من ساعة ما بلغت وبقى عندي زبري بيقذف لبن، وأنا حلمت إني أنيك النسوان أوي وحتى الرجالة كمان تمنيت طيازهم، بس ما تخيلتش أني هأنيك سيدة أربعينية ليها بزاز كبيرة خلتني في قمة الشهوة والمحنة طول الوقت لدرجة إ زبري مبقاش يهدى من ضرب العشرة على ذكرياتي معاها، وكل ما أجيبهم وأطفي شهوتي أحس بالانتصاب تاني، وكل ده من عشقي وشهوتي على الصدر الكبير. لا يمكن أنسى نادية أبداً ومش عارف إذا كان ده اسمها الحقيقي ولا لا وهي الست اللي خدتها بعربيتي بدافع الانسانية عشان أوصلها ولقيت نفسي بأنيكها بطريقة هستيرية. وكان ده في يوم شديد البرودة والمطر لما كنت راجع لمنزل بعد يوم عمل شاق، وما وصلت عند أحد الطرق اللي كانت شبه خاوية من الناس والعربيات. لمحت سيدة أربعينية واقفة على الرصيف، وكانت لابسة جاكت طويل واصل لحد رجلها. ما فكرتش في حاجة ووقتلها على طول وكان كل اللي في دماغي إن أساعدها ووصلها لأقرب مكان لمشوارها. ولما ركبت العربية ما بصيتلهاش بنظرة شهوة لإني كنت خجلان منها شوية، خصوصاً وهي سيدة أربعينية وأنا في التلاتين.
المهم وقفت عنده وفتحت لها إزاز العربية وقلت لها: يا اركبي أنا رايح في المكان ده. ابتسمت وما بنتش ملامح وشها من كتر البرودة والاحمراراللي كان في وشها. قعدت جنبي وشكرتني على إنسانيتي وقولت لها إني أتاثرت بحالها تحت البرد والمطر. كملت سواقة عادي وكان فاضلي من الطريق حوالي نص ساعة وأوصل لبيتي. بعد خمس دقايق تقريباً السواقة، نطقت الجميلة وسألتني عن عمري وشغلي وشوية أمور خاصة. وهنا اتفاجأت وأدورتلها وبقيت أجوبها عادي وما كنش في نيتي أي حاجة. لكن المرة دي لمحت وشها بطريقة أوضح وشوفت خدودها المحمرة وشفايفها الجميلة وطولت في النظر ليها وبعدين بصيت قدامي وكملت شواقتي. وبعد خمس دقايق تقريباً رجعت للكلام وقالت لي إن العربية سخنة أوي. فهمتها إن السبب إن مشغل التكييف في العربية عشان يفضل الزجاج الأمامي من غير بخار النفس، وتكون الرؤية أوضح في السواقة. هنا استاذنتني إنها تقلع الجاكت وتضعه على المقعد الخلفي. اذنتلها وقلتها لها ما فيش مشكلة. بدأت الأفكار تنساب في رأسي وشهوة الجنس تتحرك بسرعة.
بمجرد ما قلعت الجاكت اتفاجأت بالجسم ده. كانت لابسة بادي اسود لازق على جسمها تماماً وكانت بزازها مليانة بطريقة عجيبة وكانت لابسة من تحت استرتش أسود لافف حوالين فخادها، وبكده كان جسمها منحوت قدامي وكأنها عريانة. هنا بدأت أستسهل معاها وقلت لها إنتي ما نكنتيش حلوة وانتي لابسة الجاكت وواقفة على الرصيف. ضحكت وقالتلي إنت لسة ما شفتش حاجة. إتظاهرت بقدمها بالغباء وقلت لها أنتي بتتكلمي عن إيه. وهي كانت ذكية وقالت لي: ما تتغاباش. ورفعت البادي وبانت السونتيانة والبزاز اللي كانت بحجم دماغي لكل واحدة، واتحركت شهوة لذيذة وغريبة أوي في جسمي دفعتني للتفكير في الجنس معاها خصوصاً وإن الطريق كان فاضي تقريباً. بصيت على صدرها وكانت لابسة سونتيانة سودا برضه والبزاز تحتها مشدودة بشكل مثير وملتصقة بشكل رهيب خلت شكل صدرها زي الطيز. حاولت المسها بس هي طلبت مني إني أوقف العربية الول عشان ما نعملش حادثة وأنا سايق العربية من حلاوة بزازها والجنس، خصوصاً والجو سخن بطريقة سريعة ومفاجأة أوي.
أدورت في أو طريق وركنت العربية، وأتظاهرت إني بتكلم في الموبايل ولمست بزازها بإيدي ودخلت صوابعي تحت السونتيانة لغاية ما لمست حلماتها، وكانت منتصبة أوي، وده خلاني ما أتحملش أضيع النيك معاها لإن فرضة زي ديه مش هتتكرر كل يوم. رحنا على مكان معزول وبما أن الأحوال الجوية كانت صعبة فالمكان كان فاضي تماماً. أول حاجة عملتها إني قلعتها السونتيانة عشان تتدلى بزازها بشكل مثير أوي وحسيت إني أخيراً لقيت نوع البزاز اللي بحبها، وبدأت أرضع في حلماتها اللي كانت كبيرة أوي، وحاولت أني أحط بزبي ما بينهم لكني ما قدرتش لإن المكان كان ضيق فرجعت لكرسيا وهي أنحنت قدامي عشان ترضع زبي بشفايفها اللذيذة وايديها التانية كانت بتلعب في بزازها وتعجنهم أوي وأنا بالمس في حلماتها ومستمتع بالنيك الساخن معاها. بعد كده طلبت منها أنها تطلع على الكرسي وتديني طيزها. ولما عملت كده زاد حجم طيزها بشكل رهيب . لما قربت من خرم طيزها ما عدش شايف غير الفلقتين وخرم طيزها ومن تحتها كسها الوردي المفتوح. لحسته كويس عشان أدوق طعمه وجربت معاها كل اللي شوفته في أفلام السكس. وبعدين وقفت وأنا مايل على جنبي اليمين وقربت زبري من كسها ودفعته عشان يخترقها بحلاوة ما حسيتش بيها قبل كده. وظللت أنيك فيها لنصف ساعة لغاية ما قذفت مني كله في داخلها. شبعت من النيك معها ومسحت لها كسها. لبسنا هدومنا ووصلتها لغاية بيتها على وعد بلقاء آخر عشان نجدد تجربة النيك في العربية.