أهلاً بالجميع،لا يوجد أجمل من النيك العنيف مع كس غريب. سلوى كان اسمها وقد التقينا على جانب على جانب حمام السباحة في أحد الفنادق في جاوة. وكانت امرأة متزوجة وكانت مع زوجها. ذهب زوجها لزيارة بعض مواقع العمل، ونظرا لوجود إعصار في البحر، لم يكن قادراً على العودة لمدة 3 أيام. كان ذلك اليوم الأول عندما كانت تجلس وحدها على جانب حمام السباحة في الفندق، وكنت أنا أيضاً هناك لأهدئ أعصابي. وذهبت لجاوة من أجل التصوير الفوتوغرافي. وكانت هي ترتدي فستان حريري أزرق وصدقوني يا أصدقائي، كانت تبدو رائعة جداً بحيث لم أكن قادراً على مقاومة نفسي لإلتقاط بعض الصور لها. عندما لاحظت ألتقط صوراً لها، جاءت لي بغضب شديد وقالت – ما هذه الحركات الرخيصة هل تلتقط الصور دون إذن مني. ابتسمت وقلت – “أنا آسف حقاً سيدتي. ولكن، صدقيني أنت جميلة بشكل لم استطع معه مقاومة التقاط بعض الصورلكي. هل تعرفين، هذه نقطة ضعف كل مصور، إذا كانت المرأة جميلة. لا يمكن أن يقاوم التقاط بعض الصور لها.” بدأت تبتسم وقالت لي – أنت شقي. وتعلم كيف تجعل الواحدة مرتاحة لك. ابتسمت وضحكت. كانت تبدو رائعة جداً لدرجة أنني بدأت مرة أخرى بالتقاط صور لها. طلبت منها أن تجلس معي وتتناول القهوة. وافقت على الفور وتناولنا العشاء معاً، وسرعان ما أصبحت الساعة 12 في منتصف الليل؛ وكلانا لم يشعر بذلك. كنت أشعر بأنها تفتقد شيء ما. قد يكون ذلك يرجع لكون زوجها لم يكن معها أو ربما تفتقد إلى النيك العنيف . لكنها كانت تشعر بالارتياح معي. كنت أقص عليها النكات وكانت تضحك كثيراً. وقد طلبت منها التقاط المزيد من الصور لها في غرفتها مع بعض الفساتين. وافقت على اقتراحي. ذهبنا إلى غرفتها. وأغلقت الباب وطلبت منها أن تظهر فساتينها. اخترت بعض الفساتين المثيرة والرائعة. كانت تغير وكنت التقط الصور. كانت الساعة 3:00 صباحاً وكلانا لم يكن متعباً. كنت القي النكات وكانت تضحك كثيراً.
فجأة، اقتربت منها وبدأت العب في شعرها. احمرت وجنتيها وحاولت ايقافي. لكنني، جعلتها مرتاحة وبدأ انظر في عينيها. كلانا كان ينظر في عيني الآخر وأصبحنا أقرب من بعضنا البعض. كان يمكننا أن ننشعر بالأنفاس ويمكننا الاستماع لضربات القلب. كانت لحظة رائعة جداً وأنا حقاً لم أكن أريد أن أفسدها باتخاذ أي خطوة. رأيت إذناً منها في عينيها. وببطء اقتربت جداً منها وكانت شفتاي قريبتان جداً. أغلقت عينيها وكانت تحاول أن تقول شيئاً. لكنني وضعت إصبعي على شفتيها وقبلتها. ثم قبلت عينيها واحدة تلو الآخرى وبعد ذلك بدأت مرة أخرى في لعق شفتيها. كانت مثيرة جداً ولحظة رهيبة. كنت أشعر بغاية السعادة والجنون. أصبح قضيبي منتصب جداً وطويلاً الآن. أعتقد أن سلوى أرادت تلك اللحظة أيضاً. فجأة، شعرت أنها كانت تفرك ساقيها على ساقي ويدها على قضيبي. كانت تحاول قياس حجم قضيبي من خلال الامساك به. كنت أرى عيناها المتلألئتين وهي تقيس حجم قضيبي. كنت استطيع الاحساس برائحة حلوة تنبعث من جسدها. بدأت بتقبيل شفتيها. واحتضنتها بقوة وهي تأوهت من المتعة. كان صوتها مثير جداً بحيث أن قضيبي بدأ بالقفز مثل فصل النافورة. كان لها نهديين كبيرين وحلمات منتصبة جداً تقرصني في صدري. فتحت زر قميصي ونزعت ملابسي الداخلية. بدأت تقبلني على شعر صدري. وحاولت نزع بنطالي الجينز لكنه كانت ضيق جداً بالنسبة لها. لذلك ساعدتها على نزع كل ما كنت أرتديه من ملابس وخرج قضيبي. كان قضيبي كبير جداَ وأخذته سلوى في يديها.
اخذت قضيبي في فمها. ياله من شعور رائع! أصبحت مجنوناً تماماً. بدأت تمص قضيبي. لم تقم أي فتاة أو امرأة أبدا بمص قضيبي بهذا الشكل من قبل. كنت أحرك مؤخرتي ,ادفع قضيبي بقوة في فمها. لا أستطيع أن أشرح هذا الشعور الرائع. أخرجت قضيبي من فمها بعد 5 دقائق وأخذتها في ذراعي. القيتها على السرير واعتليتها. كنت قد أصبحت هئج جداً وتقريباً مزقت ملابسها. ولم أترك عليها إلا حمالة الصدر واللباس الداخلي. وبعنف جذبت حمالة صدرها وجعلتها عارية في الجزء العلوي من جسمها. صرخت من الألم وصفعتني بشدة. لكنني لم أرد عليها وبدأت أضغط على ثدييها وووضعت حلمتيها بين أسناني.كنت أعض نهديها وجلماتها بعنف وهي تئن من الألم والمتعة في نفس الوقت. فتحت ساقيها. ففهمت أنها تريدني أن العق كسها. ركعت على ركبتي وفتحت ساقيها. ما هذا الكس الرائع! كس حريري محمر داخل بعض الشعيرات. طبعت لساني على بظرها. حتى تأوهت. كانت تسحب شعري. وأنا العق كسها بعنف. ومن ثم ادخلت أصبعي في فتحة شرجها. كانت تهز ساقيها وتحرك مؤخرتها معر حركات لساني. بدأت أفرك قضيبي على بظرها. كانت تنظر لي بعيون مفتوحة. أمسكت بي وبدأت تسحبني. فجأة دفعت قضيبي على كسها ونكتها بعنف. صرخت بشدة. فوضعت يدي على فمها. وهي أغلقت ساقيها وضغطت علي بقوة. وبعد 10 دقيقة من النيك العنيف أفرغت كل مني في كسها. ظللت أمارس النيك العنيف معها حتى حضر زوجها بعد ثلاثة أيام وكان عليهما المغادرة.