كنت أنا ومراتي عايشين حياة سعيدة لغاية ما جات مدام مني جارتنا الممحونة الجديدة، وسكنت في الدور اللي تحتنا على طول. وتعرفت على مراتي، وبقوا صحاب أنتيم، ودايماً بيتكلموا مع بعض وبيتبادلوا الزيارات. وبصراحة أنا من أول ما عيني جات على جارتنا منى حسيت إن الست دي هي الواحد يتمنى أنه ينيكها يعني هي سنها 27 سنة بس عليها جسم بنا بيشع أنوثة وإثارة. وأنا من ناحيتي بدأت أتقرب منها خصوصاُ وهي بتيجي عندنا دايماً. وكمان كنت بسمعها بتقول ألفاظ خارجة على واحدة من صاحبتها يعني هي واحدة سافلة، وده شجعني إني ممكن أتقرب منها وأحاول إني أمارس معاها الجنس، خصوصاُ وإنها كانت دايماً بترفع صوتها على جوزها وما بتحترموش. لغاية ما جاء يوم بعد مرور حوالي سنة على معرفتي بجارتنا الممحونة. وأنا كنت خلاص هتجنن وعايز أنيكها بأي طريقة، بس كنات خايفة إنها ترفض، وتفضحني قدام مراتي والجيران. لغاية ما جات اللحظة اللي كنت مستنيها لما مراتي راحت عند أهلها، وهي جوزها كان مسافر في شغل يعني كل حاجة جاهزة عشان أقضي معاها أحلى نيك.
كانت جارتنا بتمسح السلم ما بين الدور بتاعها وبتاعنا، وأنا بصيت من العين السحرية، وهي عمالة بتتمايل على السلم، وكانت زي فلقة القمر، ولابسة بنطلون أحمر استريتش محزق ومبين طيزها الجميلة وشفرات كسها، وعليه بلوزة ضيقة باسن منها بزازها الكبيرة. فضلت أبص عليها من العين السحرية لغاية ما زبي وقف زي الصاروخ، وجسمي بقى مولع نار، وما عدش قادر استحمل. فتحت الباب على فجأة، وسلمت عليها، وهي سألتني على مراتي، ولسة هتمشي عشان تروح تجيب ماية تكمل مسح في السلم. طلبت منها أن تدخل شقتنا وتأخد الماية اللي هي عايزاها. وافقت، وبمجرد ما دخلت الشقة، قفلت الباب وراها بعد ما أتأكدت إن ما فيش حد شفنا. وبدأت أمتدح جسمها وجماله ولبسها اللي بتمسح بيه، وبدأت أحط أيدي على ضهرها، وهي بتملى الماية من الحمام، وحسست على طيز ها الكبيرة. هي بصيت لي وبعدت أيدي عنها، فحضنتها من ورا جامد، وبقى زبي المنتصب لازق مباشرة على فتحة طيزها، وهي طبعاً حاولت إنها تقاوم، ولسة هتصرخ رحت حاطط أيدي على بوقها، وقلت لها إني بأحبها من ساعة ما عيني وقعت عليها، وأني بالذوق أو بالعافية لاوزم هأنيكها، فالأحسن إنها تستسلم وتستمتع. وحسيت إنها عاية تتناك بس بتمنع. أديتها الفرصة عشان تتمنع زي ما هي عايزة، وفضلت أمص في بزازها وأقطع في شفافيها من البوس، وزبي لسة في فتحة طيزها، وأيدي التانية بتفرك في سكها لغاية ما حسيت إنها بدأت تنهار، وتتجاوب معايا، وتعض على شفايفها.
شلت جارتنا بين أيدي لغاية أوضة النوم، ورمتها على السرير، وبدأت أبوس في شفايفها، وبعدين قلعتها البلوزة ووراها السونتيانة عشان أشوف أحلى بزاز وحلمات شوفتها في حياتي كانت مولعة نار. بدأت أبوس في بزازها وأرضع من حلمات بزازها. وهي بتتأوه آآآآآه براحة يا أحمد. وبعدين نزلت على بطنها وفضلت ألحس وأنا نازل لغاية ما وصلت إلى كسها، وهي كانت لسة بالبنطلون. قلعتها البنطلون، وفضلت أفرك في كسها من فوق الكيلوت الأسود، وبعدين قطعت الكيلوت بأسناني، وشوفت كسها، كان لونه زهري جميل وفيه شوية شعر ناعم، وفضلت أبوس في كسها وألحس في شفراته وأمص في بظرها، وبعدين دخلت صباعي في كسها، وشفافي بتأكل في شفرات كسها وبظرها لغاية ما نزلت شهدها. فضلت ألحس في الشهد الغزير اللي كان نازل من كسها. وهي صرخت أول ما دخلت لساني في كسها الوردي آآآآآآه آآآآآآه حرام عليك يا أحمد، وكانت متلذذة على الآخر. قلبتها على بطها، وبدأت أبوصس في طيزها وألحس في فلقتيها وأدخل صباعي ولساني في خرم طيزها المدورة، وأفرك في طيزها بإيدي، وطلبت مني وهي بتصرخ ومنهارة من المحنة إني أضربها على كسها وطيزها. فكنت بألحس في خرم طيزها وبظر كسها اللي كان أنتصب من كتر المص، وبأضرب بأيدي على طيزها وكسها، وهي بتصرخ آآآآآه مولعة نار نيكني بقى مش قادرة يا أحمد نيكني مش هسيبك تاني يا أحمد. وقلت بمحنة أديني زبرك أمصه قبل ما تنيكني في كسي. ومسكت زبري، وحطيته بين بزازها الكبيرة، وبعدين بدأت تعدي بلسانها على زبي كله، وبدأت تمصه، وأنا بأقول لها ايه رأيك في زبي يا متناكة. وهي بتتأوه حلو أوي يا أحمد وطعم جامد. قلت لها إنتي دلوقتي بتاعتي وهنيكك في بوقك وهحط زبي في كسك يا منيوكة. الكلام سخها وقالت لي يلا في كسي بقي وحط زبك كمان في طيزي الهيجانة . لحست في كسها لغاية ما بقى مليان شهد وماية وبعدين حطيت زبي جوه طيزها، وهي عمالة تصرخ من الألم والمتعة آآآآه آآآآآه آآآآآممممممم، وبعدين قلبتها على طيزها ورفعت رجلها على كتفي، ودخلت رأس زبي على أول كسها، وهي ما احتملتش المتعة وبدأت تصرخ أكتر، رحت دخلته كله في كسها، وهي بتصرخ زبك ونيكك جميل. وبدأت أدخله جامد أوي وأطلعه، وهي بترتعش من الشهوة لغاية ما جتها الرعشة تلات مرات ورا بعد، وهي عمالة تصرخ آآآآآه آآآممممم أنا متناكة أوي أنا بتاعتك على طول يا أحمد. ولما حسيت إني هقذف طلعت زبي، وحطيته في بوقها، ونزلت لبني كله في بوقها، وهي مستمتعةبطعمه، ودهنت بزازاها بيه. ومن اللحظة دي بقيت أنيك جارتنا كل ما يخللنا الجو.