمتعة. أنت قضيبك طويل وجميل وأي واحدة تتمنى أن تأخذه في مهبلها، فلا أحد يعرف قيمة هذا الضيب غيري، وسأسمنه حتى يكبر جداً ويذوقني الجنس. وأمسكت به، ووضعته في فمها، وخلعتني الكيلوت، وأول مرة أرى مهبل حقيقي. قالت لي: ما رأيك في مهبلي هل يستحق قضيبك؟ وأقتربت من مهبلها، وقبلتها فيه، ولحس بظرها ومصيته حتى هاجت وقالت لي: تعالى يا حبيبي أرح خالتك جميلة، هات قضيبي أمام مهبلي. وأمسك بقضيبي ومسحت به على فتحة مهبلها وأدخلته. قالت لي: أدخله وأخرجه فيه. آآآآآه كسي آآآآآمممممم قضيبك كبير جداً وقوي. وقبلتني بفمها ومصت شفتاي. قلت لها: أقتربت أقذف في مهبلك ولا خارجه. قالت لي: أملا مهبلي بمنيك. وكانت أول مرة أجرب ممارسة الجنس مع سيدة وعلمتني كيف أنيك السيدات.
وفي يوم نزلت إلى السيدة عاليا في الدور الثاني،وكانت ترتدي روب شفاف، ومن تحته قميص قصير. طلبت مني الدخول، ورأيتها بهذا المنظر الذي أنتصب له قضيبي. بعد ذلك أخبرتني أن لديها ديك رومي سمين وكبير وتريدني أن أساعدها لكي تدبحه. دخلت إلى المطبخ ومؤخرتها تتراقص أمامي، وأحضرت السكين وأخذتني إلى الحمام. مالت على الديك لكي تمسكه وكان مؤخرتها الكبيرة تحتك بقضيبي المنتصب بين فلقتي مؤخرتها، وجلست على الأرض، وضمت جناحي الديك بين وركيها، ورفعت الروب ليظهر اللباس الوردي الشفاف ما بين وركيها البيضاوين، ساعدتها حتى أنتهينا من ذبحه. ثم قامت السيدة عاليا منع على الديك، وأمسكت بيدي ودخلت إلى غرفة النوم، وأغلقت الباب، قلت لها: أخشى أن يأتي زوجك. قالت لي: لن يحضر قبل ساعة. خلعتني ملابسي،وحضنتني بذراعيها، وأمسكت قضيبي تداعبه، وضمت قضيبي بين نهديها الكبيرين حتى طال وأنتصب. وقبلتني من فمها، ومصصت شفتيها، ثم وضعتني تحت مؤخرتها وغطتني بمهبلها السمين الناعم، وهي تميل بفمها علي، وأنا ألحس وأمص من فمها العسل، وأحشن في مؤخرتها السمينة. قلت لها: أريد أن ألحس مؤخرتك وأسمها. خلعت اللباس وميلت مؤخرتها أمام فمي، وأنا أملس وأدلك في فلقتي مؤخرتها حتى تملكت من فتحتها، ووضعت لساني فيها، ولحست فيها. ثم جلست على وجهي بمهبلها، ووضعت لساني في مهبلها أمص في ظرها وألحسه، وأمسكت هي قضيبي تلحس فيه وتمصه ووضعته على فتحة كسها، وجلست عليه، ليندفع في أعماقها ، بينما أمسكت أنا في حلمات نهديها مص ولحس. وهي تتألم من لذة القضيب آآآآح آآآففف قضيبك كبير يملء كسي. أنا من زمان محرومة من ممارسة الجنس، وعندما رأيتك قلت أنت من سيريح لهيب كسي. وظلت تصرخ آآف آآآآف آآآح كسي نار لم أعد قادرة. ورفعت رجليها إلى أعلى ليتمكن قضيبي من أن يغوص في أعماق مهبلها، وأفرغت مني في مهبلها حتى امتلأ. من ذلك اليوم أصبحت الراعي الرسمي لسيدات العمارة، ومسئول على تلبية جميع رغباتهم.