أنا راضي أبلغ من العمر اﻷن قرابة الثالثة و العشرين جامعي تخرجت من الحقوق من عام و اعمل في مكتب محامي شهير بالقاهرة و أحب أن أشاركك قصتي مع بنت الجيران الجميلة و أول متعة جنسية جارفة عرفتها علي يديها. كانت هي تصغرني بسنتين و لما كنا جيران منذ صغرنا و كان أهلنا أصدقاء فقد قضيت معم سين طفولتي معها وقد أخبرتها حين زيارة أهلها لنا و أنا في الصف الثالث الإعدادي بحقيقة مشاعري اتجاهها فكان كلامي بالنسبة لها مفاجأة إذ كانت تعتبرني أخاً لها ،لتنقطع عني بعدها طيلة شهر لتترجاني في الأخير أن أرفق بها و أن ألتقيها عندنا. بقينا على تلك لحال نحو السنة و في النهاية تأكدت أنها وقعت في حبي هي الأخرى فرجحنا نمارس حبنا في السر حتي انتهينا من المرحلة الثانوية.
بالطبع كنت أصطحبها في السر في خروجاتي وإلي أحد المراكز التجارية و الكافيهات البعيدة عن موطن سكننا إلي ان جاء اليوم الموعود و هو ما لن أنساه يوم الخميس السنة الماضية قالت لي إن والدتها تعاني من من عصاب مزمن و أنها قررت أن تذهب هي و والدها إلى العلاج في الخارج لتلقي العلاج هناك ، طبعاً هي لم تدرك ما كنت أفكر فيه ، لقد كانت مي هي الفتاة الوحيدة موضوع حبي فاقترحت عليها أن أدب إليها كل يوم لأساهرها و ذلك حتى عودة والديها؛ فلم يكن لها لا أخ ولا أخت فهي وحيدة أبويها فوافقت علي ذلك. كنت أدب إلي بنت الجيران الجميلة كي أشاركها أول متعة جنسية جارفة لم أعرفها و لم أذقها إلا علي يديها. كنت خلال ذلك أتعلل لوالدي بانني ذاهب إلى أحد أصدقائي و تطورت علاقتي بمي بنت الجيران الجميلة فرحت في جلساتنا أغازلها و أحدثها عن مستقبلنا سوياً وبمرور الليالي و الأيام زادت لصوقاً و ثقة بي حتي أني طلبت إليها ذات ليلة أن تلبس لي أجمل ثيابها لتكون أجمل من أي وقت لأدق بابها في تلك الليلة فأشاهد أجمل ما تكون الطلعة فهمست لها: في أطعم من كدا!! ابتسمت فبدت غمازتا وجهها الحلو و أدخلتني الصالون و فتنني جمالها إذ كانت تلبس فستاناً قصيراً يظهر وركيها ، فجلسنا بالمقابل من بعضنا ثم قربتني فجلست بجانبها وبعد قليل من النضرات و الهمسات المعبرة عن شوق واحدنا للأخر راحت كفي تحسس فوق ناعم شعرها…
و بعد قليل اقترحت عليها أن عمل لها مساجاً ، فأعجبتها الفكرة ، فأدارت لي ظهرها و انحنت بجسمها إلى الإمام طبعاً مما أراني ردفيها المقببين من فوق الفستان الذي ترتديه فجعلت أدلك كتفيها الرقيقين و رقبتها و بدأت أشعر أنها استسلمت لحركاتي ، فاستلقت على الأريكة لاحملها بعدها إلي غرفتها ، و أرخيتها فوق سريرها و واصلت المساج فراحت يدي لا شعورياً تتسلل حتى وصلت قدميها لأرفع بأصابعي طرف فستانها بدأت فلم تمانع في البدء في أن أرى جسمها دون أن أقترب منه ، و عندما نزعت عنها فستانها ظهر جسدها الأشد إثارة فيما رايت من أنثي فرحت أتلمس صدرها من فوق الستيان و بحركاتها السريعة ،أزلته فابتسمت وراحت أداعب لها صدرها و حلمات ثديها و أقبلهما و أمص قليلاً من الحلمة ، شعرت أنها بدأت ترغب بأن تستمتع بالجنس معي فجعلت أتحسس جسدها حتى وصلت كسها فقربت فأزاحت الهاف الذي ترتديه لأرى الكس الحقيقي لأول مرة فقربت بفمي منه و بدأت ألحسه ، و عندها بدأت أسمحها تطلق الآهات بصوت خفيض ،ثم بعد ذلك قلبتها و أزلت الهاف ، نظرت إلى ردفيها فاقتربت منها لأقبل لها فتحة طيزها وأولجت أصبعي الأوسط في فتحة طيزها ثم طلبت منها للسماح لي بإدخال زبي في كسها فجعلت دون طلب مني تتلمس زبي القائم من فوق ثيابي ،و أرخت ثيابي و نظرت إلى زبي ولتلتقمه بفيها و و تمصصه لأشعر بمنتهى ثم اقتربت من فمي و بدأنا نتلاثم لتلقي بعد ذلك بنفسها فوق سريرها و تتدلل و بيدها فتحت لي طيزها و تهمس: يلا بقا….و جعلت أولج زبي في طيز بنت الجيران الجميلة لأشاركها أول متعة جنسية جارفة و بدأت تصرخ و أنا ادفع وهي تصرخ لأولجه حتي الخصيتين و أحس بمنتهي اللذة فيف أعماق طيزها فرحت أنيكها من دبرها إلي أن بدأت بالقذف و بعد ذلك أخرجت زبي من طيزها ، لتمد سريعاً أصبعها إلى طيزها و أخرجت شيئاً من المني المندفق في طيزها وبدأت تلحسه و تقول : “طعمه حلو أوي وهي تغنج و تتدلع لنتقابل بعد ذلك اللقاء الأول لقاءات سرية عديدة أمارس فيها و عليها كافة أشكال المتعة الجنسية فكان ذلك خلال عام فتحتها فيها و كنت أنا أبو بكارتها…