هذه قصة حدثت معي بالفعل وليست من وحي الخيال مع سيدة كبيرة أثارتني بصوتها الناعم. أنا أسامة مهندس مدني أعمل في إحدى الشركات الخاصة. في ليلة من الليالي، رن جرس الهاتف، فرفعت السماعة، وكان الصوت معي نسائي فيه نبرة تشدك إليه بقوة. المهم أجبت على الهاتف: “مين معايا؟”، “أحمد معايا؟” ، “لا حضرتك أنا أسامة.” اعتزرت لي بلباقة وأدب على إن الرقم خطأ، وقالت لي أنها متأسفة جداً على الإزعاج، وأغلقت الهاتف قبل أن تسمع مني أي شئ. طلبت رقمها الظاره على خاصية إظهار رقم الطالب، وقلت لها: “حضرتك أتصلت بنمرة غلط، وماتدنيش فرصة تسمعي أي حاجة مني أو ردي أيه.” قالت لي: “أنا ما عرفكش، وأنت ما تعرفنيش. طلبت نمرة وطلعت مش هي اللي أنا عايزاها وقفلت.” قلت لها: “بس أن عندي إحساس إني سمعت صوتك قبل كده، وأنه مش غريب عليا. ممكن نتكلم مع بعض شوية يمكن أعرف صوت مين.” قالت لي: “نتكلم في ايه؟” قلت لها: “في اي حاجة. أهم اسمع صوتك. وأنا مش هنطق. اتكلم أنتي لإني عندي احساس إن صوتك يدخل القلب والعقل على طول.” قالت لي: “باين عليك إنك محترم ومؤدب”. قلت لها: “أنت حضرتك محترمة ومؤدبة أكتر. وأوعي تفتكريني بعاكس. لا أنا بس بقول الحقيقة.”
المهم المحادثة طولت بينا حتى الفجر، واتعرفنا على بعض. وأخبرتني عن نفسها ومكان إقامتها. أنتظرت يومين دون أن أتصل بها ثانية. وبعد اليومين طلبتها، واعتزرت لها لو كنت أتصل بها بدون إذن. قالت لا: “لا خالص دا أنا كنت مستنية مكالمتك بفارغ الصبر. أنت الوحيد اللي بيسأل عليا. وأنا كمان أرتحت لصوتك كثتير أوي من أسلوبك المحترم وأدبك. ولازم تتصل بيا على طول . قلت لها: “أنت تأمري بكرة هاصدعك من كتر المكالمات. يا أرق إنسان في الدنيا.” قالت لي: “أنت فعلاً إنسان حساس ورقيق أوي.” قاللت لي: “اتعلمت كدة من رقتك وحنانك وأسلوبك المهذب.” ظللنا نتحدث في مواضيع كثيرة كل يوم تقريباً كنت أتصل بها على التليفون أو هي من تتصل بي لمدة 6 شهور متصلة. وفي يوم من الأيام طلبت مني زيارتها في المنزل لإنها تعيش وحدها. وبالفعل لبيت دعوتها، وذهبت إلى شقتها، ويا لهول ما رأيت إمراة في أواخر الأربعين من العمر، ولكنها أثارتني بصوتها الذي لا يوحي بذلك وكأنها مازالت في العشرين من العمر. جلسنا نتحدث سوياً وأبديت إعجابي بجمالها، وهي عرضت عليا ألبوم صورها، وأعتدنا على بعض. لاحظت أنها حاطة مايك أب كامل، فبدأت أتغزل في حسنها وجمالها. قالت لي: “يااه أنت عجبتك صوري القديمة.” قلت لها: “اللي قدامي أحسن من مليون صورة. أنت ليه بتحاولي تكبري نفسك. دا أنتي لسه في العشرين أو التلاتين بالكتير. دا لولا أني مصدق كل كلامك كنت قولت أنتي عمرك ما أتجوزتي ولسة بنت بنوت.” تنهددت تنهيدة حارة أثارتني وأشعلت السخونة في جسمي، وأوقفت زبي. قالت لي: “فكرتني بالذي مضى. كنت بامتع جوزي من كل حاجة. قلت لها: ” قول لي كل حاجة بصراحة كنت بتمتعيه إزاي.” قالت لي: “كنت بالبس له قمصان نوم قصيرة مثيرة، وأرقص له قبل ما أدلعه وأحضنه، ويهيجني ويداعبني، وننام مع بعض على السرير، ونمارس الجنس في كل الأوضاع.” تصنعت البراءة، وقلت لها: ” أوضاع أيه مش فاهم.” قالت لي: “مرة أبقى فوقه، ومرة ابقى تحته وكدا بقا، بلاش تكسفني.”
مددت يدي، وأمسكت بيدها وحضنتها، وقبلتها على شفاهها، ونزلت على رقبتها بوس ولحس. سمعتها تهمس في أذني: “حرااام عليك أنت كدا بتهيجني، وحتتعبني.” وأنا لم أبالي ببأي شئ تقوله. فتحت القميص، وبدأت أمص في حلمات بزازها. وهي تقول لي: “كفاية بأأأه حرا عليك أنا تعبت. صحيت جوايا حجات ماتت.” قلت لها: “هي الواحدة عايشة ليه غير عشان تتمتع، وتمتع اللي بتحبه.” قالت لي: “ياااه عليك قوة إقناع مش على حد. يلا جوة على أوضة النوم.” وبمجرد ما دخلنا رفة النوم، قلت لها: “تعالي يا ملكتي.” قالت لي: “أنت باين في عينيك أنك نااوي على حجات كتير.” قلعت ملابس لوحدها من دون مساعدتي، وإذا بي أرى جسم ناعم ورشيق، وكس نظيف. حضنتها وأنمتها على السرير. قالت لي: “تعالا ألحس زبك وأنت تمص بزازي.” قلت لها: “طب علميني كده.” وبدأت أمص في بزازها وهي تتأأأأوه بصوت ملئ بالمحن والشهوة. قالت لي: “الحس رقبتي ومصها دي بتهيجني جداً.” وبعد بعض المص والدعك، وجدتها تصرخ وتقول: “لا كفاية كده كس نار خلاص مش قادرة أفتحني بقى كسي مقفول من 10 سنين. افتحهولي بس براحة عليا انا مش متعودة. آآآآه يا حبيبي زبك كبير أوي وحلو براحة على كسي بقى. رفعت رجليها، ودخلت على كسها، ودعكت رأس زبي في شفرات كسها. ودخلت زبي في أعماق كسها مرة واحدة فجأة. ونكتها وأمتعتها. وكانت كل يوم تقول لي في التليفون أنا بعشقك وبموت في زبرك. أنت علمتني النيك على أصوله. نيكني أنا بتاعتك. أنت رجلي وأنا عشيقتك نيكني جامد أوييي حرااام عليك. حاتيجي أمتى بقى عشان تروي كسي مش قادرة خلاص أستحمل من بعيد ما جربت السكس من تاني.