ما كنتش أتخيل أبداً إن جمال البزاز الكبيرة يفوق كل التخيلات إلا لما نكت مرات صاحبي عمر واسمها منى وهي عندها تلاتين سنة. بدأت تلمح لي بالنيك وفضلت تتقرب مني لغاية ما وصلنا أنا وهيا على السرير لما غاب جوزها وشبعتها نيك من زبري وهي شبعتني من كسها. كانت منى ست جسمها مليان وعندها بزاز كبيرة ومثيرة أوي خاصة لما تلبس سونتيانة ترفع بزازها بحيث يكون شكلها أحلى وأكثر اغراء. كنت بأقابلها مع جوزها في مرات كتيرة خصوصاً وإنه صاحبه وكانت بينا شغل من فترة طويلة ومرة أتقابلت معاهم في أحد المولات وعزمتهم على الغداء وقعدنا على تربيزة واحدة وأكلنا ما لذ وطاب ولفت إنتباهي إن منى مانزلتش عينيها من عليا طول القعدة على الرغم من وجود جوزها وللأمانة فغن جوزها كان مكتمل الرجولة ووسيم وقبل ما أتجوز ويتجوز هو نكنا بنات كتير سوا. واللي ساعدني على الوصول ليها هو إني كلمت عمر في يوم علشان اسأله على بعض الأمور المالية وكانت المفاجأة الحلوة إن منى هي اللي ردت على التليفون وكان صوتها حلو أوي ومغري لإنها قالت لي إنه طلع ونسى تليفونه في البيت وما سبتنيش أقفل التليفون فنها فضلت تعبرلي عن إعجابها بيا وكانت بتلمح للنيك من الوهلة الأولى. وبما إنها مغرية وعندها بزاز كبيرة زي ما بحب في النسوان فأنا ما فوتش الفرصة وإديتها ميعاد نتقابل فيه لما اتأكد إن جوزها عمر في المكتب وأطلع معاها في عربيتي على بيتها وأنيكها بكل حرية. وزي ما أتفقنا تمت كل حاجة زي ما أتفقنا فسيبت عمر في المكتب وقولت له إني مشغول في تخليص بعض الأوراق وبعدين طلعت على طول على بيته وفتحت منى البيت، وكانت لابسة روب الطلوع من الحمام وشعرها ما جفش لسه وعلى طول دخلت على البيت وقلبي بيدق جامد في إحساس أمتزج بالرغبة في النيك والخوف. وأول حاجة عملتها إني قلعتها روب الحمام وقابلني جسدها الأبيض اللي كان بيفوح منه ريحة الصابون والعطر وأخيراً شوفت بزازها الكبيرة والحلمات أحلى ممتا كنت أتخيل وكانت بزازها متماسكة وكبيرة وخالية من الانكماشات والتجاعيد أما حلماتها فكانت منتصبة زي حبات التمر بلون وردي مايل للحمرة وعليها دايرتين كبار بنفس لون حلماتها مع مناطق حمراء.
ما قدرتش أتحكم في نفسي ودخلت عليها في قبلات حارة جداص وهي كانت عليها إنها ما داقتش الزب قبل كده وكنت أنا بأبوس فيها وهي بتقلعني الهدوم واتفاجأت لما حسيت إن إيديها لمست زبي وما حسيتش إزاي طلعته وحررته من تحت اللباس وكانت إيديها دافية وناعمة أوي. كا ن أحلى ما في الموضوع هو لما رضعت من أجمل بزاز كبيرة. كنت بأحط الحلمة بين شفايفي وأضغط عليها جامد وأمصه وأنا في حالة محنة كبيرة أوي وهي بتطلب مني استمر وبعدين بقيت أدلك لها بزاها وأفركهم زي ما أحب واستمتع بنعومتهم وطراوتهم. وبعدين حطيت زبي بينهم لدرجة إني ما بقيتش قادر أشوفهم وحسيت ساعتهها إن متعة الجنس مع البزاز الكبيرة ما فيش متعة تعادلها وكنت بأنوع ما بين نيك بزازها وأطلع زبري وأحوله على طول على بوقها علشان ترضعه وأشعر بيه بيتبلل جامد وبعدين أحطه بين بزازها وكملت نيك في بزازها بكل سخونة. استمريت على هذا الوضع لغاية ما غلبتني الشهوة وخرج المني من زبي غصب عني وسال على صدرها وكان كثيف أوي وغزير وحسيت بمتعة كبيرة وراحة ممتعة أوي. بعد ما قذفت أرتحت شوية ورحت على الحمام وغسلت زبري كويس وبعدين رجعت ولقيت منى مستنياني في الأوضة علشان نكمل النيك وزي المرة الأولى ركزت كويس على بزازها لإني ما أشبعش من البزاز ولو فضلت أنيكها طول اليوم. كنت بأمص وأرضع فيهم وأنا بأحسد صاحبي عمر على منى اللي كان بينيكها كل يوم في المكان ده وما فارقتش شفايفي حلماتي طول النيكة وحتى لما دخلت زبي في كسها اللي كان سخن أوي. بقيت أرضع في حلماتها وأمصها جامد وهي قالت لي إنها بتعشق رضع حلماتها بالطريقة دي. دخلت زبري كله في كسها وأنا بأرضع أشهى وأحلى بزاز كبيرة وكنت بأنيكها بشكل سريع جداً لإني كنت بأدخل زبري وأطلعه وكأني متكهرب وأنا هيجان سماع صوت دخول وطلوع زبري في كسها وكانت الأصوات دي زي التصفيق خاصة لما فخادي تخبط في فخادها في سكس ساخن جداً مع مرات صاحبي .
ومن كتر لذة مرات صاحبي وحلاوة جسمها كنت بأتعمد أطلع زبري لما أحس إني هأقذف وأسيبه يرتاح شوية ويهدأ بس ما بعدش بوقي أبداً عن رض حلماتها ومص بزازها الكبيرة فني كنت مستني اللحظة دي حت ى في أحلامي. بدأت أحس إن منى كمان بتنتشي معايا وبتوصل لمرحلة ممتعة أثناء النيك. قالت لي ما أطلعش زبري من كسها علشان ما أقطعش لذة النيك الي بتحس بيها. رجعت زبري في كسها وجامد وكنت بأخبطها بكل قوتي لدرجة إني كنت بأحس ببيوضي هتدخل في كسها خصوصاً لما بتلمس شفراتها. ما تمالكتش نفسي وطلعت زبري من كسها وحطيته بين بزازها وبدأت أقذف على صدرها. دخلت الحمام علشان أنضف جسمي وبعدين لبست هدومي ورجعت على صاحبي عمر وهو ما يعرفش إني نكت مراته منى ومتعت بزازها الكبيرة.