بدأت قصتى معها برفضى زوجا لها وانتهت بى وأنا أرقد بين أحضان تلك الفتاة المتعجرفة التى كانت تشعر بالاستعلاء على شباب منطقتها لجمالها الصارخ وتعليمها العالى. فمن تلك الفتاة المتعجرفة ومن أنا وكيف بدأت وانتهت قصتى معها، هذا ما سنعرفه فى السطور التالية. اسمها رباب، فتاة متعلمة وعمرها الآن يقارب ال 35 عاما، قد أكملت اليسانس فى أدارة الاعمال وعملت بإحدى الشركات الكبيرة الذائعة الصيت بمرتب مغرى جدا. كانت ومازالت فى غاية الجمال حتى كانت مضرب الامثال بين المحيطين بجمالها، حيث طولها 173 سم ووزنها ملائم لطولها بحيث لا هى سمينة ولا نحيفة بل بضة ممتلئة فى غير زيادة. بيضاء البشرة، قد شب نهداها وتكورا كرمانتين كبيرتى الحجم ،كانا بارزين الى الامام بحيث تلمح حلمتى صدرها من تحت قميصها. استطالت رقبتها البيضاء بياض العاج وأبرز ذلك شعرها الاصفر المائل للون البنى وقد تدلى سائحا طويلا يقارب ردفيها المتقببين الممتلئتين بالنسبة الى خصرها الضامر الرقيق. كان جسمها طاغى الأنوثة وذلك حينما ترى نهديها البارزين من الامام وفردتى ردفيها البارزتين من الخلف فى تناسق عجيب يشب له ذب أكثر الرجال فحولة وثباتا. كان قوامها يلهم الشعراء ويثرى خيالهم بطولها الفارع وفخذيها الملفوفين البضين الممتلئين. منذ أن شبت وبلغت مبلغ النساء، تسابق الخطاب يطلبون يدها إما لأنفسهم أو لأبنائهم، وكانت هى ووالداها معها يتعجرفون على طالبى يدها بحجة أنها ستكمل تعليمها. وحتى بعد أن أكملت تعليمها ونالت الشهادة وعملت بها، مازالت هى وأبواها يصدون بالرفض كل من جاء اليهم من الشباب لكى يحظى بجسم وقلب رباب، ولكنها كانت ترفض وتشترط شروطا معجزة. لم يظفر من رباب أحد من الشباب لا بنظرة ولا بقبلة برغم تعرضها للكثير من المعاكسات ليل نهار؛ ولكنها كانت ، وكانا والداها، تنتظر العريس ” الصيدة” كما يقولون فإذا به لا يأتى ويمضى برباب قطار العمر لتصل الى 35 عاما وتجد نفسها اما خيارات أفضلها سيئ وقد توفى والدها وأصيبت أمها بأمراض الكبر المقعدة.
لقد حلمت منذ عشرة سنين بأحضان رباب الفتاة المتعجرفة ولم أكن أدرى أن القدر سيجمعنى بهم بعد أن تتزوج. قبلت رباب الفتاة المتعجرفة بأفضل الخيارات المتاحة وهو رجل فى ال 56 من العمر وقد ترمل بعد وفاة زوجته، ولكنه مقتدر بحيث يستطيع أن يفتح بيتا آخر بعد ترك بيته الاول لأولاده. تزوجت رباب الفتاة المتعجرفة من ذلك الشيخ غير القادر جنسيا والذى يقارب العجز كما حكت لى رباب ذاتها. ولكن من أنا وما صلتى برباب تلك الفتاة المتعجرفة التى كنت أحلم بأحضانها؟ اسمى وليد فى الاربعين من عمرى تزوجت من أخت رباب الصغرى بعدما تقدمت لرباب وتعللت بأنها تكمل دراستها. اختها الصغرى جميلة قنوعة تؤمن بالنصيب وانا سعيد هانئ معها. كنت اشتهى رباب الفتاة المتعجرفة وأحلم باليوم الذى أرتمى فى أحضانها، ولكن تآكلت شهوتى اليها بعدما تزوجت أختها وأنجبت منها.مضى عام كامل على زواج رباب بزوجها الشيخ الوقور غير القادر جنسيا، وحينما كنت أسأل زوجتى عن حالها، كانت تقول انها مبسوطة ولم أكن أستقصى أكثر من ذلك. ذات يوم مرضت حماتى واتصلت بى زوجتى أنها ستذهب مع الاولاد لزيارتها وانها ستبيت عندها ليلة واحدة ، وانها ستبعث لى بأختها رباب لأنها ليس معها اولاد لتجهز لى طعامى حيث أننى أعمل 12 ساعة متواصلة لأعود الى بيتى وأنا منهك القوى.
كانت تلك هى المناسبىة التى انتهت بى وانا بين أحضان الفتاة، او التى كانت فتاة، المتعجرفة. أتت الى رباب وهى مازالت جميلة الا ان الحزن بادى عليها لأسباب تتعلق بسعادتها مع زوجها الشيخ. سلمت على وأحضرت لى العشاء ودار الحوار التالى بيننا. أنا: ايه يا رباب، عملة أيه. هى : الحمدلله ، كويسة. أنا: لأمش عجبانى، شكلك مش مبسوط. هى: حظوظ بقا يا وليد. أنا : مش سعيدة مع جوزك، صح؟ هى: هو كويس ومحترم لكن مش…. أن: متتكسفيش يا رباب انت عارفة أنا بحترمك.. بس الصراحة، انت عملت فى نفسك كدا ورفضت الشباب الصغير لحد…. هى : لحد مابقيت مضطرة اقبل بالمتاح.أنا: ياستى اذا كان عالناحية دى انت ممكن تعالجيها بطريقتك. هى : مخبيش عليك، هو بياخد منشطات وفياجرا وانا حتى بلبسله ملابس مثيرة.. انا وقد قاطعت كلامها: ومفيش تأثير ولا اى حاجة… بصراحة الحوار مع رباب وهى مرتدية بلوزة ملتصقى على بزازها وجيبتها ماتزال منتفخة بردفيها من الخلف بعث بالدم الى قضيبى فبدا ينتصب.. قلت لها: بصى عندى شوية سيديهات جنسية ممكن تساعد فرجيه عليهم.. هاجيبهملك ، هى: ممكن اشوف عينه… قالت ذلك وأحسست بهياج رباب المحرومة، ورحت أحضر السى دى وأضعه فى اللاب توب ورحنا نشاهده سويا… وبينما رباب تشاهد الجنس، اهتاجت دون أن تشعر وبدأت تفرك بزازها وتضع يدها حينما تنتبه لى… قلت له: رباب أنا عاذرك … انت برده شابة ومحرومة…قالت: شكرا وليد لأنك بتقدر موقفى… وبينما أنا أشاهد معها اذابذبى ينتصب وتراه هى وبدون وعى تضع يدها عليه لينتصب فى يده أكثر ليصبح كالعمود…. همست فى أذنها وقد غلبتنى شهوتى الى أن ارقد بين أحضانها التى طالما اشتهيتها: رباب حبيبتى أنا ممكن اريحك. نظرت فى عينى وقد ساح جسمها وتخدر: بجد…. ماشى ريحنى… صارحتها بشوقى لها وانى لا أصبر عليها فتخدرت بين يدى وقبلاتى الحارة الملتهبة ، فخلعت عنها بلوزتها ورحت ألحس صدر ثدييها الناهدين وألعق بطرف لسانى حلماتها البنية والتى انتصبت وتكورت من مصى لها. احسست أن رباب الفتاة المتعجرفة لم تعد متعجرفة بين يدى؛ فقد كاد يغمى عليها فى يدى فطرحتها برقة فوق أرضية السجاد الوثير وخلعت عنها جيبتها و كلوتها الابيض، وانسحبت برقة من أعلى جسمها الى أسفل فخذيها لأرى حرم فرجها الذى لم يصبر قضيبى عليه ، فقمت بدفع ذبى الى داخل كسها ليخترقه وصولا الى اعماق احشائها وهى تتأوه وتصرخ وتطلب المزيد وتتلوى من اللذة وتلقى برأسها يمينا ويسارا وقد غطى شعرها الاصفر السائح السجاد تحتها.طلبت منها أن تعتلينى هى وبالفعل اعتلتنى وراحت تتأوه وتصرخ من اختراق قضيبى الساخن الى داخل اعماقها وانا أفرك نهديها بأصابعى حتى ارتعشت ومالت بصدرها فوق صدرى وقد قذفت نفسها فى شهوتها. وهكذا قضيت ليلة من اجمل ليالى الشتاء بين أحضان الفتاة المتعجرفة.