أهلاً يأ أصدقائي. أنا اسمي سامي وأنا من القاهرة وشغلي في مجالي التسويق عشان كده باسافر كتير لإني شغال في شركة مشهورة جداً وبما إن كل تكاليف سفري بتتحملها الشركة، فأنا دايماً بأسافر على أعلى درجة. وكجزء معتاد من شغلي كنت مسافر من القاهرة لإسكندرية. وكان الوقت ليل. وأنا كان المفروض أحضر إجتماع لشركتي في فرعها هناك بكره. حجزت في كابينة لفردين بس القطر طلع وما فيش حضر ركب معايا وأنا كنت لوحدي في الكابينة كلها. أنا بحب أتمشى في القطر وأثناء ما أنا باتمشى شفت ست جميلة في الكابينة اللي جنبي. أممم كانت جميلة أوي لدرجة إني ما قدرتش أنزل عيني من عليها. وأي واحد هيتنح من جمالها اللي يأخد العقل. ما كنتش قادر أستني عشان أدوق شفرات كسها وكنت مستني الفرضة اللي أقدر أنيكها فيها. الليل بدأ يغيم وبعد شوية كانت الحلوة في طريقها للحمام. شفتها من كابينتي وخرجت وراها. وهي دخلت الحمام وقفلت الباب من جوه. وأنا كنت هيجان على الأخر وقررت أتلصص عليها جوه عشان أشوفها وهي عريانة. لحسن حظي لاحظت إن في خرم صغير في باب الحمام ومن غير ما أضيع وقت نزلت عيني على الخرم ده. ياههههه. إيه المشهد اللي أنا شفته ده. كانت بتغشل الأكل اللي وقع علي بزازها الكبيرة أوي. وأنا على طول هجت أوي وكنت عايز أضرب عشرة بأي طريقة. وبعد هي بصت على الباب وأفتكر إنها لاحظت عيني من الخرم ده. وفجأ أتوقف عن مسح بزازها وأنا لاحظت الموقف فجريت على كابينتي بس قبل ما أوصل كانت هي خرجت من الحمام.
بعد شوية هي جت على كابينتي وخبطت على الباب. قلبي كان بيدق من الخوف وفكرت إنها ممكن تعملي فضيحة في القطر بس خبيت إحساسي بالخوف وفتحت الباب وابتسمت لها وسألتها: عايزة مساعدة يا مدام؟ وهي بتبص على كابينتي ردت عليا وقالتي: كنت عايزة أسألك إنت ليه كنت بتبص عليا من باب الحمام. بعد ما سمعت ده قلبي كان على وشك يطلع من صدري من الخوف. وعشان أتجنب سيناريوم الفضيحة قلت لها وعلى وشي تعبيرات البلاهة: في الواقع ما كنتش أعرف إنك أنت اللي في الحمام. كنت عايز أنضف وشي بس الباب كان مقفول، أفتكرت الباب محشور ولا حاجة، فقلت أتأكد وبصيت من على الباب ولقيت في حد جوا فحسيت بالخجل من سوء التفاهم ده كله ورجعت بسرعة على كابينتي. أنا آسف جداً ما كنتش نيتي وحشة. بعد ما سمعت شرحي قالت لي: أوكيه ما فيش مشكلة اللي حصل حلي، ما تخفش أنا مش هعمل مشكلة، بالمناسبة عندك مانع لو قعدت في الكرسي الفاضي في كابينتك؟ وأنا بتنفس الصعداء قلت لها: لا بالتأكيد ممكن تقعدي معايا لو تحبي. وهي ابتسمت لي وقالت لي إنها هترجع على طول وسابتني. وبعد شوية جات ومعاها شنطها. وبعد ما حطت الشنط على الرف سألتني إذا كان ممكن تقعد معايا على الكرسي. قلت لها يا ريب. خلاص الخوف كان راح مني ولاحظت تفاصيل جسمها و بزازها الكبيرة وهي جات وقعدتي جنبي بس نواياها كانت أسوأ من نوايايا. بدأت تلمسني وتدعك في زبي. وبعد عدة محاولات منها كنت بقيت خلاص مش قادر وشدتها نحيتي.
وهي قربت مني عشان تغريني. فركت شفايفي على شفايفها الوردية الجذاية. ده أشتغل جامد وهي بدأت تبوسني جامد زي ما تكون جعانة من زمان. وفجأة أتوقفت وقالت لي نزل الستاير عشان ما حدش يبص علينا زي ما أنت عملت. أبتسمت وقفلت كل الستاير وكنت على وشك أقعد فزقتني لورا وفتحت سوستة بنطلوني وقالت لي خليني أشوف اللي عندك ليا. وطلعت زبي الخمستاشر سنتي وبدأت تلحسه وتمصه. مصه كان مثير أوي بالنسبالية وكنت عايز أرد لها الجميل فزقتها على ضهرها وخلتها تنام على الكرسي وقلعتها الجينز وبدأت ألحس كسها من غير ما أقلعها الكيلوت. وهي بدأت بتحس بالسخونة وبنفسها قلعت الكيلوت عشان السكس. شفت كسها. أمممم على الكس. من غير أي تأخير دخلت لساني في كسها وبدأت الحسها زي الكلب. وهي حبت ده أوي وتجاوبت معايا بالآهات الخفيفة وبعدين أنتقلت لبزازها وقلعتها التي شيرت والبرا وبدأت أفعصها والحس حلماتها الواقفة. وهي كانت مشحونة على الأخر للسكس الساخن. همست في ودني: مش قادر أستحمل أكتر من كده، نكني بقى. كلماتها سخنتني على طول للسكس. فردت رجليها وببطء بدأت أدخل زبي وفي النص دخلته جامد مرة واحدة خليت الدمعة تنزل من عينيها وبدأت ترتجف وحضنتني جامد. بدأت أنيكها بعد شوية وهي كانت مستمتعة وقالت أنيكها أجمد عشان تستمتع أكتر. زدت من سرعتي وبدأت هي تتأوه مرة تانية. وبعد شوية كنت على وشك أجيبهم فسألتها عايزاهم فين قالت لي أجيبهم على بزازها. قمت من مكاني وضربت عشرة وجبتهم على بزازها الكبيرة وبعد ما خلسنا لبسنا هدومنا وبوسنا بعض. ووصلنا بسرعة المحطة وسلمنا على بعض مع وعد بقاء قريب في شقتها.