“سأكون في إنتظارك” كانت هذه هي الرسالة الأخيرة بين وبين كريمة. ستكون عارهرتي الشرموطة لهذه الليلة وسنمارس معاً النيك العنيف. نحن صديقين مقربين وفي كل مرة نريد ممارسة الجنس، نطلب من بعض ذلك بدون حرج. وصلت إلى المنزل وأخذت حمامي وغيرت ملابسي وركبت السيارة. ووصلت رسالة أخرى إلى هاتفي بينما كنت أسوق. لم أستطيع الانتظار لأرى ما هو مكتوب بداخلها. أوقفتني إشارة حمراء في الطريق إلى العنوان الذي تلقيته منها هذا الصباح. فتحت الهاتف. “مزاج هائج جداً اليوم. سأكون فتاة شرموطة جداً.” كتبت لي. وهذا هيجني جداً. ركنت السيارة بالقرب من منزلها وذهبت إلى الباب وقبل أن أطرقه فتحت هي الباب وجذبتني للداخل. “قلت لك أن مزاجي هائج.” قالت لي وهي تفتح بنطالي الجينز. قبلتها وأتجهنا إلى غرفة نومها. وعندما وصلنا إلى غرفة النوم كنت بالفعل لا أرتدي إلا البوكسر وهي كانت في ملابسها الداخلية. دفعتها على السرير وقفزت عليها وأسمكت يديها على السرير حتى لا أسمح لها باستخدامها. وقلت لها “سمعت أنك فتاة سيئة.” قالت لي: “نعم!” وأضافت “وسيتعين عليك أن تعاقبني!” أمسكت بكلتا يديها بيد واحد وقلعت بوكسري وهي فتحت فمها ومصيت قضيبي. دفعته عميقاً في حلقها حتى أوشكت أن تتقيأ. وسألتها: “الآن سأترك يديك ولكن أوعدني ألا تسببي أي مشاكل.” قالت لي: “نعم”. وترتكت يديها ونزلت إلى بزازها وجزبت حمالة صدرها وقبلها بزازها الكبيرة المستديرة. ونزلت إلى كيلوتها وجلخت برأسي عليه. وهي تأوهت. وبعد ذلك قلعتها الكيلوت وبدأت الحس كسها وهي تتأوه بصوت أعلى وتغلق ساقيها على رأسي. قلت لها “لقد وعدتني ألا تسببي أي مشاكل!” وأخرجت رأسي. وهي قالت: “قيدني.” لم يكن لدي أي شيء يمكن استخدامه كحبل. نظرت حولي باحثاُ عن أي شيء قد يكون مفيداً. وجدت جزمتها وبسرعة أخذت الرباط وربط يديها خلف ظهرها وتركت رباطين لفيما بعد.
وأمرتها أن تفتح ساقيها. رفضت وضحكت لذلك زغزغتها حتى فتحتهما وأمكنني أن أمسكهما مفتوحتين. وصفعت جسمها من بزازها إلى كسها وساقيها وهي صرخت بصوت عالي في النيك العنيف وكان على أن أخرصها لذلك دفعت كيلوتها في كسها وهي تأوهت. أخذت الكيلوت ووضعته في فمها. والآن لا يمكنها أن تصدر المزيد من الضوضاء, بعبصتها وهي تتأوه بوصت أعلى وأعلى وكانت على وشك القذف عندما توقفت وأدرتها على بطنها. والآن يمكنني أن أنيكها من الخلف. أمسكت بالرباط الذي يكبل يديها بيد واحدة وشعرها الأشقر باليد الأخر جاذباً غياه إلى الخلف ونكت كسها في وضعية الكلبة بكل قوة. وهي صرخت وقذفت مائها. تركتها للحظة لأعطيها بعض الوقت لتستريح. وأخرجت الكيلوت من فمها. وهي استدارت على ظهرها وفركت كسها بيديها المكبلتين وأغلقت ساقيها مرة أخرى. وتحدتني أنني ساستسلم أولاً. ربط ساقيها وهما مفتوحين وصفعتها كثيراً حتى أحمر جسمها. وهي رفضت أن تستلم. وصرخت وقفزت في مكانها فدفعت قضيبي في فمها لأخرصها بينما أصفعها مرة أخرى. وجدت أن بزازها حساسة جداً لذلك استخدمتها وصفعت بزازها بقوة أكبر. وعندما رأيت أنها لا تزال ترفض الاستسلام أنتقلت إلى البعبصة وبدأت أبعبصها جامد. بدأت بأصبعين وأنتهيت بإدخال قبضتي في كسها. وهي كانت تصرخ بصوت عالي جداً ومع ذلك رفضت الاستسلام. نكتها في كسها وفي مؤخرتها بأقصى ما أستطيع حتى قذفت مرتين وكان جسمها كله يرتجف وتقفز في الهواء ومع ذلك رفضت الاستسلام.
قالت لي يبدو أنك بحاجة لبعض المساعدة في النيك العنيف وأشارت علي بإحضار القضيب الاصطناعي في الدرج. قلت لها لقد ارتكبت خطأ كبير. كنت أعلم أن لديه قضيب كبير، كبير جداً. أخذت القضيب الكبير وأجبرته على مصه ودفعته في كسها وهي تصرخ من الألم. قلت لها: “ماذا؟ ألا تستطيعين تحمل هذا القضيب؟” كانت تحاول أن تخرج القضيب لكنني أبقيته في كسها وهي تصرخ من الألم. وقررت أن أستخدم أقصى تعذيب أعرفه وغميت عينيها بالتي شيرت. وهي لم تكن تعلم ما تتوقعه الآن. صفعتها في أماكن عشوائية من جسمها لكي أشعرها بأنها لا تتحكم في أي شيء. وهي كانت تتفاجأ بكل صفعة وعندما لم تكن تعلم ما سيأتي قرصت حلماتها! وهي صرخت بصوت عالي جداً. حتى أنها قفزت وحاولت المجاهدة لكنها لم تكن تستطيع أن تقومني حتى أعلنت استسلامها وترجتني أن أترك حلماتها. ضحكت عليها وقلت لها أنني كنت أعرف أنها لن تستطيع التحمل معي. نكت كسها وقذفت على وجهها وهي لحست مني. وربطت ساقيها معاً ووقفتها. سألتني ماذا ستفعل. قلت لها أنني سأخذها إلى الحمام ورفعتها على كتفي. وسرت بها إلى الحمام ووضعتها على أرضية الحمام وفتحت الماء الساخن ودخلت إلى الشاور معها. ونظفت جسمها المكبل وهي جلست على الأرض وأنا بعبصتها مرة أخرى واستخدمت الماء الساخن كقضيب هزاز وجعلتها تقذف مرة أخرى. وهي رضعت قضيبي وأنا قذفت في فمها وهي ابتلعت المني. وفي النهاية فكيت وثاقها وأرتدينا ملابسنا ودعتني لكي أقضي معها الليلة.