أنا من عشاق النسوان أم بزاز كبيرة ومستعد دايماً لممارسة الجنس معاهم حتى ولو كان سنها كبيرة أوي وشها وحش لإني ما بأملكش نفسي ما أشوف قدامي ست عندها بزاز كبيرة وخصوصاً لو الحلمات كبيرة وكتير نكت نسوان من غير إقتناع لإن بزازهم كانت صغيرة. وفي القصة كنت في أحد الملاهي الليلية وكان بقالي أسبوع كامل من غير نيك فقررت إني أدور على واحدة تكون بزازها كبيرة أقضي معاها الليلة في المتعة الجنسية والسكس، وكنت شايف نسوان جامدة في كل ركن بس ولا واحدة عجبتني لغاية ما قابلت نور وكان عندها خمس وعشرين سنة. كانت لابسة بادي أبيض منغير سونتيانة من تحت وحلمات بزازها بارزة وواضحة أوي خلت زبري هيسلم عليها ويكلمها. قربت منها على طيول واتفقنا على الثمن وما كنتش أقدر أرفض عرضها بالرغم ون إنها كانت طالبة مبلغ كبير بس زي ما قلت لكم أنا ما أقدرش أقاوم النسوان أم بزاز كبيرة زي نور. مسكت إيد نور ورحنا على الدور التاني مباشرة وكان عبارة عن أوض للإيجار وكل أوضة بتتأجر بالساعة وكانت كلها مخصوصة للنيك وما تسمعش غير أصوات المحنة وآهات النسوان اللي بيأكلوا الأزبار. أول حاجة عملتها لما دخلت نور للأوضة هي إن قعدت على السرير وطلعت زبري وطلبت منها إن ترفع البادي ببطء وإغراء علشان أشوف أجمل بزاز كبيرة وكنت متأكد إنيأخترت صح.
بدأت نور تقلع البادي الأبيض وفي كل مرة ترجعه تاني لمكانه قبل ما أشوف حلمات بزازها وكان الموضوع ده بيزودني إثارة وشهوة وأنا متعمد أعمل المضوع ده علشان أشوف جسمها كله قبل ما أنيكها. لما رفعت البادي أخيراً شوفت بزازها وكانت أحلى بزاز كبيرة شوفتها لإنه حجمها كان كبير ولازقة زبي الطيز ولونها أبيض زي الحليب وفي نص كل بزة دايرة حمراء زي الكعك وطالع منها حلمات وردية كانت منتصبة زي الزبر. بدأت نور تفرك في بزازها وأنا بأصص لها وبألعب في زبري اللي كان منتصب بشكل رهيب أوي وفتحته بتنزل مائ الشهوة. طابت منها تقرب وتحط بزازها على زبري علشان أحسن بنعومتهم وحرارتهم على زبري، وأول ما حطيت زبري بين بزازها حسيت بالحرارة تسري في جسمي كله وتهز كياني. ما أقدرتش أملك نفسي وبعدت عنها بسرعة للركن وبدأت أنزل الحليب بكل قوة وهي مش مصدقة إني جيبتهم حتى قبل ما أنيكها واستمتع بالنيك في بزازها الكبيرة زي ما قولت لها إني بأحب، بس الشهوة اللي كنت فيها مع الأثارة خاتني ما أقدرش أملك نفسي قدام حلاوة جسم نور وجمال بزازها. ارتحت بعد كده لمدة نص ساعة لغاية م زبي أنتصب من تاني بس طول المدة دي كنت بأرضع في بزازها وأمص في حلماتها بالرغم من إني كنت من غير شهوة تقريباً لغاية ما بدأت أشعر بالسخونة الجنسية تعود لجسدي وأنا بأرضع في صدرها جامد وهنا طلبت منها تمص زبري علشان ينتصب جامد استعداداً للنياكة.
رجعت مرة تانية أرضع في بزازها الكبيرة وأمصها بكل شهوة وأنا بأدلكها وأفركهم بصرقة حلوة أوي وخصوصاً لما يلتصقوا مع بعض. كانت نور بزازها طرية أوي وتحس إنها بلونة ملسانة لح. أوب ما حطيت زبري ما بينهم أرتفعت حرارته وحسيت بشهوة كبيرة أوي تغمرني وساعتها دخلت زبري في كسها وأنا حاضنها وإيدي ملفوفة على رقبتها وبقيت أنيكها جامد وكانت بتتأوه وتتمحن كتير وصوتها بيعلى إثارة ومتعة. بالرغم من إني عندي زبر كبير وحجمه أكتر من 18 سنتي وتخين بس نور كسها كان كبير وحسيت إن زبري ما بملاش أطراف كسها على الرغم من سخونته اللي كانت مثالية. علشان كده عرضت إن أنيكها في طيزها وأتفقنا إني أعلي تمن النيكة وفي الشهوة اللي كنت فيها ما كنش ممكن أتردد في الرفض أو القبول. وقبل ما أدخل زبري في طيزها دهنت خرمها بالفازلين وحطيت صباعي كله وبعدين حطيت صباع تاني. حسيت إن طيزها أضيق وأحلى من كسها. كانت كل مرة بتتاوه كل ما أدخل صباعي في طسزها لغاية ما قابلت زبري بخرم طيزها. دخلته وحسيت بلذة غريبة تغمرني وكنت بألف إيدي على بزازها علشان استمتع بجمال بزازها الكبيرة والمسها بكل نعومة لإن وضعية نور كانت منحنية وبزازها مدلدلة وكل ما أهزها في النيك كل ما بزازها تتحرك وأنا بأحاول أجمعهم وأضمهم في نيك ساخن آخر حاجة. بالرغم من إني كنت بأدخل زبري كله في طسزها بس كنت بدور على أكتر من كده. كنت بأتمنى لو زبري كان طوله متر علشان أشوفه بيطلع من بوقها من كتر شهوتي بالنيك مع نو أم بزاز كبيرة وكنت بأحاول على قد ما أقدر ما أقذفش بسرعة، كل ما تجيني نشوة القذف أبطل تحريك في زبري وأطلعه كله وأفضل أدلك في بزازها الكبيرة وألمس على حلماتها. لغاية ما وصلت خلاص لآخر محطة فطلعت زبري وحطيته بين بزازها الكبيرة وبقيت أحكه بينهم لغاية ما قذف زبري على صدرها. لغاية دلوقتيكل ما أفتكر نور أم بزاز كبيرة وزبي ينتصب على طول.