كان حسني السواق النسوانجي عنده خمسة وعشرين سنة لما أجوز أماني الأرملة! وقع في حبها فاجوزها بسرعة و من بقى حسني أب لبنت اسمها سارة عندها في الوقت ده 8 سنين. سارة كانت بنت طلقة جامدة أوي من يومها , يعني ممكن تقول فلتة. أمها أماني أخدت بالها من تربيتها لحد ما حسني السواق النسوانجي بقا واحد من العيلة يحبهم و يحبوه. شهر ورا شهر و سنة ورا التانية سارة كبرت و أدورت و عودها التف و بزازها كبرت و طيازها قنبرت و الأنوثة دخلت فيها و بقت بنت مراته الشقية, بنت مرات حسني! بدأت سارة تحس أنها غريبة عن حسني جوز أمها النسوانجي بس مش معني كده بتكره, لأ خالص لا دي كانت تحبه بس مش حب أبوي خالص زي ما كانت صغيره لا ده حب يجمعها بيه في فراش و احد و يخليها تمص زبره وهو يفوت كسها و يخليها ست!
سارة ابتدت بعد أيام من جواز أمها تنادي حسني ” بابا حسني” حتى لما كبرت و بقيت عندها 11 سنة يعني بدايات المراهقة. حسني جوز أمها النسوانجي بقا بدأ يلاحظ جمالها و أزاي أن بنت مراته اتملت و ادورت! بنت مراته الشقية سارة كانت شبه أمها زمان يعني ملعب فابتدأت ترافق و تصاحب في المدرسة و من مدرسة الولاد اللي جنب مدرستها لان إحساسها بنفسها زاد أوي. حسني جوز أمها النسوانجي المحنك في فعايل البنات كان متأكد أن سارة بنت مراته مصاحبة و كمان بتكلم شباب في التليفون لان بنت مراته الشقية , اللي عن قريب تمص زبره و يفوّت كسها, كانت صايعة تغريه و تخرج قدامه ببناطيل محزقة وملزقة و كمان كانت تقعد على رجليه قدام أمها الصايعة! الأيام مرت على كدا , حسني النسوانجي شغال سواق على تاكسي بتاعه و مراته أماني تعاشره و تستمتع بالجنس معاه وبنت مراته كبرت و بقت عندها تمنتاشر سنة آنسة ملفوفة حلوة الوجه ملفوفة الجسم عسلية العيون كبيرة الأرداف و البزاز يعني فرسة مالآخر! في يوم من الأيام و حوالي تلات شهور قبل عيد ميلا سارة التمنتاشر, حسن جوز أمها النسوانجي جه من شغله بدري لأنه حس أنه مرهق. كان مفكر أن بنت مراته الشقية اللي كانت ساعات كتير تغازله بصمت و تخرج قدامه بالشورت فيبان وراكها الحلوة.
كان مفكرها لسة في المدرسة لأنها كانت بتذاكر لحد ساعة متأخرة من الليل. حسني جوز امها ركن عربيته التاكسي قدام البيت و فتح باب الشقة و كان متصور أن البيت فاضي لان مراته أماني شغالة مشرفة في مصنع ملابس. دخل وسمع ضوضاء و أصوات جاية من الصالون! حسني جوز أمها النسوانجي استغرب و مشى باتجاه الصوت ده و أتأكد أن حد في البيت أو هي بنت مراته الشقية سارة! فضل يقرب و الأصوات اللي بيسمعها أصوات آهات و جنس فوقف في زاوية يبص و فضل يسمع شوية! الصوت و الغنج و الفرقعة كانت جاية من أوضة نومه! كأن واحدة تمص زبر في بقها و الزبر كمان كاتم على بقها و أنفاسها فبتشهق على نفس هوا! قرب كمان ببطء ودخل دماغه فلقى بنت مراته الشقية سارة قاعدة على الديسكتوب بتاعه وكمان بتشوف فيلم بورنو من أفلامه اللي محملها بنفسها! شاف في الشاة بنت بتمص زبر بشدة و سارة أيديها اتسللت تحت بنطلونها وفردت جسمها الملان على كرس متحرك! و كمان قلعت بنطلونها و فشخت وراكها وشدت طرف الكيلوت على جنب وراحت تستمني! اندهش حسني السواق جوز أمها النسوانجي وجسمه سخن أوي. “سارة؟!” ناداها جوز أمها فالبنت الشقية ارتاعت و قفلت رجليها بسرعة و راحت تجيب بنطلونها تلبسه بسرعة وهي بتقول : بابا حسني؟! وشدت هدومها تغطي كسها و وراكها! بصلها بشهوة باستغراب: أنت بتعملي أيه هنا؟! بنت مراته لشقية سارة من لبختها نست تبطل الفيديو فكان لسة شغال فارتبكت و قالت و وشها اتقلب فراولة: أنا….معلش…أممم… فابتسم جوز أمها النسوانجي و قرب كمان : متخافيش…الفيديو ده جامد أوي… قالها بضحكة فالبنت وشها احمر بابتسامة فأيدها امتدت على الماوس تطفيه فزعق: لأ…سيبيه شغال…..جربت تعملي قبل كدا زيها؟! كانت هي دي المناسبة اللي حسني الساق جوز أمها النسوانجي خلاها تمص زبره و يفوت كسها ويخليها ست. بربكة وابتسامة خجولة أوي: لأ…قصدي….لأ… في اللحظة دي كان الشاب في الفيديو خلاص هينزل فالبنت اديته وشها ينزل عليه فسألها: شوفي بتسمتع وهو يجيب على وشها!! قرب منها جامد وحط أيديه على بزازها امكورين فساحت بنت مراته الشقية ورمت ايديها على أيديه! عصر بزازها فندت عنها آهة حلوة مثيرة و غمضت عينيها!بسرعة قلع بنطلون وزبه وقف زي السيف وبقي يضرب وشها بيه فالبنت سارة بقت تبحلق في ! سألها: أيه رأيك؟! .. يتبع…