أنا اسمي نصر وعندي 21 سنة. اتخرجت من الجامعة من الساعة، ولم أوفق في الحصول على عمل، فوالدي أقترح عليا إني أسافر للقاهرة عشان أدور على شغل يناسب مؤهلي الدراسي، وطلب مني والدي إني أعيش مع عمتي بدور اللي كانت ساكنة لوحدها بعد وفاة جوزها من حوالي خمس سنين. حاولت إني أتهرب من طلب والدي، بس هو أصر على الموضوع ده. أنا كنت عايز أروح أسكن مع أصحاب الدراسة وأقضي وقتي معاهم في السهر والفسح. في الآخر وفقت على طلبه، وقلت له لو ما حستش بالأرتياح هأنقل من السكن مع عمتي. وقبل ميعاد سفري، أتصلت بعمتي عشان أقولها على ميعاد وصولي، وهي رحبت بي أوي. بالمناسبة عمتي عندها 41 سنة، وهي عندها ولد (اسمع علي وعنده 18 سنة وهو عايش مع عمه بسبب دراسته) وبنت (اسمها سهام وعندها 25 سنة، وهي متجوزة وساكن مع جوزها في مدينة تانية). المهم وصلت عند بيت عمتي في الميعاد المحدد، وهي استقبلتني بحرارة، وباستني وخدتني في حضنها، وقالت لي إنها مشتاق لي ومشتاق لخواتي أوي. الصراحة حسيت ببزازها الكبيرة بتصطدم بصدري. وخدتني على أوضة الجلوس، ودخلت عشان تعملي شاي، وأنا بافكر في حادث التصادم اللي حصل على صدري. جات عمتي، وهي شايلة صينية الشاي، ولسة بتوطي عشان تحطها على التربيزة بان الفرق في صدرها وطرف بزازها أوي، وما قدرتش أمسك نفسي من المنظر الجامد ده، والعرق نزل مني. قعدنا نتكلم سوا، وأنا بأسترق النظر للفرق المغري كل ما تيجي فرصة لغابة ما جاء ميعاد العشا.
كملنا كلامنا على العشا، بس هو كان كلام مختلف. فضلت عمتي تمدح في وسامتي وجسمي الرياضي، وتسألني اسئلة محرجة عن علاقتي مع البنات. قلت لها أني ما بفكرش في العلاقات ديه، وبأحتفظ بيها لمراتي في المستقبل. بصيت لي بإعجاب، وسألتني إذا كنت عايز أنام دلوقتي. قولت لها أيوه، بس عايز أخد دش قبل ما أنام. وصلتني لأوضتي اللي جنب أوضتها. ولما دخلت الحمام، فضلت أفكر في عمتي وبزازها، بس حاولت أقاوم مشاعري. هي في النهاية عمتي، وما ينفعش أسيب نفسي للأفكار الشيطانية ديه. طلعت من الحمام وأنا لافف الفوطة حوالين وسطي، وما كنتشلابس حاجة تحت الفوطة. وأول ما دخلت أوضتي لاقيت عمتي قاعدة على السرير، وهي لابسة قميص نوم أسود شفاف، مبين نص صدرها المغري، وبانت تقاسيم جسمها الجذاب. ساعتها بدأ زبري يقف، وحسيت بالكسوف، ونزل العرق مني على الموقف ده. ولما شفتني عمتي عينيها وسعت وقالت لي: ايه الجسم ده يا نصر جسمك حلو أوي وأيه الشعر ده اللي في صدرك، خلاص بقيت راجل. قعدت في الناحية المقابلة ليها، وهي قالت لي: يا بختها مراتك بالجسم ده والجمال ده يا ريتني كنت مكانها. رجع زبري يقف من تاني. قلت لها: قصدك ايه. قالت وهي مرتبكة: لا ما فيش … ما فيش. حسيت إنها عايزاني بس أنا كنت خايف ومرتبك. فجات على بالي فكرة قلت أجربها وأشوف النتيجة. طلعت هدومي الداخلية من الشنطة، وعمتي بتراقبني، وسألتني: هتعمل أيه. قلت لها: غمضي عينيك عشان ألبس هدومي. قالت لي: ما تكسفش وأعتبرني زي مراتك. قلت لها: خلاص هطلع برة. قالت لي: هأغمض عيني. وكنت عارف إنها هتتفرج على اللي هي عايزاه. فتحت الفوطة وزبري لسة واقف، ولمحت عمتي بتتفرج عليا، وأتعمدت إني أطول في البس عشان تستمتع بالفرجة. ولما خلصت، قلت لها: دلوقتي تقدري تفتحي.
قامت من على السرير، وراحت ناحيتي، وعينيها وسعت وقالت بصوت عالي: أيه ده يا نصر، وهي ماسكة زبري جامد. قلت لها: هو عجبك. قالت لي: أوي أوي. سألتني: مارست الجنس قبل كده. قلت لها بإرتباك: لا لا. قالت لي: ايه رأيك تتعلم. قلت لها: إزاي؟ قالت لي: هأعلمك أصول الجنس، أنا معجبة بيك وعايز أنام معاك. وافقت على طول وبادلتها كلمات الإعجاب بصدرها وجسمها. أنا أكتر حاجة بتثيرني في الست صدرها. رحنا على أوضة نومها، وأول ما دخلنا الأوضة خدتني عمتي في صدرها، وهي في قمة محنتها، وبدأت تبوس فيا، وأنا أمص في شفايفها، وهي بتقول لي: آآآآه يا نصر من زمان ما دوقتش طعم النيك، أرجوك ما تسبنيش. قلت لها: وأنا كلي ليكي يا عمتي. قالت لي: مش عايزاك تقول لي يا عمتي تاني قلي يا بدور. قلعت هدومي وبدأت عمتي تقلع قميص النوم عشان يبان صدرها. وأول ما شفت بازها الكبيرة نطيت عليها، وخدها في بقي لحس ومص بشراهة لغاية ما وصلت لحلماتها وما بين بزازها. ونزلت على بطنها ولحست في الكلوت، وحسيت بحرارة كسها المبلل بشهوتها. قلت لها: أنتي عايزاني ألحس في كسك. قالت لي: لا ما جربتش. قلت لهاك جرببي ولو ما عجبكيش هبطل. وافقت ومسكت كلوتها بسناني لغاية ما قلعتها، ونطيت على كسها المرطب الخالي من الشعر وبدأت ألحس فيه وأدخل لساني بين شفراته، وأمس في بظرها، وبدرو بتصرخ وتقولي: كمان، أنا عايزاك تدخل زبرك في كسي. نمت على ضهري، وهي قعدت فوقيا بشويش لغغاية ما زبري دخل في كسها، وبدأت هي تتحرك براحة وبعدين بسرعة وأنا ماسك في بزازها وعمال أمص فيها. وهي بتصرخ: آآآآآه يا نصري آآآآه نكني كمان يا حبيبي مكني جامد …. لغاية ما صرخت جامد ونزلت لبني في كسها وطفيت نارها. وبعد كده نمنا في حضن بعض، وما صحناش إلا تاني يوم الصبح.