هذا العنوان، لأ بلاش كسي أنا ست متجوزة حرام عليك، يعد النقطة الأسخن والتي اهاجت غريزتي الجنسية مع سارة. فلما أمر في شارع أو طريق و أرى سيدة حسنة قسمات الوجه ، بضة الجسم وصاحبة بشرة بلورية شفافة وأنوثة مركزة ، أتذكر سارة على الفور وهس سيدة كانت في الثالثة والثلاثين من عمرها حين نكتها احر نياكة. فمن أنا ومن سارة تلك موضوع قصتي ذلك ما سأعرضه عليكم في السطور التالية. أنا زياد من السويس ، إحدى محافظات مصر، وقد قدمت إلى القاهرة للعمل في شركة برمجيات ولذا قمت باستئجار شقة اعيش فيها رغم غلو إيجارها ولكني كنت مضطراً. كنت آنذاك منذ ثلاثة سنوات في التاسعة والعشرين من عمري وكنت كلما اغادر شقتي أرى باب شقة سارة تلك مفتوحاً وهي تجلس علي كرسي الانتريه تشاهد التلفاز .. كانت شقتها موثثة بافخم الأثاث ولكني كنت اجد فيها الشعور بالوحده . لحسن الحظ وكان شباك مطبخ شقتي يقابل مطبخ شقتها وكذلك شباك الحمام. كنت كثيراً ما اراها واقفة بالمطبخ وهي بقمصان نوم تعد الطعام وتصنع القهوة أو المشروبات الساخنة.. مرات عديدة لمحت سارة تبسم لي في خروجي ودخولي و كنت اري زوجها يركب سيارته بالصباح للذهاب لعمله .فتملكني الفضول أن اعرف قصة سارة التي طالما أثارتني بقمصان نومها وبسماتها.
ولكي أحتال وأعرف قصتها رحت ابتسم لها ملقياً عليها تحية الصباح أو المساء كلما وقعت عيني عليها ولتجيبني هي بإيماءة وصوت التحية كذلك وبابتسامة رقيقة. تعودنا علي بعض وأخذت تتحدث إليّ وتسالني أسألة شخصية مهنتي وبلدي وأشياء من ذلك القبيل. علمت كذلك اني لست متزوج واني وتوطدت علاقتنا واحسست أن لغة عينيها تكاد تطفح بطلب الجنس ولكنها تُحجم عن ذلك بلسانه. أنا لم أدري حقيقة أني على موعد مع عبارتها التي طالما رنّت في أذني ” لأ بلاش كسي أنا ست متجوزة حرام عليك” وأني سأذكر نيكتي لها إلى اﻵن. شرعت سارة تلاعبني بالليل عندما ينام اولادها ﻹذ كانتتدلف إلى المطبخ وهي في ارقي زينه وترتدي ما شفّ ورفّ من ثيابها الرقيقة وقمصان نومها والمكياج الصارخ وتتعمد ان تلفت نظري ليها بنحنحة وانحناءة بطيزها وبعد ذلك تودعني بابتسامه فتشتعل ناري على هدوء. رحت ألاعبها أنا أيضاً فادخل المطبخ بالليل بالسليب وقد أبرز حجم قضيبي الكبير بعد انتصابه وكنت افركه عمداً لذلك.. وابتدات اشد قضيبي وألعب به فيحمرّ وجهها وتبرق عيناها وتغادر المطبخ وتجري لتلقاني في اليوم التالي وقد وضعت عينيها أرضاً بابتسامة الخجل تلفها وتلفني أيضاً. شعرت اني ابتدات اثير سارة قليلاغير أني طمحت إلى مرحلة أكبر وهي ان انيكها وانيكها بشدة.في الواقع أنا شعرت أيضاً ان سارة زوجة غير مكتفية من ناحية الجنس فلعبت على ذلك الوتر ولكنها لم تكن لتقع بسهولة.
شرعت ادخل غرفة مطبخي ليلاً واتعمد أن اخرج راس قضيبي من جانب السليب لتراه سارة وكأنها تجري من أسد يفترسها فأضحك أنا في نفسي منها كثيراً. لاحظت كذلك أنها ابتدأت ترتدي أسخن ما لديها من قمصان نوم مثيرة وتظهر صدرها وفخذيها المكتنزة لحماً. مثال ذلك أنها ذات ليلة كنت بمطبخي لأراها واقفة وعلى طيزها بيبي دول أحمر رشيق يمتلئ به كسها وصدرها نافر من القميص الخفيف. اشرت لها بإصبعي وأنا اترجاها باسماً أن تخلعه وتريني كسها والتي عما قريب سأعتصره بيدي لتتمحن وترجوني ” لأ بلاش كسي أنا ست متجوزة حرام عليك”، المهم أنها كانت تبرّق لي عيناها وتشير لي بأناملها أن لا وهي باسمة. ولا حتى صدرها وبزازها النافرة العامرة باللحم فكانت تلوح بسبابتها ليدها اليمنى يميناً ويساراً أن لا لا لا. انا أذكر ذلك اﻵن وأضحك من نفسي ومنها ولكن ساعتها كنت متوتر جنسياً وودت لو افرقع كسها بضربات قضيبي الذي أخرجته لها بعد رفضها توسلاتي لتلمحه سارة وتهرول إلى الداخل مغلقة شباك مطبخها. كما قلت لكم هي صولات وجولات كأننا في حرب إغراء بين الذكورة والانوثة. فعندما خرجت إلى عملي في صبيحة تك الليلة وجدت باب شقتها مغلقاً لأول مرة. باب شقتها لاول مره مقفل فأغلقت أنا كذلك شباك مطبخي وليكن عندها مقابل عندي ولنرى. والأنكى من ذلك أنها لم تُريني نفسها ليومين كاملين وكأنها تعاقبني! خرجت بعد يومين من شقتي لأجدها جالسة على كرسيّ الأنتريه فتجاهلتها وحتى لم ألقِ تحية الصباح عليها لأعود في المساء من عملي لأفاجأ بها تبتدأني ب :مساء الخير يا زياد ايه انت خاصمتنا ولا ايه ههه” لأجيبها أنا ب : لا أبداً بس مش عاوز اضايقك” . المهم أني دخلت شقتي وغيرت ملابسي و جلست اشاهد التلفاز ليصل إلى سمعي صوت مياه دش منهمرة وكنت بالكاد أرقب ظل سارة العاري لأتحسس قضيبي الذي شد وكدت أذهب إليها وأغتصبها؛ فقد كنت عزباً لم أتزوج بعد ولأقررأنا أخذ أنا المبادرة لتصك سمعي من فمه عبارة “ لأ بلاش كسي أنا ست متجوزة حرام عليك” بعد صولات وجولات توجتها سارة في الجزء الثاني من قصتي.