امرأة عمي الفرسة و أسخن كس مليان الجزء الثاني

همست بلهفة: صباح..أنت عارفة انا مستني اللحظة دي…همست برقة و ضعف: بس انا مرات عمك…مينفش…ضممتها إلي حتى انبعجت بزازها فوق صدري القوي العضلي والتقت شفاهنا بقوة!! همست لها: صباح…أرجوك متحرمنيش منك…تعلقت بعنقي وهمست: تحلف أن ده سر بينا!! همست لها : سر للأبد… همست: بس دي خيانة…خيانة لعمك…همست لها: مضطر…أنا عارف انك عاوزاني زي ما أنا عايزك…بلاش تحرميني منك… التقطت صباح امرأة عمي الفرسة زوج شفتي تمصمصهما بقوة ثم أفلتتهما وهمست: أد كده بتحبيني…همست لها و أنا أدس وجهي بين بزازها من فوق الروب: أثبتلك أزاي…قوليلي….! همست برقة ممحونة محنتني بقوة :شيلني ..وديني على سريري!! اشتعلت النار في جسدي فضلاً عن زبي الذي شب لهمس و أحضان صباح الدافئة! فقد شممت و ضممت كما لم أشم أو أضم من قبل! كانت رائحة عرقها مثيرة! حملتها بين زراعي القويتين ثم هرولت بها إلى مخدعها! ساعتها لم أذكر عمي و لا فراشه و لا خيانته! كل ما كنت أذكره كيف لي ن أصل إلى أسخن كس مليان قد رأيته من قبل مطبوع المشافر من أسفل الإسترتيش! فقد رأيته من سنوات وهو الذي أرقتني رؤياه بشدة!
هرولت بها و زراعها معلقتان بعنقي و شفتاي في شفتيها لا تدعهما! وضعتها على فراشها ولا زالت متعلقة برقبتي لتشعل امرأه عمي الفرسة شفتي أو كادت من نار القبل! كانت بالروب فطلبت منها أن ترتدي لي الطقم الأسود الذي أحضرته لها من قبل! همست: ولي وشك بعيد و استناني!! التقطته من خزانة ملابسها ثم هرولت إلى الحمام لتعود وهي بالأندر و القميص الذي أبرز بياض لحمها و نصاعته! رحت اهتصر بزازها الممتلئة بين كفي و أنا لا أ نفك عن تقبيلها وهي تضحك: بالراحة..كل ده…حبيني و احدة و احدة… ثم استأذنت منها: هاروح الحمام وأجي..كان معي حبة فياجرا..وأخرى للإطالة..بلعتهما وعدت لتستقبلني بقبلة ضاحكة: أوعى تكون عملت حاجة غلط….التقت شفاهنا وراحت صباح تتحسسني في سائر جسدي و قد رًفع منا الخجل فصرنا و كأننا عاشقين!تحسيسيات أسخنتني بشدة وأخذت صباح تلاعب انفها بأنفي وشفتيها بشفتيّ وأنفاسها قد تصاعدت وقبلتني وزبي آخذ في التمطي وقد عطرت خياشيمي رائحتها الأنثوية.نزلت شفتاي أسفل عنقها لنبدأ في أسخن سكسوقد التصقت بها و التصقت بي! ثم ارتمت فوق السري وأنا فوقها. انسحبت فوق جسد صباح أمرأة عمي الفرسة لأبدأ من أطراف أصابعها أداعبها بانفي وفمي ثم شيئاً فشيئاً رحت أصعد إلى ساقيها الناعمتين المصبوبتين حتى ركبتيها. ثم إني صعدت قليلا حتى وجدت وجهي يجابه أسخن كس مليان كما توقعت و رايت من قبل! كانت قد نتفته لتوها فاحمر وتنعّم مما أشعل ناري في أعصابي! . كان كسها ضيقاً فعلمت أن عمي مقصرُ في حقها ولا باتيها وعذرت شبقها البادي. قبلت أخسن كس مليان المشافر حامي فرن ثم تركت لساني فقط يلحس كسها العبق لأسمع تأوهات ضعيفة:” آه ام ام أمممم.” وتزفر هواءا حارا يلفح الوجه.
رحت ادخل زنبور كس امرأه عمي الفرسة الذي كبر كله في فمي ودغدغته بلساني وامرأة عمي الفرسة صباح تأنّ عالياً:” أمممم اممممممممم .”. ثم شرعت الحس وادخل لساني في كسها الشهي المبلل كثيرا وبظرها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل قضيب الطفل الصغير وتصلب نوعا ما مما ساعدني على مصه و أمرأة عمي الفرسة صباح تتلوى مثل الأفعى أسفلي و تنازع مما كان يزيد تهيجي وشبقي! كذلك أحسست أن بزازها الكبيرة تزداد غلظة و انتفاخاً و تصلباً وأنا أتناولها بالمساج والدعك وهي تضغط على راسي برجليها بقوة حتى صرخت:” صباح …على مهلك…..ابتسمت أمرأة عمي الفرسة صباح وعرفت أنها شبقة محرومة فظللت الحس وأمصص في كسها ومرات كنت ادخل الشفرات بقوة في فمي و كانت هي من وطأة شبقها تصعد وتنزل وتضرب بيديها وجسدها على الفراش بقوة وعلى أنينها وتعالت تأوهاتها حتى أتت شهوتها بقوة و لطخت وجهي بمائها! . صعدت إليها مجدداً وانهمكت في القبل ومص اللسان وما كان أحلى لعاب أمرأة عمي الفرسة صباح و زبي يزيد انتصابا و هي تداعبه. من غير أن أطلب منها وكأن شهوتها لا تتوقف عن النداء، رفعت أمرأة عمي الفرسة صباح رجليها وثنت ركبتيها وفتحتهما ثم أمسكت بزبي بلطف وأخذت تفرش به كسها وتتأوه و تان أنيناً ممحوناً أثارني بقوة! وبمجرد أن دخل زبي في أسخن كس مليان, كس أمرأة عمي الفرسة صباح شعرت بلذة كبرى! لم اكن أعلم أن نيك صباح ممتع لهذا الحد ؛ فقد كان كسها يحتضن زبي و كان دافئاً و ضيقاً جعلت أسحب زبي وأدفعه وأنا أهبط بشفتيّ مقبلاً وعاضاً البزاز او راشفاً رضاب لسانها الذي كانت يقطر عسلاً وليس لعاباً! كانت هي تقبض بيديها عل ى إحدى الشراشف إلى أن تصاعدت شهوتي وأصبحت عارمة! انفجر زبي فيقذف لذيذ لم أعرفه من قبل رغم أني جربت النيك قبل نيك امراة عمي الفرسة صباح!