ظلت سهى تتقلب في شبق جنسي شديد طوال الليل في فراشها مسهدة الأجفان مشتعلة الرغبة! ظلت تسترجع ماضيها بعد أن انفصلت عن زوجها الذي أحبته بل عشقته و طلقها وهي في الرابعة و العشرين لعدم مقدرتها على الحمل! راحت تكر بذاكرتها للخلف فتتذكر حبها , أيام مراهقتها و باكر شبابها , لأبن الجيران مجدي فتجدها ذكرى عابرة لا تترك أثراً. وتقدمت بها ذاكرتها إلى حيث مرحلة الجامعة و حبيبها هيثم. لم تكد تتذكر أيامها الخوالي معه حتى عنفتها نفسها؛ إذ كيف تنشر دفاتر ماضيها وهي قد طوتها بعد زواجها بمجدي؟! غير أنها رفقت بنفسها إذ تتذكر أنها اﻵن مطلقة ولا ذنب لها وقد خُلقت امرأة متفجرة الأنوثة ذات شبق جنسي شديد يوجعها في جوف الليل الساكن.
مرت ليالي سهى هكذا وهي تعاني من شبق جنسي شديد فتمر عليها الليالي متثاقلة كانها علقت بقدم سلحفاة عرجاء!! حتى دق الهاتف المنزلي ذات يوم و كان صاحب أخيها الأكبر مهند صاحب مكتب السياحة. طلب منها أخيها أن تحضر للعمل صباحاً للتخلص من جلستها التي ربما تطول وهي في زهرة عمرها. أخيراً و جدت سهى ما يشغلها. هناك ذهبت في حوالي التاسعة صباحاً حيث أخاها الأكبر الذي يعمل هناك بسيارته المشارك بها في المكتب و حيث مهند صاحب المكتب. كانت طبيعة عملها هي جلوسها علي جهاز كمبيوتر فتقوم بتسجيل الرحلات من و إلى المدن السياحية. ولأن سهى كانت قليلة خبرة بالحاسوب و برامجه, راح مهند يعرفها كيف تعمل ؛ فكان يجلس بجوارها أوقات كثيره بعد انتهاء العمل إذ كانت مواعيد العمل من الساعة الثانية بعد الظهر وحتى التاسعة مساءً. كان مهند منفصل عن زوجته وقد أنجب منها بنتاً وحيدة فكانت ظروفه مشابهة لظروف سهى. كان مهند يرمق سهى بإعجاب لكونها امرأة متفجرة الأنوثة و يتحدث إليها كثيرا فأعجبت به هي الأخرى!
راحت الأيام تمضي بسهى سريعةً مولية و هي تتسلى بسفرها متنقلة بين عدة مدن سياحيه مع بعض الرحلات لتحل محل أحد المندوبين. كانت تسافر كمندوب رحلات وبرفقتها مرشد سياحي و تسافر كذلك عن طريق السوبرجيت لاستقبال الأفواج والسياح من المطار والسكك الحديدية. و لكونها امرأة متفجرة الانوثة ناضجة البدن كانت تتعرض لكلمات الغزل و الإطراء من من بعض العملاء و منهم من كان يراودها عن نفسها فكانت هي تكتفي بالابتسامة في وجوههم و تردهم شاكرة وهي تحترق من داخلها بشبق جنسي شديد مزلزل لأركان أنوثتها! لم تكن سهى لتنام مع أحد العملاء لانها لا تبيع جسدها مقابل الهدايا أو المال كما تفعل الكثيرات في مثل عملها. إلا أن سه في تلك الآونة جعلت تفكر في مهند كرجل يمكنه إشباعها ؛ فهو وحيد مثلهاو يعاني كما تعاني. راحت تتقرب منه و إليه و تتعمد ان تبدي مفاتنها أمامه فتظهر ار بزازها أو الاندر خاصتها وهي جالسة أمامه وقد وضعت ساق فوق الأخرى . كانت سهى تحوي إليه بشبقها الجنسي بان تعضض علي شفتها السفلية و تتغنج بناظريها وقد نجحت في لفت انتباهه. حتى اختلت به ذات مرة بمكتبه فهمست بابتسامة في أذنه : انت مرتبط… ضحك مهند وقال: لا مرتبط ولا مصاحب ..أيه رأيك تصاحبيني …قالها بضحكة فمالت عليه وهمست: طيب و أنا موافقة…. التفت إليها مهند متحمساً: أنا من زمان عاوزك بس كنت خايف…فقاطعته سهى بنظرة ذات دلال: مفيش بس….خليني في دلوقتي…انا اهو ..ما بين أيديك لم تكد سهى تهمس بحروف كلماتها الأخيرة حتى احتضنها مهند وقبلها وهمس: أيه رأيك تيجي معايا بعد الشغل…..سألته سهى: فين ؟! قال مهند : في شقتي… تدللت سهى متمنعة : ﻷ..أنا أخاف حد يشوفنا…تحمس مهند قائلاً: متخفيش ….أنا هاعمل حسابي….و بالفعل ذهبت سهى لشقته لترضي بداخلها امرأة متفجرة الأنوثة و تشبع لديها شبق جنسي شديد بين زراعيه. تسللت إليه في جوف الليل فاستقبلها بقبلة ساخنة و كأس خمر في يده. أرشفها منه عدة رشفات فثقلت دماغها. راح يرشف من لعابها الخمر بمتعة شديدة وهو بين أحضان امرأة متفجرة الأنوثة شبقة. دلها على غرفة النوم وقد ترنحت ليتركها إلى الحمام لحظات و يعود إليها ليجدها قد استلقت على الفراش ثملة ببنطالها الإسترتش و البودي الملتصق فوق بزازها. كانت سهى قد فشخت ساقيها ويدها ملقاة فوق كسها من تحت البنطال . لم يستطع مهند السيطرة علي نفسه. ما الذي حدث له ؟ لقد أحس بزبه ينتصب بطريقة لم يعرفها منذ سنوات بعد انفصاله عن زوجته. اقترب من السرير وبمنتهي الهدوء رفع يد سهى من فوق كسها ولاحظ أن أصابعها لزجة ومبتلة والسبب واضح وهي تعاني شبق جنسي شديد قرب مهند الأصابع اللزجة من أنفه فوجد رائحة كسها تملأ صدره ولحس الأصابع ليذوق الطعم. حرر زبه من بنطال البيجامة وبدون أي مقدمات صعد علي السرير ورفع ساقي سهى فوق أكتافه وبدأ في تدليك بظرها.