ما كنتش من رواد الكباريهات كتير لما جربت النيك لأول مرة ما بقيتش أقدر أصبر على النسوان هناك وأنتهز أي فرصة عشا أدخل وأفضي شهوة زبري على النسوان الجميلة والبنات الجميلة. وفي القصة دي كانت البطلة سامية اللي كانت من أحلى بنات الليل في كباريه صهللة اللي منا بنروح كل يوم سبت أناوصاحبي. كان الكباريه صغير إلى حداً ما وما فيش فيه أكتر من عشر بنات في الغالب وبيزوه ناس مهمة ومسؤولين كبار وتجار عشان كده كان الحراسة عليه مشددة وعلى الرغم من إرتفاع الأسعار هناك بس الصفقات اللي كنا بنعملها هناك كانت بتغطي كل حاجةة وفي اليوم ده كنت حاسس بنشوة غريبة وتمنيت إني أجرب النيك هناك في الحمام العمومي خصوصاً وإني أتعودت أخد البنات من الكباريه على فنادق وشقق مفروشة عشان نتمتع بحبلاوة السكس بكل هوء. ساعتها لمحت سامية وهي لابسة جيبة قصيرة واصلة لغاية نص فخادها وبزازها باينة أوي من تحت البادي وكانت بتبص يمين وشمال والكل شرب لغاية ما داخ وبما أني ما كنتش من مدمني الخمور فأنا كنت في كامل وعي وقمت وقربت منها وهمست في ودنها إني عايزها في الحمام عشان نتفاوض على تمن النيك وأول ما رحت هناك طلعت زبري اللي كان حجمه ضخم من كتر الشهوة والرغبة في تجربة كسها وأول ما دخلت سمية وشاف زبري حطت إيديها على بوقها وهي مستغربة من جراءتي وطلبت مني على طول إنها تمص في زبري وترضعه عشان أكمل النياكة الأولى معها في نيك فموي رائع من غير ما أقلعها أول أشوف أي حتة في جسمها المثير. وبسرعة قعدت على ركبتها وبدأت ترضع في زبري وكانت خبيرة في رضع الزبر وما فيش ثواني قليلة وحسيت إن الحليب في طريقه للقذف من زبري بسرعة فقربت احية الباب بزبري وبدأت أقذف جامد زي البركان حليب ساخن وحار جداً وبعدين غسلت زبري بالمياه في الحوض مباشرة ومن حسن الحظ ما فيش حد دخل هناك غيرنا. وما عدتش خمس دقايق وبدأت أبوس سامية من شفايفها الرائعة وهي تلعب في زبري عشان نمارس النيك مرة تانية وأنا بأحسس على بزازها وأبوسها بكل سخونة.
سمعنا صوت حد جاي فخبيتها في أحد الحمامات وخبت زبري وعملت نفسي بأغسل وشي، ودخل رجل تخين عشا يتبول وما قعدش غير دقيقتين وبعددين خرج فرجعت أطلع سامية وأطلع زبري عشان تلعب بيه وأنا بأبوسها من بوقها بكل سخونة وبعدين دخلنا مرة تانية إلى أحد الحمامات وقلعتها الكيلوت ودخلت زبري في كسها جامد وبدأنا النياكة وهي تتمحن وأنا أتنهد لإننا كنا لوحدنا في الحمامات وكنت بأدخل زبري اللي بأحس كسها بيبلعه وأنا أطلعه لغاية نصه وبعدين أرجع أعيد الكرة مرة تانية بسرعة كبيرة وكنت حاسس بسخونة كبيرة جوه كس سامية وخاصة لما أبوسها وأدوبها في نياة ساخنة وأشدها من شعرها وما كنتش بأعمل كده إلا بسبب الشهوة اللي سيطرت على مشاعري وحركاتي لغاية ما حسيت مرة تانية بالرغبة في القذف اللي كانت بتفسد عليا حلاوة السكس والنيك فطلعت زبري مرة تانية من كسها وقذفت المني في قاعدة الحمام وفتحت المياه عشان ريحة المني تروح وغسلت زبري كويس وخبيته وسيبت سامية تلبس هدومها عشان نخرج ولسه هطلع سمعت صوت راجل وست جاييسن فقلت لها نستنى لغاية ما يطلعوا وفجأة سمعت صوت تنهدات مكتومة وقبلات ففحت الباب شوية وشوفت راجل كبير شعره أبيض كله حاضن بنت في العشرين وعمال يبوسها ويحسس بإيديه على طيزها وبعدين طلع لها زبره اللي كان كبير وبدأت البنت تمص فيه وهو بيتنهد جامد وهنا ما عرفتش إزاي شهوتي إرتفعت تاني لدرجة إني نسيت إني قذفت مرتين مع سامية وعجبتني مناظر النيك المباشر أوي لما شوفت الراجل بيقذف المني من زبره على وش البنت وبعدين دخل زبره من غير حتى ما يمسحه وفضلت شوية قطرات على فتحة زبره وراحت على الحوض وغسلت وشها وطلعوا الأتنين.
بسرعة طلعت زبري المنتسب بقوة لسامية وقلت لها تمص بنفس الطريقة اللي كانت البنت التانية بتمص بيها للراجل وقلعتها الكيلوت مرة تانية ودخلت زبري في كسها وكنت بأنيكها وأنا بألعب في يزازها الجميلة وبوستها بكل سخونة ومتعة لغاية ما نزلت مني للمرة التالتة ولكن المرة دي بلون شفاف وكثافة قليلة بس كان بيتطاير على الحيطة لمسافة كبيرة. نزلت ألحس في كسها ودخلت لساني فيها وبعدين بدأنا النيك الحقيقي بكل متعة لما دخلت زبري في كسها ورجعت متعة الجنس مرة تانية وبقيت أدخل زبري وأطلعه بكل سخونة وأنا باتأوه من الشهوة وسامية كان كسها تعب من زبري في اليوم ده بس فضلت مستحملة وفضلت أنيكها لمدة ربع ساعة لغاية ما صاحبي رن عليا عشان نروح فاخرجت زبري وقذفت على بزازها الجامدة بعد سكس رائع مع سامية في الكباريه .